استمتع جيل الثمانينات والتسعينات بلعبة "سوبر ماريو" الشهيرة التي استحوذت على اهتمام الكبير والصغير في هذا الجيل، وحتى وقتنا هذا يلهث الكثيرين منهم وراء النسخ الجديدة من اللعبة، تلك الأجيال التي اصطدمت بوفاة "ماريو سيجيل"، الذي سميت لعبة "سوبر ماريو" باسمه، عن عمر يناهز 84 عاما. ووفقا لهيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"، فإن سيجيل، وهو أمريكي الجنسية وإيطالي الأصل، استأجر مخزنًا لشركة "نينتيندو أوف أمريكا"، في الثمانينات، لتقرر تسمية بطل لعبة الفيديو الشهيرة التي تنتجها باسمه، ليصبح أيقونة في عالم الألعاب حتى بعد وفاته.