أبرز العناوين التي تناولتها الصحف العربية: - في قضية مقتل اللواء عبد الفتاح يونس.. القضاء العسكري الليبي يتهم مصطفى عبد الجليل بإساءة استخدام السلطة. (الجزيرة السعودية) - الأسد يحرق شعبه بقنابل سوفيتية. - الحريري يصف رأس النظام ب“,”الوحش الكامل المواصفات“,”، وأبو غيدا يستدعي مملوك. - الإنتربول يزدري الأسد. (المستقبل اللبنانية) - مجموعة أصدقاء سورية تعترف بالمعارضة «ممثلاً وحيدًا»، وتنأى بنفسها عن الدعم العسكري. - نجاة وزير الداخلية السوري بعد تفجيرات استهدفت الوزارة. - الناتو: النظام استخدم صواريخ «سكود» ضد مقاتلي المعارضة. - الخطيب يدعو واشنطن إلى إعادة النظر في إدراج «النصرة» على لائحة الإرهاب. - قاض عسكري لبناني يقرر عدم الاستماع إلى مستشارة الرئيس السوري كشاهدة في قضية سماحة . - الرئيس عباس في اجتماع مغلق: حضروا أنفسكم للكونفدرالية مع الأردن. - مكاشفات ملك «يساري»: روح إماراتية ترفرف في عمان وخطط الرفاق لتفكيك الزواج الكاثوليكي بين الإخوان المسلمين والهاشميين. (القدس العربي) - 8 طعون انتخابية أمام «الدستورية“,” (الراي الكويتية) - “,”الائتلاف“,” السوري نال الاعتراف في مراكش.. والنظام يُطلق صواريخ “,”سكود“,” على المعارضة. (النهار الللبنانية) - إقبال كبير في التصويت.. وتأكيد على عدم حدوث أي اشتباكات.. السفير المصري نفى وجود مطبعة «إخوانية» لتزوير استمارات الاستفتاء. (الوطن الكويتية) - الشرق تنفرد بكشف سبب خلاف هادي وصالح: استيراد أسلحة باسم الحرس الجمهوري وتسليمها للحوثيين في اليمن. - الاجتماع ركز على مهمة الإبراهيمي.. وعلى الجانب الإنساني وتكثيف المساعدة الدولية للاجئين. - وزير خارجية المغرب العثماني: اجتماع أصدقاء سوريا حقق مبتغاه. (الشرق القطرية) - “,”لجنة الاستفتاء“,” في مصر تقرر إجراء التصويت على الدستور على مرحلتين. - مصر: «جبهة الإنقاذ» تعلن مشاركتها في الاستفتاء على الدستور.. وتدعو للتصويت ب«لا». - ليبرمان: حجب أموال الجمارك عن السلطة الفلسطينية سيستمر 4 أشهر. - بوتين يفتح النار على المعارضة التي «تتلقى أموالاً من الخارج». - مبعوث أمريكي يحذر من نقص التمويل لدارفور بسبب قيود الحكومة السودانية. - انتخاب النائب الإماراتي أحمد الجروان رئيسًا للبرلمان العربي. (الشرق الأوسط) احتلت أزمة الدستور في مصر وتطورات الوضع في سوريا صدر الصحافة العربية، على النحو التالي: · تناولت جريدة «الشرق الأوسط» الشأن المصري تحت العديد من العناوين : «جبهة الإنقاذ تعلن مشاركتها في الاستفتاء على الدستور.. وتدعو للتصويت ب“,”لا“,”» .. « المؤسسة العسكرية ترجئ دعوتها للحوار بسبب المستوى غير المتوقع لردود الفعل“,”» ، حيث أشارت إلى إرجاء المؤسسة العسكرية في مصر دعوتها إلى حوار «لم الشمل»، الذي كان مقررًا الأربعاء، لأجل غير مسمى؛ متعللة بأن ردود الفعل لم تأت على المستوى المتوقع، وهو ما اعتبره مراقبون دليلاً على توتر مكتوم بين القوات المسلحة ومؤسسة الرئاسة، التي بدا أنها غير مرحبة بهذه الدعوة، وقالت الصفحة الرسمية للجيش أمس إنه «نظرًا لردود الأفعال التي لم تأت على المستوى المتوقع منها، بشأن الدعوة الموجهة إلى القوى الوطنية والسياسية للقاء لم شمل الأسرة المصرية، يشكر الفريق أول عبد الفتاح السيسي، القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي، كل من تجاوب مع هذه الدعوة، ويعلن إرجاء التنفيذ إلى موعد لاحق». وأشارت الصحيفة إلى ارتباك المؤسسة الرسمية أمس فور إعلان المتحدث الرسمي للقوات المسلحة عن دعوة السيسي للحوار، ونفت مؤسسة الرئاسة وجود الدعوة، قبل أن تعلن أنها تمت بالتشاور مع الرئيس مرسي ودعمه، مؤكدة مشاركته في اللقاء. فيما ركزت الصحيفة على دعوة الجبهة الوطنية للإنقاذ المعارضة إلى المشاركة في الاستفتاء المقرر إجراؤه السبت المقبل، والتصويت برفض مشروع الدستور الجديد؛ حيث أعلنت الجبهة الوطنية للإنقاذ التي تضم القوى والأحزاب المدنية المعارضة، مشاركتها في الاستفتاء على مشروع الدستور الجديد، ودعت أنصارها إلى التصويت ب«لا». وقال زعيم التيار الشعبي، حمدين صباحي، وهو قيادي بارز في جبهة الإنقاذ، خلال مؤتمر صحافي أمس، إن الجبهة وضعت شروطًا للمشاركة في الاستفتاء، هي: ممارسة الإشراف القضائي الكامل على الاستفتاء، وتوفير الحماية الأمنية داخل وخارج اللجان، وضمان الرقابة المحلية والدولية من قبل المنظمات غير الحكومية، وإعلان النتائج تفصيليًّا وتباعًا في اللجان الفرعية، وإتمام عملية الاستفتاء على الدستور على مرحلة واحدة. وأضاف بيان لجبهة الإنقاذ أن الجبهة ترى أن «إخراج البلاد من المأزق الراهن والاحتقان السياسي ليس له إلا سبيل وحيد، هو أن يتحمل السيد رئيس الجمهورية مسئوليته؛ بإصدار قراره بتأجيل الاستفتاء لمدة شهرين أو ثلاثة، وإجراء حوار وطني جاد ومتكافئ، إلى أن يتحقق التوافق حول مشروع دستور يحقق العدالة الاجتماعية والديمقراطية وحقوق الإنسان، ويكون موضوع رضاء شعبي عام، يليق بثورة يناير وتضحيات الشعب المصري. كما تؤكد الجبهة مشروعية كافة الوسائل السلمية لإسقاط هذا الدستور المشوه؛ ولهذا كله فلقد قررت الجبهة دعوة جماهير الشعب المصري إلى الذهاب إلى صناديق الاقتراع لرفض هذا المشروع والتصويت ب«لا». وأشارت الصحيفة أيضًا -تحت عنوان «لجنة الاستفتاء في مصر تقرر إجراء التصويت على الدستور على مرحلتين.. إقبال ضعيف للمصريين في الخارج في اليوم الأول» إلى حالة الارتباك بشأن إجراء الاستفتاء على الدستور الجديد؛ بسبب اعتذار عدد كبير من القضاة عن الإشراف على عملية الاستفتاء، وأشارت لبدء المصريين في الخارج، أمس الأربعاء، بالإدلاء بأصواتهم في الاستفتاء وسط إقبال ضعيف. فيما أكد المستشار سمير أبو المعاطي، رئيس لجنة الإشراف على استفتاء الدستور الجديد، رئيس محكمة استئناف القاهرة، إجراء التصويت على الدستور الجديد على مرحلتين، حتى يمكن توفير الإشراف القضائي عليه، بعد أن اعتذرت نسبة كبيرة من القضاة، وضيق الوقت الخاص بالإعداد لعملية التصويت في جميع المحافظات في وقت واحد. · وتناولت جريدة «القدس العربي» الشأن السوري تحت عنوان : «مجموعة أصدقاء سورية تعترف بالمعارضة “,”ممثلا وحيدًا“,” وتنأى بنفسها عن الدعم العسكري.. نجاة وزير الداخلية السوري بعد تفجيرات استهدفت الوزارة.. الناتو: النظام استخدم صواريخ سكود ضد مقاتلي المعارضة»، وأشارت الصحيفة إلى استهداف ثلاثة انفجارات، أحدها ناتج عن سيارة مفخخة، وزارة الداخلية السورية في منطقة كفر سوسة في غرب دمشق الأربعاء. وتناولت الصحيفة الاجتماع الرابع لمجموعة أصدقاء الشعب السوري في مراكش، والذي جاء بعيدًا عن المتوقع منه، ونأى بنفسه رسميًّا عن الدعم العسكري للمعارضة أو التدخل العسكري الدولي والاكتفاء بالاعتراف بائتلاف المعارضة كممثل شرعي للشعب السوري، وزيادة الدعم الانساني، في ظل محاولات خلق أجواء بقرب سقوط نظام الرئيس بشار الأسد. وأعلن المشاركون في الاجتماع الوزاري الرابع لمجموعة أصدقاء الشعب السوري اعترافهم بالائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، بصفته الممثل الشرعي للشعب السوري، والمظلة التي تجتمع تحت لوائها كافة مجموعات المعارضة السورية، ودعوا في إعلان مراكش الرئيس السوري بشار الأسد للتنحي عن الحكم، وتشكيل حكومة ائتلاف وطني تضمن انتقالاً ديمقراطيًّا في البلاد، التي تعيش أزمة منذ بداية 2011 . فيما حذر الإعلانُ نظامَ الرئيس الأسد من أن استخدامه الأسلحة الكيماوية أو البيولوجية سيقابله «رد جدي»، دون أن يحدد طبيعة هذا الرد . وحاول ممثلو أكثر من 130 دولة النأي ببلادهم عن العمل العسكري، أو دعم المعارضة بالسلاح، رغم ضغوطات بعض الدول المشاركة بالاجتماع، التي ترى أن الدعم العسكري للمعارضة يعجل بإسقاط النظام وإنهاء الأزمة وسفك الدماء والدمار الذي تعيشه البلاد . وركزت الصحيفة على تصريحات مسئول في حلف شمال الأطلسي، أمس الأربعاء، أن أجهزة المخابرات والمراقبة والاستطلاع في الحلف، رصدت إطلاق عدد من الصواريخ القصيرة المدى غير الموجهة داخل سورية هذا الأسبوع.. وتشير مسارات المقذوفات والمسافات التي قطعتها إلى أنها صواريخ من نوع «سكود». وأيضًا تناولت جريدة المستقبل اللبنانية الوضع السوري تحت عنوان: «الأسد يحرق شعبه بقنابل سوفيتية» ، حيث أشارت لتقرير عن منظمة “,”هيومن رايتس ووتش“,”، وكشفها عن أن قوات نظام بشار الأسد تستخدم سلاحًا حارقًا سوفيتي الصنع، يتسبب في ألم كبير ويشوه من يصاب به، وأن هذا السلاح استخدم للمرة الأولى في مدينة داريا في ريف دمشق، وفي مدينة معرة النعمان في محافظة إدلب، وفي مدينة القصير في محافظة حمص. وأشارت الصحيفة إلى التقرير الذي يؤكد أن السلاح عبارة عن قنابل تلقيها طائرات على مناطق مأهولة بالسكان، وقال إنه تم تسجيل نوعين من الأسلحة هذه، بعضها يخرج ذخيرة حارقة صغيرة بعد أن يتشظى، وينشرها على مساحة تماثل مساحة ملعب كرة القدم.