نتيجة لاحتشاد عدد كبير من الأقباط أمام الكاتدرائية المرقسية، لإلقاء نظرة الوداع الأخيرة على جثمان البابا شنودة، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، تزايدت حالات الإغماء بين صفوف المتجمهرين ،غير ان الكنيسة ما زالت مغلقة لحين انتهاء اجتماع "المجمع المقدس"،وبسبب التزاحم الشديد تدخلت مجموعة من أفراد الجيش لتنظيم صفوف الأقباط.