أحمد عبدربه: تغيير ديباجة الدستور "استهانة بالمصريين" عبدالغفار شكر: التغيير من حكم مدني إلى حكومة مدنية تم في الغرف المغلقة رفعت السعيد: تعديل الدستور ممكن والمهم الآن هو التصويت ب"نعم للدستور" فؤاد عبدالنبي: ما حدث داخل لجنة "الخمسين" تزوير صريح وتحايل على الدستور محمد الميرغني: أمر عادي ولا يستحق كل هذه الضجة "حكومة مدنية" و"حكم مدني".. أثارت تلك الكلمات مشكلة في الوسط السياسي، بعد التحول من الثانية إلى الأولى، وهو ما اعترض عليه بعض الأحزاب، معللة أن الكلمة ليست كافية لضمان "مدنية الدولة"، لأنها لا تشترط وجود رئيس مدني على رأس السلطة، بينما وافق البعض الآخر عليها، وعلل الموافقة بأن المهم الآن هو "نعم للدستور" وتعديل أي مادة يمكن أن يأتي في وقت آخر، وانقسم الدستوريون حول تلك النقطة، فرأى أحدهم أن القضية لا تحتاج كل هذه الضجة، ورأى آخر أن تحويل عمرو موسى للديباجة يعد تزويرًا واضحًا واستهانة بالمصريين.