بقيادة «انغريد»، المرشدة السياحية السويدية الشقراء، وفي حافلة أنيقة، طافت مجموعة من السياح الأميركيين على قصرين ملكيين في ستوكهولم: الأول: قصر «دروتننغهولم» (جزيرة الملكة) الذي بني في القرن السابع عشر، وتعيش العائلة المالكة فيه، وهو من الآثار التاريخية في قائمة منظمة اليونيسكو التابعة للأمم المتحدة. الثاني: قصر «كونغليغا سلوتر» (القصر الملكي) الذي بني في القرن السادس عشر، وهو القصر الرسمي، حيث تجرى الاستقبالات الرسمية. وهو من أكبر قصور أوروبا، به 1,430 غرفة. وقالت المرشدة السياحية إن تاريخ العائلة المالكة في السويد يعود إلى القرن العاشر. في ذلك الوقت، قسمت العائلة المالكة السويد إلى إمارات، وعينت أميرا لكل إمارة. في البداية، كان الأمير هو الحاكم الفعلي. لكن، في وقت لاحق، قلت سلطته الفعلية. وقلت، أيضا، سلطة الملك والملكة الفعلية. ... مصدر الخبر : World News