السلالة الجديدة من فيروس كورونا أكثر قدرة على الانتشار من السلالة الأولى السلالة الجديدة قادرة على الانتشار والاستحواذ على مكان النسخ السابقة قادرة على تطوير الطفرات الجينية التي تمكن الفيروس من إصابة الخلايا بشكل أكبر مما قبل السلالة الجديدة من الفيروس أكثر انتشارا إذا تهيأت لها الأجواء في مكان وزمان مناسب كما حدث في لندن تعد أكثر قابلية للانتقال بنسبة تتراوح ل 70 % من سلالة كورونا السابقة تحمل السلالة الجديدة طفرة تسمى "إن501واي" تسمح لها بالالتصاق بالخلايا البشرية لاختراقها أكدت منظمة الصحة العالمية أن السلالة الجديدة بعد ظهورها في بريطانيا تم رصدها في الدنمارك وهولندا وأستراليا.