في 22 نوفمبر 1963وحين اغتال لي هارفي أوزوالد الرئيس الأمريكى جون كيندى في دلاس بتكساس كان من الممكن أن يتحول الاغتيال لكارثة عالمية، حيث وقع أثناء الحرب الباردة بين أمريكا وروسيا، وكان جونسون خليفة كيندي، تخوف إذا ما كان الكوبيون أو الروس قد تآمروا لقتل كيندى وظن كثيرون أن الاغتيال، قد يؤدى لحرب نووية تذهب بأرواح ما يقارب من 40 مليون أمريكي وعدد لا محدود من الروس والكوبيين. هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه