استراحتى هذه المرة فيروزي ارتشف رنين صوتها العذب وانا اصاحب فنجانى.. هذا الصوت اعشقة لانه يسمع فى كل الاوقات والحالات وعلى انغام اغنية اعشق كلماتها وهى سلم لى عليه ..وقوله انى بسلم عليه بوسلى عنية وقوله انى بوس عنية انت ياللى بتفهم عليه سلم لى عليه .. وبوس لى خده وطول عليه سلم ..... وبعد ان تشعل فى صدرى الحنين ..ينساب الى سمعى اغنيتها الرقيقة اللحن .... عندى ثقة فيك عندى حلم فيك ..عندي ولع فيك بيكفي شو بدك أنو يعني موت فيك و الله رح موت فيك... صدق اذا فيك بيكفي شو بدك مني اذا متت فيك معقول في أكتر.. أنا ما عندي أكتر بكتب شعر فيك... بكتب نثر فيك كل الجمل يعني عم تنتهي فيك ...... وابدء الكتابة ليت قلبي ينصفني فهو في صدرى وينبض باسمك ولك............ الفرق بيننا اننى لا اريد ان انسى ......... ليتهم يعرفون أن البدلاء فى حياتهم العاطفية بعد اصرارهم على التخلى كالعين الصناعية شكل بلا وظيفة. يقشعر بدنى حينما اتخيل قلب سوف يتحطم استخدمه الاخرون بديل لنا لاذنب له الا طيبته وحسن النوايا ...... * من يشتهى حبا بلا دموع بلا غياب بلا مستحيل فهو يشتهى شيئا اخر غير الحب · **زرعوا صحراء الحياة حولنا بحقول من الامانى والورود ثم رحلوا فجاءة و اخذوا معهم كل الماء... ***و لماذا ستبحث المراة عن قطرات حنان معذبه اذا كان لديها نهر عذب بين يديها ***كلما حاولت ان اقتل الاشواق بداخلى ينقذها الحنين*** ***ليت قلبي ينصفني فهو في صدرى وينبض باسمك ولك*** ***والحال هو الحال ... كبرياء ...حنين .... وجدار عالى اسمه الواقع الاليم ولا يبقى لى سوى الحلم ... وانتظار صدفه. ***كم هو فقير حرفى عندما يكتب عنك ...كل شيىء يعجز امامك ... المعنى والرمز ..ابحث عن ابجدية جديدة كلها افعال وليس كلمات ..........
وعلى انغام لحنا حبيبتك بالصيف ..وشايف البحر شو كبير اعيد تصفح ما نشرته على صفحتى فى الفيس بوك *عندما تلجأ إليك إمرأة ، مُت من أجلها وحافظ عليها ، فالمرأة لا تلجأ لرجل ، إلا وكان بالنسبة لها أعظم الرجال *وماذا لو كان اختار لقائى ؟ وترك العالم من اجلى ؟ لو كنت مكانه لفعلت ذلك لانه كل عالمى.... *دائما الصمت بداية كل نهاية..
**وحين جاء وقت الابحار اكتشف انها مركب من ورق لن تصل به الى ابعد من مكانه
انتهت الاستراحة وما زال معى صوت فيروز وبعضا من قهوتى والحنين بقلمى... سحر رياض