(برأة) طفلي الرائع يحبني يغفر أخطائي عند الشهيق أغضبته عند الزفير سامحني
«صدق»
وضعت قلبي على لساني لأكون صادقة القول ولأنك ملء القلب تلونت بك كلماتي فأصبحت إمرأة عذبة الحديث
«وصل»
اخذت حبل وصلك المقطوع حاجزاً من شك وعقدة من خوف ونصبت مشنقة لحبك كان الحب كبيراً ما طوقته المشنقة فشنقت اوهامى وحررت شهادة بقاء ابدي للحب الكبير
«ثوب»
خلعت ثوب عافيتي لانشره عليك ماوجدتك ، صار في الدنيا مريضان
«شجار»
كان رجلاً أعزباً ، هادئاً ، ومسالماً .. قرأ طالعه بصحيفة ذلك اليوم وكان يقول : شجار يقود إلى علاقة زواج تهللت أساريره فقد وجد مفتاح الحل وعندما أوى إلى فراشه ليلاً كانت مشكلته ألأساسية ألإختيار فقد تشاجر في ذلك اليوم مع أبنة عمه وصديقتها وثلاث من زميلاته في العمل وبنت الجيران
«شمعة»
شاعت روحه الحلوة فعمت مكان الإحتفال رأيت الشمعات تضحك حتى سالت دموعها إحتفلنا دون ان نطفيء شمعة حتى لا نخرس ضحكة من الأعماق
«جدا»
يضحكنى حبيبى فهو قصير القامة جدا مستدير الوجه جدا صغير الوجه جدا يفشل فى تقبيلى لاننى عندما انظر اليه انفجر بالضحك احببته معنى..همت به حقيقة اعطيته الحياة.. اطال لي حياتى نادانى.. ياماما ناديته ..يارجل فقد بلغ من العمر .. ثلاث سنوات
"غفوة"
كان رجل لايأبه لبيته كثيرا .. ولا قليلا احتسى خمرا وغفا سمع ضجة واصواتا متداخلة صرخ مناديا زوجته لتعيد للبيت هدوءه ونام استيقظ متأخرا ليجد ان عدد اطفاله قد زاد واحدا
"درس"
في قاعة الدرس تجاورنا اخذ قلمي مرة ولم يرده.. اخذت عقله ولم ارده على هذا الحال تخرجنا مر الزمن.. ونسيت قلمي غير انه ما زال يبحث عني عله يسترد لبه المفقود