شاركت جهينة برعاية ماراثون فريق "كايرو رانرز" الذى انطلقت فعالياته بمنطقة مصر الجديدة بالقاهرة،تحت شعار "زبادو طلع الطاقة اللى جواك". يعد الماراثون تجربة فريدة، تقدم لكل عشاق الرياضة فرصة لممارسة رياضة الجرى فى شوارع القاهرة. ينقسم الماراثون إلى 3 مستويات، الأول على مسافة 21 كيلو، والثانى 7 كيلو، أما المستوى الثالث فهو مخصص للعائلات وهى مسافة كيلو واحد فقط.وتضمن الحدث عدد من الأنشطة، اختتم بحفلة غنائية لفرقة "وسط البلد". وقد حضر الحدثعدد من الشخصيات العامة، ومشاهير شبكات التواصل الاجتماعي، والمهندس عبد المنعم الصاوي، مؤسس ساقية الصاوي الذي يحرص على المشاركة في الماراثون بصورة سنوية، وأخيرا المغامر الشاب "جلال شاتيلا" الذي تتبنى زبادو رعاية رحلته حول مصر بالعجلة -7000 كم، وقد تم تكريمه خلال الحدث من فريق كايرورانرز. وقد تفاجأ المشاركون بتوقف موكب رئاسة الجمهورية وقام الرئيس عبد الفتاح السيسي بالتقاط صور مع الشباب كما أثنى علي الفاعلية الرياضية التى ترقي بالمستوي الصحى والرياضى للشباب المصري. وقد صرح كلاوس بيدرسون- مدير عام التسويق والابتكار بشركة جهينة: "إن رعاية "زبادو" لهذا الحدث المميز يأتياستكمالا للرسالة التى يتبناها المنتجالذى استلهم من طاقة وأحلام وطموحات الشباب شعاره " طلع اللى جواك" ليبث شحنات إيجابية تدعو إثبات الذات، والتحلي بروح المبادرة، تدفع الشباب أصحاب الطموح للنجاح واصبح زبادو رفيق الشباب فى رحلتهم، موكدا انفكرة "كايرو رانرز" من ابتكار شباب مُبدِع، نشط، ومبتكر، نجح أن يلهم العديد لممارسة الرياضة وتخطى الحواجز وتحدى النفسونشر ثقافة الحياة الصحية " مضيفا "إن منتج زبادو هو وجبة غذائية صحية تحتوىعلى نسب متوازنة من البروتينات والكربوهيدرات والمعادن التى تعيد إلى الجسم والذهن حيويته فكان هو أفضل بديل صحى آمن لقدرته الفائقة فى إمداد الجسم بأقصى قدر من السعرات الغذائية " وأشار فريق كايرو رانرز أن فكرة سباقات الجرى بالمدينة تعد من الأنشطة الرياضية الشهيرة التى يتم تنظيمها فى مختلف أنحاء العالم تحت مسمى ألعاب القوى وتعد "كايرو رانرز" فكرةمستوحاة من أنشطة الجرى فى شوارع العاصمة الفرنسية باريس. جدير بالذكر أن كايرو رانرز" تعد من أشهر سباقات الجرى التى يتم تنظيمها فى شوارع العاصمة منذ عام 2012 وهذا المارثون يعد أكبر نصف ماراثون فى القاهرة على امتداد 21 كيلو متر، يقام للمرة الثالثة، يهدف الى تشجيع الشباب على ممارسة الرياضة والركض وكسر الحواجز والانخراط فى أنشطة رياضية جديدة ومبتكرة، ويلقى اقبال هائل من مختلف شرائح المجتمع والأعمار. ويخصص نصف العائد المادى من الماراثون للأعمال الخيرية مما يضيف بعدا إنسانيا وخيريا عظيما للماراثون.