6 مشتركين وقفوا الليلة على شكل مجموعة واحدة على مسرحArab Idol خلال الإعلان الأوّلي للنتيجة؛ زياد، أحمد، سلمى، برواس محمد وفرح يوسف، صعوبة الموقف وأعصاب الجمهور كما لجنة التحكيم لم تكن تحمل الصدمة والنتيجة. البداية كانت مع سلمى رشيد التي نوّه بتطوّرها أحمد فهمي، مشيداً بعبقرية صوتها وأدائها، وكذلك تميّز شخصيّتها ولكن تصويت الجمهور هو وحده الحكم والكفيل بإنقاذ أحد المشتركين الستة، وبفعل ذلك سلمى هي أول مشتركة تقف في منطقة الخطر. مديح اللجنة لمحمد عساف، صوته وأدائه لا شكّ في أنّه لعب دوراً بارزاً في عملية تصويت الجمهور الذي لا بدّ من أن يتأثر برأي اللجنة، محمد شعر بالخوف، الرهبة ولم يكن يخفي دموعه، سرعان ما أعلنت أنابيلا أنّه في دائرة الأمان للأسبوع السابع على التوالي. ثالث موهبة سمعت نتيجتها كان أحمد جمال الذي وقف الأسبوع الماضي في منطقة الخطر للمرّة الأولى، وقد ذكّره أحمد فهمي بتعليقات اللجنة وتحديداً راغب علامة الذي قال أنّه تذكّر الفنانين القدامى عندما سمعه، سرعان ما أعلن عن إنضمامه إلى دائرة الأمان. بينما زياد خوري رابع مشترك يسمع نتيجة التصويت، وذكّرته أنابيلا بتعليقات اللجنة ولكنّ الجمهور خذل زياد لهذا الأسبوع أيضاً ووضعه في منطقة الخطر. الحلقة السابعة كانت أكثر حلقة مدحت فيها لجنة التحكيم المشتركين ونالت فرح يوسف نصيبها من التعليقات الإيجابية، أمّا برواس حسين التي وقفت في الخطر مرّات عديدة ذكّرها أحمد بتطوّر أدائها، وكان واضحاً على أحلام تأثرها وحماستها لسماع النتيجة، التي خيّبت آمال الجميع ووضعتها من جديد في خطر.