عادت ميسر إلى المنزل فوجدت الجميع في انتظارها يسألونها عن المكان الذي ذهبت إليه، فكذبت على الجميع، لكن فاطمة لم تقتنع. وفي الحلقة 50، طلب صالح من ميسر أن يلتقيا مرة أخرى، ثم ودَّعها بعد أن أعطاها رقم هاتفه، فيما ظلت تتذكر قصتها معه وكيف تخلى عنها بعد أن حملت منه. عثمان ومراد صارا في قمة الخوف والقلق من وجود مصطفى بالشركة، خاصةً في ظل تعمده رمقهما بنظرات توحي برغبة في الانتقام. كريم مزَّق الرسالة التي وصلته من أبيه، وأبلغ مريم أنه لم يعد يفكر فيه. أما فاطمة فسألتها عن سبب ترك والده إياه.