اذا كنت تبحث عن الشخص الذى يغير حياتك للابد…انظر للمراًة..إذا كنت تبحث عن هذا الشيء..هذه الخدعة أو الحيلة ..السر الوحيد الذي يمنحك الحياة التى تريدها…توقف وانظر بدلا من ذلك فى للمراًة. انت الشخص الوحيد الذي يمكنه صنع الحياة التي تريدها.هذه ليست مسؤولية اي شخص آخر أنها مسؤوليتك انت ..هناك بعض الأشخاص الذين يعيشون بهذا المبدأ..لكن الواقع هو أن معظم الناس لن يتحملوا هذه المسؤولية.معظم الناس سيختلقون الأعذار بدلا من النظر في المرآة.المشكلة تكمن دائما في الخارج ..انها ليست ابدا من الداخل. هؤلاء هم نفس الأشخاص الذين ينفقون الكثير من أموالهم علي تذاكر اليانصيب أكثر مما ينفقون علي الغذاء الصحي…يقضون الكثير من الوقت في الشكوي حول كل الأسباب التي أدت إلي عدم نجاحهم ..أكثر مما يعملون علي إمكانية أنهم ينجحون..أنه دائما خطأ شخص آخر. نحن جميعا عصاميون هكذا عبر إيرل نايتينجال عن ذلك بشكل أفضل ،لكن الناجحون فقط الذين سيعترفون بذلك…نحن جميعا عصاميون في صحتنا ولياقتنا ومظهرنا الجسدى …لكن فقط أصحاب اللياقة البدنية هم من سيعترفون بذلك. نحن جميعا عصاميون في الفرحة التي نشعر بها كل يوم …لكن فقط هؤلاء السعداء من سيعترفون بذلك. نحن جميعا عصاميون ماليا وبكل معني اخر …لكن فقط هؤلاء الذين يحبون وضعهم الحالي سوف يعترفون بذلك…إذا كنت اريد حياة أفضل لن أجلس وانتظر أن تغير الحكومة القواعد ،ساخرج الي هناك واعمل من أجل حياة أفضل ،سوف اتعلم ما هي الخطوات التي يمكنني اتخاذها …وسأقوم بهذه الخطوات …ساتسلق خطوة خطوة حتي اصل إلي حيث انوى الذهاب ،الامر ليس سهلا علي الاطلاق …لكن الطريق واضح للغاية في الامام والأمر يستحق العناء دائما. اعمل علي تطوير النفس…اتحسن…اتعلم أكثر …لا تستسلم ابدا …ازداد قوة وتلك النسخة الجديدة والمحسنه والقوية..تخلق نتائج أفضل ممكانت تفعله النسخة القديمة. تعثر علي طريقة لخلق الحياة التي تريدها..إذا كنت تريد جسدا افضل وصحة افضل اعلم أن مجرد وصفة طبيه لا تمنحك ذلك…اعلم انك لن تحصل علي ذلك من خلال الدعاية التلفزيونية… الطريقة الوحيدة التي تمكنك من ذلك من خلال العمل والانضباط الذاتي . انت الشخص الوحيد القادر علي خلق الحياة التي تريدها ..الأمر عائد لك وحدك ولن تحصل عليها باي طريقة أخري.