تصاعدت حدة الشتباكات بين عدد من الأقباط وقوات الشرطة، بعد أن نظم الأقباط وقفة احتجاجية، أمام المقر الباباوي للكنيسة، مطالبين بسقوط حكم المرشد، مرددين هتافات برحيل الرئيس؛ ردًا على أحداث الخصوص. وحدثت مناوشات بين قوات الشرطة والمتظاهرين، الذين اتهموا القوات بالتسبب في مقتل ذويهم، الأمر الذي أدى لتطور الأمر لاشتباكات عنيفة ووقوع إصابات بين الأقباط.