ارادوها حربا عربية كروية وارادوا ان يعيدوا المباراة الجزائرية السودانية فاطلقوا الاعلام القطري الهابط والصحافة المستأجرة المتنمرة وولعها ولعها شعللها شعللها وافتراءات واكاذيب من اول ضربتي جزاء وهذا الهراء وحتي اختراع القصص التي تشوه حسن الاستقبال مع الاعتماد علي بعض عبارات تحفيز الاهلي للعودة بكاس الافريكان وهذا مطلب شرعي كمان فكلا الفريقين يسعيان لنفس الهدف ولا احد علي هذا الحق اختلف وصمم علي انه صاحب الحق وحلف. والحديث عن تحيز الحكام لجأ اليه هؤلاء اللئام والكل علي عوم هذة الفريه عام في تونس كلام وفي مصر رد علي هذا الكلام وسخن ولكلامك لا توزن علشان تقلب بجد وبعدها تحزن وايه يفيد الندم وانت في الفتنه استسلمت مع انها مجرد كرة قدم ولكن الدروس الماضية جعلتك للمراد الخبيث تعلمت فاختلفت لغة الصحافة وليس الثخافة المحلية في كلا البلدين الا المنتمين او القابضين من قطر حتي لا يزول الخطر. وجمهور الاهلي والترجي توءم لان الترجي اهلاوي والافريقي زملكاوي والترجي علي الفوز باللعب النظيف ناوي وكذا الاهلي لان رقصني يا في مسرحية عائلة الزواوي فالاهلي استوعب دروس المباراة الاولي وهذا ملخص المقولة لانه لعب للفوز وتحقق المراد من رب العباد وفاز بثلاثة اهداف بطعم طبق الخشاف والكل دري وشاف وكذا الترجي استفاد من الهزيمة ووضع خطة لسد الثغرات وهات ما عندك هات. ووجب ان تكون مباراة قوية تليق ان تكون مباراة نهائية للكاس الافريكانية ولا ينفع فيها التسلية لان التسلية خيبة قوية واستقبل الاهلي بما يليق فمصر وتونس احباب ولا ينفع معها تقل دم الزباب لانه ابطل مفعولها برش مبيد ثلاثي الابعاد لحسن الاعداد ويارب يا ربنا تنتهي المباراة علي خير وسبحان من سواها لمن يستحقها وحجة الضعيف دائما سوء التحكيم وربنا يغنينا عن سئوال اللئيم فالترجي توءم وليس بالغريم فالكاس مع ايهما ذهبت في بيتها وهذا ملخص حكايتها ونيتها وكتبت هذه السطور قبل صفارة الحكم .