* الحمامصي: لا وجه للمقارنة بين دستور قسّم مصر والدستور الحالي * ياسين الضوي: قلت "نعم" لإنهاء تدخل الإخوان في السياسة المصرية * فؤاد حجاج: أمس كان يوم عيد وفرح * إبراهيم داوود: الدستور يؤكد شرعية ما تم في 30 يونيو * محمد رضوان: إقراره ينهي حقبة كانت الدولة فيها عزبة * علي عمران: الاستفتاء كان أشبه بأعياد الربيع عند المصري القديم كان هذا موقف شعراء مصر الذين تمتزج لديهم ملكة الإبداع مع الشعور الوطني الجارف، فليس شاعرا من لم يكن وطنيًا، لقد قال شعراء مصر للدستور "نعم" لأنه دستور توافقي بامتياز، يضمن حقوق الطفل والمرأة ويعمل على التماسك الوطني ويحافظ على الهوية المصرية، ولا يختزلها في رافد واحد، فمصر عربية إسلامية ولها تاريخها الفرعوني، كما أن التاريخ القبطي عنصر لا يمكن إغفاله أو إزالته، وهذا الدستور يجعل الحفاظ على حدود الوطن مسؤولية كل المواطنين، كما أنه يؤكد التزام الدولة بدور فاعل تجاه المواطن وحقوقه، التي يقع التعليم والصحة في مقدمتها.. لكل ذلك - ولكثير غيره - قال الشعراء نعم، وسوف تقول الصناديق للدستور "نعم".