قال الكاتب مصطفى بكرى، إن وزارة الداخلية الآن تتعرض إلى الأخونة وكانت الأقسام التى أغلقت هدفها الرئيسى الاعتراض على الأخونة ورفض المشاريع التى تحضر من أجل هذا الغرض. وكشف بكرى أن هناك مشروعًا مقدمًا الآن للرئاسة من قبل جماعة الإخوان المسلمين ملامح هذا المشروع أن يتم تعيين نائب لوزير الداخلية مدنى تسند إليه بعض الأعمال المتعلقة بحقوق الإنسان، وإلحاق ضبّاط شرطة من حملة حقوق والتوسع فى قبول أفراد جديدة بعيدة عن لجان الاختيار، وقال إنهم ينفذون خطة أردوغان فى الاحلال التدريجى الذى نفذه فى الجيش والشرطة.