قال الدكتور أحمد الشريفي، المحلل السياسي والأمني العراقي، اليوم الخميس: إن العمليات التي تجري في الرمادي هي عمليات خاصة، لكون عناصر داعش تتخذ من المواطنين دروعا بشرية. وأضاف الشريفي، في مداخلة هاتفية اليوم الخميس، بفقرة "غرفة الأخبار" والمذاع عبر فضائية "سي بي سي إكسترا"، أن جهاز مكافحة الإرهاب قادر على الفرز بين الرهائن والإرهابيين، مؤكدًا أن الرمادي تعتبر في قبضة الجيش العراقي والحشد العشائري حيث انتشر في المناطق التي تم تحريرها من داعش.