أعادت السلطات التركية، بموجب مرسوم قضائي، أكثر من 1800 موظف حكومي، عُزلوا في إطار حملة التطهير، بعد محاولة تحركات الجيش في يوليو 2016 إلى مناصبهم، حسبما أوردت وكالات أنباء تركية. وكان الموظفون البالغ عددهم 1823 شخصًا عزلوا لتحميلهم تطبيقا مشفرا تقول أنقرة أنه وسيلة التواصل المستخدمة بين المسئولين عن تحركات الجيش، لكنها أعلنت فى أواخر ديسمبر الماضى، أن التطبيق تم تحميله لدى آلاف الأشخاص دون علم منهم.