أكد خبراء التغذية أن قشور العنب تحتوي على مكونات تحمي مرضي السكر من الاصابة بالفشل الكلوي. وأوضح الخبراء أن القشرة التي تغطي حبة العنب بها مادة أطلق عليها “سفراتول” . هذه المادة تمنع تكسير السكر لخلايا الأوعية الدموية في القلب والكليتين، لذا يوصى الأطباء مرضى السكر بالتقاط حبات من العنب. ويشار إلي أن العنب يساعد الجسم على اختزان المواد الآزوتية و الدهنية بالجسم فتزيد بذلك من مناعته ومقاومته للأمراض، وينصح خبراء التغذية بغسل العنب جيدا قبل الاكل لإزالة مادة سلفات النحاس التي ترش عليه. a id="نجح مجموعة من الباحثون الأمريكيون في أكتشاف أن المادة الموجودة في قشرة العنب الأسود والمعروفة بإسم "الريزيرفاترول" يمكنها أن تساعد في علاج الملاريا، وقد أوضح هؤلاء الباحثون والعاملون في معاهد الصحة الوطنية الأمريكية أن هذه المادة والتي تعرف بفوائدها في مكافحة السرطان و في الحفاظ على صحة القلب، يمكنها أيضاَ أن تساعد في النجاة للمصابون بالملاريا الحادة." name="نجح مجموعة من الباحثون الأمريكيون في أكتشاف أن المادة الموجودة في قشرة العنب الأسود والمعروفة بإسم "الريزيرفاترول" يمكنها أن تساعد في علاج الملاريا، وقد أوضح هؤلاء الباحثون والعاملون في معاهد الصحة الوطنية الأمريكية أن هذه المادة والتي تعرف بفوائدها في مكافحة السرطان و في الحفاظ على صحة القلب، يمكنها أيضاَ أن تساعد في النجاة للمصابون بالملاريا الحادة."نجح مجموعة من الباحثون الأمريكيون في أكتشاف أن المادة الموجودة في قشرة العنب الأسود والمعروفة بإسم “الريزيرفاترول” يمكنها أن تساعد في علاج الملاريا، وقد أوضح هؤلاء الباحثون والعاملون في معاهد الصحة الوطنية الأمريكية أن هذه المادة والتي تعرف بفوائدها في مكافحة السرطان و في الحفاظ على صحة القلب، يمكنها أيضاَ أن تساعد في النجاة للمصابون بالملاريا الحادة. وقد أشار الباحثين إلى ان مادة “الريزيرفاترول” قد أثبتت فعاليتها في الحد من قدرة خلايا الدم الحمراء، التي قامت الطفيليات بمهاجمتها عند الإصابة بالملاريا، من ان ترتبط بالخلايا و التي تصل إلى الأوعية الدموية الصغيرة لتقلص من الاحتمال لتطوير الالتهابات الاكلينيكية الحادة. وقد اعتبر واضعي الدراسة انه من الممكن ان تستخدم هذه المادة بجانب العلاج الكيميائي المضاد للملاريا حتي تحسين من فرص النجاة للمرضي. وقال الباحث “جوردان زوسبان” أحد المشاركين في الدراسة ان “نتائجنا قد أثبتت إمكانية التوصل إلى علاج جديد للملاريا الحادة”. ويضيف ‘نأمل في أن نستطيع التوصل إلى طريقة نعزز بها مواجهة الملاريا عند الأطفال الأفارقة'. وقد قدمت نتائج الدراسة بالاجتماع السنوي للجنة الطب والنظافة المدارية الأمريكية في أطلنطا. a id="وقد أشار الباحثين إلى ان مادة "الريزيرفاترول" قد أثبتت فعاليتها في الحد من قدرة خلايا الدم الحمراء، التي قامت الطفيليات بمهاجمتها عند الإصابة بالملاريا، من ان ترتبط بالخلايا و التي تصل إلى الأوعية الدموية الصغيرة لتقلص من الاحتمال لتطوير الالتهابات الاكلينيكية الحادة. وقد اعتبر واضعي الدراسة انه من الممكن ان تستخدم هذه المادة بجانب العلاج الكيميائي المضاد للملاريا حتي تحسين من فرص النجاة للمرضي. وقال الباحث "جوردان زوسبان" أحد المشاركين في الدراسة ان "نتائجنا قد أثبتت إمكانية التوصل إلى علاج جديد للملاريا الحادة". ويضيف ‘نأمل في أن نستطيع التوصل إلى طريقة نعزز بها مواجهة الملاريا عند الأطفال الأفارقة'. وقد قدمت نتائج الدراسة بالاجتماع السنوي للجنة الطب والنظافة المدارية الأمريكية في أطلنطا." name="وقد أشار الباحثين إلى ان مادة "الريزيرفاترول" قد أثبتت فعاليتها في الحد من قدرة خلايا الدم الحمراء، التي قامت الطفيليات بمهاجمتها عند الإصابة بالملاريا، من ان ترتبط بالخلايا و التي تصل إلى الأوعية الدموية الصغيرة لتقلص من الاحتمال لتطوير الالتهابات الاكلينيكية الحادة. وقد اعتبر واضعي الدراسة انه من الممكن ان تستخدم هذه المادة بجانب العلاج الكيميائي المضاد للملاريا حتي تحسين من فرص النجاة للمرضي. وقال الباحث "جوردان زوسبان" أحد المشاركين في الدراسة ان "نتائجنا قد أثبتت إمكانية التوصل إلى علاج جديد للملاريا الحادة". ويضيف ‘نأمل في أن نستطيع التوصل إلى طريقة نعزز بها مواجهة الملاريا عند الأطفال الأفارقة'. وقد قدمت نتائج الدراسة بالاجتماع السنوي للجنة الطب والنظافة المدارية الأمريكية في أطلنطا."مستخلص بذور العنب يدمر الحامض النووي للخلايا السرطانية.. وأشار الباحثون بأن مستخلص بذور العنب قادر على قتل الخلايا السرطانية لأورام الرأس والعنق، والعمل على إفقادها القدر على النمو والتكاثر السريع، وذلك بسبب قدرة مستخلص بذور العنب على تدمير الحمض النووى للخلايا السرطانية، بالإضافة إلى أنه يُفقدها القدرة على القيام بعمليات إصلاح الحمض النووى الريبوزي، بما يحرم الخلايا السرطانية من توفر الظروف المناسبة للنمو. وأضاف الباحثون بأن هذا المستخلص العلاجى يملك ميزة هامة جداً، وهى أنه قادر على قتل الخلايا السرطانية فقط دون إحداث أدنى تأثير ضار على خلايا الجسم السليمة، بالإضافة إلى أنه لم يحدث أى تأثير سمية على فئران التجارب. سرطان وينوى القائمون على الدراسة بدء التجارب الإكلينيكية فى أقرب وقت للتأكد من فاعلية مستخلص بذور العنب، وإمكانية استخدامه للقضاء على سرطان الرأس والعنق. أوضح بحث جديد صادر من جامعة كوين لاند الأمريكية أن فاكهة العنب قد تخفف من حدة أمراض الكبد ، وفي هذا الشأن يأمل العلماء في تحديد ما إذا كانت العناصر الغذائية الموجودة في قشرة العنب قد تساعد في تحسين أمراض الكبد الدهني . ويوضح الباحثين أن المادة المعروفة بإسم “الريسفيراترول”من المواد المضادة للأكسدة وقد وجدت في حوالي 300 نوع من النباتات بما في ذلك قشر العنب و الفول السوداني والتوت وهي تفيد القلب والأوعية الدموية، وقد تفيد في الوقاية من السرطان وعلاج أمراض الشيخوخة ومرض الزهايمر . واستمر البحث لمدة ثمانية أسابيع وضم عدد من المتطوعين الذين تتراوح أعمارهم ما بين 18 و 65 عام والذين يعانون من السمنة بمنطقة البطن والذين تم تشخيصهم مرض الكبد الدهني لديهم والذين لم يأخذوا أي دواء للسكري، ويقول الباحثون أنه من الممكن أن تساعد المادة الموجودة في العنب قبل تقدم المرض إلى فشل كبدي، فالنتائج الأولية مشجعة لأنها تساعد في الحفاظ على أيض أفضل للكبد على الرغم من الوجبات الغذائية العالية الطاقة وأنماط الحياة الغير صحية . وبالتأكيد ففقدان الوزن حل جيد لكبد أكثر صحة، ولكن في الغالب من الصعب تحقيقه والمحافظة عليه على مر الزمن . وينصح الباحثين بالتغيير في أسلوب الحياة مع تناول العنب هو الأفضل لتقديم حل أكثر امان و فاعلية للتحكم في أمراض الكبد .