طالب عدد كبير من قيادات "اولتراس أهلاوي" من جميع أعضاء المجموعة بالرحيل في الوقت الحالي من أمام النادي الأهلي، مؤكدين أنهم سيحصلون علي حقهم بأيديهم، وسيذهبون لوزارة الداخلية في الوقت الذي يريدونه، لكنهم لن يسقطوا فريسة لاستفزازات الداخلية، من أجل الذهاب لمقر الوزارة. مهددين بمزيد من التصعيد في الفترة المقبلة، وان ما حدث من اقتحام اتحاد الكرة المصري بالجبلاية عقب الحكم في قضية مجزرة بورسعيد، مجرد بداية. ويذكر أنه تجمع المئات من المشجعين أمام بوابة أتحاد الكرة المصري بالجبلاية وقاموا بتحطيم البوابة الرئيسية للاتحاد واقتحموا المقر، وأشعلوا فيه النيران، مما أسفر عن احتراق مبنى اتحاد الكرة بالكامل.