تقدم مواطن ببلاغ للنائب العام يؤكد فيه إصابة والده في أحداث ماسبيرو الأخيرة ولم يتم إدراج اسمه ضمن المصابين، وأن عدد القتلى والمصابين قد يكون أكبر مما تم الإعلان عنه. وقال المواطن ماجد مجدى فهيم - في بلاغه الذي حمل رقم 10435/2011- أن والده أصيب بتاريخ 9/10/2011 فى أحداث ماسبيرو وتم نقله إلى المستشفى القبطى لكنه لم يستطع إثبات اسمه ضمن المصابين فتم نقله الى إحدى المستشفيات بالمهندسين لاستكمال علاجه بها لضعف الإمكانيات بالمستشفى القبطي بعد إصابته بنزيف داخلى وخارجى بالمخ فى حالة غيبوبة كاملة وحالته حرجة حيث تم ضربه على رأسه بالعصا.