الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
مواقيت الصلاة اليوم الجمعة في شمال سيناء
براتب يصل ل45 ألف جنيه.. 6200 فرصة عمل في مشروع الضبعة النووي
58 مليون جنيه حصيلة بيع سيارات وبضائع بجمارك الإسكندرية والسلوم ومطروح
ب 330 مليون دولار، أمريكا تزود تايوان بقطع غيار طائرات مقاتلة والصين تتحرك
لأول مرة.. إشارة ل«دولة فلسطينية» بمسودة مقدمة لمجلس الأمن
كوريا الشمالية تدين دعوة مجموعة السبع لنزع سلاحها النووي
وفاة محمد صبري لاعب الزمالك السابق في حادث أليم
سيولة مرورية بمحاور وميادين القاهرة والجيزة وسط انتشار الخدمات الأمنية والمرورية
تالجو وروسي.. مواعيد قطارات «الإسكندرية - القاهرة» اليوم الجمعة 14 نوفمبر 2025
اليوم العالمي لمرضى السكري محور فعالية توعوية بكلية تمريض «الأزهر» بدمياط
القنوات الناقلة مباشر ل مباراة منتخب مصر الثاني ضد الجزائر.. والموعد
سعر الذهب اليوم الجمعة 14 نوفمبر 2025.. عيار 21 بكام الآن بعد الارتفاع الكبير؟
45 دقيقة متوسط التأخير على خط «طنطا - دمياط».. الجمعة 14 نوفمبر 2025
«مفيش إدارة بتدير ولا تخطيط».. نجم الزمالك السابق يفتح النار على مجلس لبيب
وليد صلاح الدين يكشف سبب غضبه قبل السوبر (فيديو)
تراجع سعر الفراخ البيضاء والساسو وكرتونة البيض بالأسواق اليوم الجمعة 14 نوفمبر 2025
حكام مباراتي مصر أمام الجزائر وديا ضمن استعدادات كأس العرب
بإطلالة جريئة.. مي القاضي تثير الجدل في أحدث ظهور
أوكرانيا.. إصابة 11 في قصف روسي مكثف على كييف
محافظ الإسكندرية يكلف التنفيذيين ب «التواجد الميداني» لمواجهة تقلبات الطقس
وزير الطيران المدني يشارك في الاجتماع الوزاري للمفوضية الأفريقية
المالية: هدفنا الالتزام الطوعي بالضرائب وأوقفنا مؤقتًا حملات التهرب مع علمنا بالمخالفين
نانسي عجرم عن أغنية أنا مصري وأبويا مصري: استقبلوني كنجمة كبيرة ورصيدي أغنيتان فقررت رد التحية
رئيس مؤتمر «تبرع حياة مصر»: نُنظم حملات توعية لتثقيف المواطنين بالتبرع بالأعضاء
الجزائر.. اندلاع 17 حريقا في عدة ولايات
برشلونة ينهي آخر تدريباته بغياب 17 لاعبًا!
حماية المستهلك: ضبط 11.5 طن لحوم فاسدة يُعاد تصنيعها قبل وصولها للمواطن منذ بداية نوفمبر
ميسي يحمل قميص "إلتشي".. ما علاقته بمالك النادي؟
حجر رشيد.. رمز الهوية المصرية المسلوب في المتحف البريطاني
تامر عبدالحميد: الأهلي كان الأفضل في السوبر.. وبيزيرا وإسماعيل وربيع أفضل صفقات الزمالك
خبر حقيقي.. مؤلف «كارثة طبيعية» يكشف سبب فكرة العمل
بعد حلقة أمنية حجازي .. ياسمين الخطيب تعتذر ل عبدالله رشدي
السيطرة على حريق شب داخل سيارة ملاكي أعلى كورنيش المعادي
طوارئ بالبحيرة لمواجهة سوء حالة الطقس وسقوط الأمطار الغزيرة.. فيديو وصور
كلماتها مؤثرة، محمد رمضان يحول نصائح والده إلى أغنية بمشاركة المطرب إليا (فيديو)
وداع موجع في شبين القناطر.. جنازة فني كهرباء رحل في لحظة مأساوية أمام ابنته
المجلس الأعلى للتعليم التكنولوجي يوافق على إنشاء جامعة دمياط التكنولوجية
شاب ينهي حياته غرقاً بمياه ترعة العلمين الجديدة بكفر الدوار بالبحيرة
سنن التطيب وأثرها على تطهير النفس
سرّ الصلاة على النبي يوم الجمعة
هل ثواب الصدقة يصل للمتوفى؟.. دار الإفتاء توضح
جامعة المنيا تنظم ورشة عمل لأعضاء هيئة التدريس حول طرق التدريس الدامجة
ابتلاع طفل لخاتم معدنى بالبحيرة يثير الجدل على مواقع التواصل.. اعرف التفاصيل
أمراض بكتيرية حولت مسار التاريخ الأوروبي: تحليل الحمض النووي يكشف أسباب كارثة جيش نابليون في روسيا
المركز الأفريقى لخدمات صحة المرأة يحتفل باليوم العالمي ل«مرض السكر»
جيش الاحتلال يستهدف جنوب شرقي دير البلح بإطلاق نيران كثيف وسط غزة
كيف بدأت النجمة نانسي عجرم حياتها الفنية؟
نانسي عجرم ل منى الشاذلي: اتعلمت استمتع بكل لحظة في شغلي ومع عيلتي
أول تعليق من «الأطباء» على واقعة إصابة طبيب بطلق ناري خلال مشاركته في قافلة طبية بقنا
مصرع 3 أشخاص وإصابة 4 في حادث تصادم سيارتين بالكيلو 17 غرب العريش
القانون يحدد شروطا للتدريس بالمدارس الفنية.. تعرف عليها
أذكار المساء يوم الجمعة – حصنك من الشر والهم والضيق
التفاصيل الكاملة لمشروع جنة مصر وسكن مصر.. فيديو
محافظ بورسعيد يبحث استعدادات إجراء انتخابات مجلس النواب 2025
نتنياهو يربط التعامل مع أحمد الشرع بهذا الشرط
إيران تطالب الأمم المتحدة بمحاسبة واشنطن وتل أبيب على ضرباتها النووية في يونيو
4 أبراج «بيجيلهم اكتئاب الشتاء».. حسّاسون يتأثرون بشدة من البرد ويحتاجون للدفء العاطفي
الشيخ خالد الجندي: كل لحظة انتظار للصلاة تُكتب في ميزانك وتجعلك من القانتين
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
(مهرة عنيدة) ...قصص قصيرة بقلم /مبارك العوض
البداية الجديدة
نشر في
البداية الجديدة
يوم 10 - 04 - 2016
(الذكريات)
يا لها مِن مُهرةٍ عنيدة!!
ألجمُتها الذكريات ...فلم تنقادَ لي ....
حاولتُ ترويضها بالصبِر ..فازدادَ عنادُها ...
تعدو ..وتعدو ..وتعدو ....
ينضحُ فيني عَرقُ الأسى .... ويعلو في صدرِها الصهيل ...
تَباً لها الأشواق!!
تَعثُّرْ
بِلا جدوى، أُلملِمُ خَطويَّ مِن الدروبِ التي تنتهي إليكِ ..... وبدهاءٍ مذهلٍ يُجرجرُني الحنينُ للوراء... فلا تَعجبي مِن عَثرَاتِ قولي !!
عوضية
- كيف ؟
- آآآ ...
- كتيبةٌ مكتملةٌ العتاد، مُدربةٌ على القتل، تعجز عن قتلِ إمرأة ؟!
- سيدي، لم تكن محض إمرأة ، كانت أقربُ لهيئةِ جبل !!
- حتى الجبل ينهار حينما تصوب نحو رأسهِ أيُّها الغبي !
- لقد فعلنا يا سيدي، وفاجأتنا شلالات الضوء !
- ضوء؟!
- نعم سيدي، كان جسدها يتوهج أكثر كلَّما أطلقنا رصاصنا، أضاء كلَّ الشوارعِ من حولنا، أمَّا هيَّ فقد رأيناها تصعد للسماء كفراشات النور!!
- أنت حتماً مخمور !
- آآآ.... سيدي .... سيدي ..... أنظر وراءك .... إنَّها وراءك سيدي!
وقبلَ أن يكمل استدارته ، تتساقط عليه بُهَرَ الضوء الساطعة، تحرقهُ، تحيلهُ رماداً!!
يبتسمُ ( السلطان عَجبنا ) وهو يُنصت لهذه الرواية من فمِ إبنته (مندي)، يُدني بصرهُ من سماءه العالية للأرض .... بينما حفيدته عوضية ترقى نحوهُ وتترك وراءها شوارعاً تغلي من الغضبِ وتشتعل !!
بعث
الريحٌ الماكرة تجرفُ قبري القديم ..
تحملُ ذرَّاته بعيداً صوبَ المُدنِ النائمة ..
يتشققُ سقفَ القبرِ .. تتعامدُ شمسُ الصحراءِ على جُمْجَمتي ..
... من أسفلي
يَنسرِبُ ماءُ الواحةِ القريبة ...
ينبتُ الزَغَبُ على أطرافي - أنفضُ ما علق فيني من
تراب - وأبتسم ..
يكسو الريشُ هيكلي العملاق - أتململُ - وأملأ حوصلتي
بالهُتاف ...
وحينما يعَّمُ الظلام ... تُكمِلُ الريحُ عملَها ...
أُحلِّقُ بجناحينِ مِن غضبٍ تِلْقْاءِ المُدنِ
الكسيحةِ ، مُخلِّفاً في قبري بيضةً جديدة !!
مِخاض
ولمَّا دقتِ الساعة ، أُدخِلَ الوطنُ للمخفرِ .. قررتِ ( القابلة ) التي برُتبةِ "شاويش " إجراء عملية قيصرية .. وللنقصِ الحادِ في المعدات، استبدلتِ العملية لتُجرى ب (الحبل )
... عُلقَ الوطنُ
– مبتورِ الساقينِ- على الحبلِ ، ونهشَ العسسُ ظهرهُ بالسياطِ .. -اضْرِبوهُ – تصرخُ القابلة – أُريدُ زفيراً أكثر !
(يتأوَّهُ الوطنُ ، ينفتحُ رَحِمَهُ مسافةَ ثلاثة
أصابع )
اللصوصُ والمرتزقةُ والجُند – خَدمُ السلطانِ –
يشدِّونَ الحبلَ أكثر .. (ينزلُ السائل الدَّبغ وقطراتِ الدمِ اللزجة )
المارشاتُ العكسرية تُعلِنُ وصولَ قائد الثورة –
متباهياً بثبوتٍ فحولته – ( يكتملُ الطَلق المتعثر )
يَهْمُدُ جَسدُ الوطنِ على الطاولة .... تلتقطُ (
القابِلة) الجنينَ وتخرج ....
- ( مبرووك سيدي ، تمَّخضَ الوطنُ فولِدَ رصاصاً
ودماء )
مأتم
أشكو قِلَّةَ حيلتي لخطيبتي ، يُذيعُ تلفزيون الدولة
الرسمي خبرَ الزواج الثالث للسيِّدِ (الرئيس ) .... أٌخفضُ رأسي لأتحاشى الدمعة
التي تكوَّرت في عيني حبيبتي ، وأُغمغِمُ : - ماذا تركتَ لي سيدي الرئيس؟!
ولدهشتي ، يقفزُ مُفتي الدولة - بلحيتهِ الطويلة - مِن
شاشةِ التلفزيون، وينتهرُني : - الصومَ يا بُنيَّ .... الصووووم !!
**
في الغابةِ .... جلسَ الأسدُ على عرشهِ العالي وزأرَ ... أنا سيِّدَكُم ووليَّ نعمتكم .... أحنى الثعلبُ رأسهُ وصرخَ في الجمعِ .... أظهِروا الطاعةَ يا قوم ...... تململَ القومُ قليلاً ... انحنى بعضهم خنوعاً وبعضهم مداهنةً ... ضحكَ الفأرُ على منظرِ الفيل حينما أطالَ الإنحناء ... تشاغلت غزالتان بمراقبةِ اللبوة تختالُ بجوارِ الملك .... اختارَ عصفورُ منفى في الغابةِ المجاورة ... اتفقتِ العِقبانُ-سراً- على الإكتفاء بفتاتِ مأدبة الملك
........وحدَها دابَّةُ الأرضِ كانت تعملُ أسفلَ العرشِ العالي في صمتٍ مَهيب
**
الجبلُ مِن أعلى قِمَّةٍ فيه .. ينظرُ للأسفل ... يرى الجميعُ صِغاراً فيبتسم .... الجِرْمُ الصغيرِ ..يقفُ على امتدادِ السفحِ ...يحملُ مِعولهُ ... يتحاشى النظرَ لسفحِ الجبل ,يُرسلُ بصرَهُ مباشرة للقمةِ التي تبدو له صغيرةً من مكانهِ ...يبدأ في العمل .... الريحُ الماكرة تراقبهما معاً ... تحشدُ أنفاسها .... ولا تنخدِعُ بمناورةٍ الرؤيا !!
**
لاذتِ الديدانُ بقبري .. آلافاً ....... آلاف .... تلَّوت بألمٍ كبير ... بكت، بُكاءاً مُرَّاً .... صَرَختْ حتى خشيتُ أن توقظَ الموتى من حولي ..... ظللتُ أرعاها لستة ليالِ بحالها، دونَ أن أعرف ما جرى لها ..... في الليلةِ السابعة، استفرغتْ أحشائِها الصغيرة ......... مِن الرائحةِ الكريهة ، علِمتُ أنَّ المقبورً بجواري - حتماً - أحدهم !!!
**
قبري كانَ أضيقُ مما تخيلت يبدو أنَّهم قبروني -كعهدي بهم- بلا ضمير ... وبالرغمِ .. لم أشعر فيهِ بوَحشةٍ شديدة .....وبوسعكم ان تقولوا أنني كنتُ أسعدُ مني مَيتاً مما كنتُ عليهِ وأنا حيٌّ ...... حتى هذا الصباح ... فقد نبشَ العسسُ قبري وأخذوا منه مساحةً نصف متر ..... يبدو أنَّهم انتبهوا إلى أنَّ قبرَ "المُتنفِّذُ " الذي قُبرَ بجواريَ قبل ثلاث ليالِ كان يضيقُ بهِ كلَّ يومٍ أكثرَ وأكثرَ وأكثر!!
**
لم يصدقني أحداً، حينما قَصصتُ عليهم الحكايةَ التي لا يعرفونها عن مدينتنا المنسية .... أبي خَشِيَّ أن يكيدوا لي ... أمي - أيضاً - حذرتني من كيدِ الكَفَرةِ وأبناء الحرام ، ومِن بعضِ إخوتي كذلك ..... حاكمُ
المدينةِ
رماني بالزندقة وسلخ ظهري بسياطه ... شوارعُ
المدينةِ
تنكرَّت لي ، لفظتني ..... ولكنني ما زلتُ أتسللُ كلَ ليلة ، فأرى أسقُفَ بيوتِ الطينِ في مدينتنا المنسيِّة .... الشجرَ..... والبهائمَ ، أراها تتخذُ هيئة كفيِّن أبيضين .... يرتفعانِ صوبَ السماء ... والسماءُ تهبطُ نحوهما مقدار سبعين ألفَ ذراع !!
آآآ ...نسيتُ أن أُخبركم أمرا ، أنا وُلدتُ أعمى !!
**
أهديتُها زهرةً فخاصمتني فراشاتُ بلادي .... سُّنْبُلةً فعاتبني طينُ بلادي ...قصيدةً، صادرَها العَسسْ ....قُبلةً - أرسلتها عبر الهواءِ - فأقاموا عليَّ حدَّ الزنا .... الآنَ فقط، أدركتُ غبائي ... حشوتُ مسدسي ..... اعترضتُ طريقَها في الشارعِ الذي لم يكترث بتوددي كثيرا.. جثوتُ أمامَها وأفرغتُ سلاحي في رأسي وأهديتها موتي ... قبلَ أن أُغادرَ جسدي سمعتُ ضجيجَ الشوارع ونحيبَ حبيبتي ...ورأيتُ بلادي تحتفي بالموت!!
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
البديل تنشر نصا جديدا ل “رءوف مسعد”: يا مصر قومي وهدي الليل
أحلام لن تتحقق
مذكرات فالتر بنيامين طفولة في برلين
كَمْ كَانَ السّرُّ طَويلاً
«أبو عمار» شعرا.. ظل عالٍ وسيد للبشرى
أبلغ عن إشهار غير لائق