تدور أحداث الحلقة الثانية عشر من مسلسل "الكبير أوي" حول قصة وهمية إصطنعها "عم جابر" أحد رجال الكبير في المزاريطة. تبدأ الحلقة بظهور "عم جابر" وهو يطلب من الكبير أن يسمح له بأجازة مرضية وهو مارفضه الكبير مما جعل "عم جابر" يردد "حسبي الله ونعم الوكيل" في وجه الكبير أكثر من مرة وما كان من الكبير إلا أن دفعه من أعلى سلم الدوار فسقط "عم جابر" مغشيا عليه، وبعد الكشف عليه قال الدكتور للكبير أن "عم جابر" اصيب بفقدان في الذاكرة مما سيجعله يتذكر أنه شخص ما في كل فترة زمنية وجيزة . ويبدأ "عم جابر" في الانتقال من دور لأخر فتذكر في وقت ما أنه "مازنجر" وحسين رياض " في فيلم "واإسلاماه" وغيرها من الشخصيات إلى أن جاء "فزاع" ليأخذه إلى المستوصف الطبي ليعطيه "الحقنة" وهنا يصعد "عم جابر" أعلى سور الدوار ويقفز فيسقط ويتساءل ... ماذا حدث فأدرك "فزاع" أنه تعافى ويبدأ في سرد الأحداث وفجأة يجد "عم جابر" ينادي بأعلى صوته "أنا الكبير" ويدخل الدوار وأخذ الجميع يعاملونه على أنه الكبير لعدة أيام حتى جاء اليوم الذي يتطاول "عم جابر" على "الكبير" ويصفعه على وجهه مما يجعل الكبير ينوي قتل "عم جابر"، وهنا يطلب فزاع من الكبير أن يخبره بسر خطير وبعد أن يعلم الكبير بما حدث مع "فزاع" و"عم جابر" يهدأ الكبير ويدخل ل"عم فزاع" قائلا له أريد نصيحتك ياكبير .. هناك شخص كان مريض وتحملته ولكنه عندما أكرمه الله وشفاه تطاول عليّ وضربني بالقلم على وشي" ماذا افعل معه؟ وهنا يتأكد عم "جابر" أن "الكبير" علم كل شئ من فزاع.