عبر تنظيم مسيرة "مواطنة" والمطالبة ب"عملية تطهير واسعة" والدعوة إلى حلّ الجمعية الوطنية، بدت القوى المتطرفة من اليمين واليسار الفرنسي على حد سواء بالمرصاد لحكم الاشتراكيين مستفيدة من غضب أثارته قضية كاهوزاك أول فضيحة في عهد هولاند. مصدر الخبر : ايلاف - كل الأخبار