بكى شيخ بالأزهر الشريف من سفاهات دعاة آخر الزمان . وبدأ حديثه بقول الله تعالى" إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء" الذين يفرقون الدين إلى عصبيات وإلى مذهبيات ، وإذا وسد الأمر لغير أهله كما قال النبي صلى الله عليه وسلم فانتظر الساعة ، ومن علامات الساعة أن يتكلم الرويبضة في دين الله ، قالوا وما الرويبضة يا رسول الله قال الرجل التافه مثلما استمعنا في المصادمات الإعلامية المنسوبة إلى الدين زورا ، وحسبنا الله ونعم الوكيل ، وأفوض أمري إلى الله ، إن الله بصير بالعباد . وأضاف الشيخ وقد بدأ يفقد تماسكه من الحزن : ضاع إسلامنا وضاعت سمعته ومكانته تحت أقدام النخاسة الفكرية والتعصب المذهبي ، فإلى الله نشكو