يصدر قريبًا عن دار الكرمة كتاب "جوني آيف: العبقري وراء أعظم منتجات أبل" للكاتب لياندر كيني. يروي الكتاب قصة "جوني أيف" الذي اكتشفه ستيف جوزبر في عام 1997، وأسفر التعاون بينهم عن أشهر منتجات التكنولوجيا وأكثرها تميزًا في العالم، مثل "الآيماك" و"الآيبود و"الآيباد" و"الآيفون". وساعد عمل "آيف" في معالجة انهيار "أبل" الطويل، وقلب صناعات بكاملها رأسًا على عقب، وكوَّن عشرات الملايين من المعجبين. ومع ذلك، فالمعروف قليل عن هذا الشخص الخجول، رقيق الكلام، العبقري، الذي وصفه "جوبز" بأنه "شريكه الروحي". يعرض «لياندر كيني» صورة مفصلة لطالب مدرسة الفنون الإنجليزي الذي عانى من عسر القراءة وأصبح مصمم التكنولوجيا الأشهر في جيله. واعتمادًا على المقابلات مع زملاء «آيف» السابقين والعالمين ببواطن الأمور في «أبل»، يأخذنا «كيني» إلى قلب عملية تصميم هذه المنتجات المبهرة وإنتاجها بنجاح. "لينادر كيني" هو المؤلف الأكثر مبيعًا لكتابي "داخل مخ ستيف" و"كلت أوف ماك" (طائفة ماك) وقد غطى أخبار «أبل» طوال أكثر من اثني عشر عامًا.