أظهرت أول دراسة تقارن بين أدمغة البشر والحيوانات أن الكلاب تكرس مناطق للصوت في أدمغتها تماما كما يفعل البشر. وتقول "اتيلا انديكس"، رئيسة مجموعة البحوث المجرية وصاحبة الدراسة: "إن الكلاب والبشر يشتركون في بيئة اجتماعية مماثلة، حيث تشير النتائج إلى أن الكلاب تستخدم نفس آليات الدماغ التي يستخدمها الإنسان في معالجة المعلومات الاجتماعية، وهذا ما يدعم نجاح التواصل الصوتى بين الإنسان والكلاب.