اخبار العراق هز تفجيران في "اخبار العراق" منطقه تجاريه وسوقا شعبيه في بغداد صباح الأحد خلفا عشرات القتلى والجرحى بحسب قناه تلفزيونيه عراقيه محليه نقلت عن الشرطه أن سياره مفخخه انفجرت قرب مطعم في الكراده، في حين وقع التفجير الثاني في حي الشعب ذو الأغلبيه الشيعيه. اخبار العراق وارتفعت حصيله "اخبار العراق" التفجير الذي وقع في حي الكراده وسط العاصمه العراقيهبغداد إلى 165 قتيلا وأكثر من 168 جريحا، وفقا لما أفادت به وكاله الأنباء العراقيه المستقله. اخبار العراق واعلن تنظيم الدولة "اخبار العراق" "داعش" مسؤوليته عن تفجير انتحاري بسيارة ملغومة في منطقة الكرادة التجارية وذلك في بيان تداوله انصاره على الانترنت. اخبار العراق وذكر "اخبار العراق" المتحدث باسم قياده عمليات بغداد إن "التفجير نفذ بواسطه سياره مفخخه مركونه وسط الكراده، القلب التجاري الحيوي للعاصمه بغداد ساعه ذروه التسوق والاستعداد للعيد". اخبار العراق "اخبار العراق" والتفجير هو الاكبر من حيث عدد القتلى في البلاد منذ ان طردت القوات العراقية الشهر الماضي متشددي تنظيم "داعش" من الفلوجة معقل التنظيم غربي العاصمة والتي كانت مركزا لانطلاق مثل هذه الهجمات. اخبار العراق وتاتي هذه التفجيرات "اخبار العراق" بعد الهجوم الانتحاري الذي استهدف فجر الثلاثاء الماضي مسجدا في ابو غريب، التي تبعد نحو 25 كيلومترا غربي العاصمة العراقية. اخبار العراق وقتل 12 شخصا في هجوم "اخبار العراق" أبوغريب، الذي يعد أول اعتداء يضرب محيط بغداد منذ إعلان الحكومه انتصارها على تنظيم داعش المتشدد في الفلوجه، الواقعه بمحافظه الأنبار. اخبار العراق وطرد التنظيم من "اخبار العراق" الفلوجهبدون عمليه أمنيه منظمه، أو الاعتناء بأبناء الفلوجه البالغ عددهم سبعين ألفًا، تعني أن العراق قادم على مزيد من التفجيرات والحرب الطائفيه التي ستزيد من ضراوتها في العراق. اخبار العراق الحادث يعد الأعنف في "اخبار العراق" العمليات الانتحارية التي ينفذها التنظيم في بغداد إن عدد القتلى الناجم عن هذا التفجير يبين ان التنظيم لا يفرق بين الأهداف المدنية او العسكرية، وإنما هناك حربًا طائفية في المقام الأول كما اعلنها احد قيادات الحشد الشعبي "اوس الخفاجي قائد مليشيا ابو الفضل العباس"، لاسيما وان السوق المستهدف كان سوق يكتظ بالشيعة بحسب وسائل إعلام عراقية. اخبار العراق وجاء "اخبار العراق" انتصار القوات العراقية الحكومية على تنظيم "داعش" بدعم (17) فصيلاً شيعيًا من مليشيات الحشد الشعبي وهي: "لواء انصار المرجعية، ولواء علي الاكبر، وفرقة العباس القتالية، وفرقة الإمام علي، وقوة ابي الاحرار الجهادية، وقوات بدر، وسرايا عاشوراء، وسرايا انصار العقيدة، وكتائب حزب الله، وعصائب اهل الحق، وسرايا الجهاد، وسرايا الخراساني، وفيلق الكرار، ولواء المنتظر، ولواء مجاهدي الاهوار، وكتائب سيد الشهداء، وسرايا السلام". اخبار العراق إضافه إلى التواجد "اخبار العراق" الإيراني في تلك المعركه العلني، من خلال قاسم سليماني زعيم الحرس الثوري الإيراني، والذي نشر صوره وهو يجتمع مع زعماء المليشيات قبل اجتياح الفلوجه. اخبار العراق إن تلك التصريحات التي "اخبار العراق" ادلى بها قيادات في الحشد الشعبي، ان معركة الفلوجة كانت فرصة لتطهير العراق من الورم، لكونها "منبع الإرهاب" منذ 2004، وتواجد اعلى القيادات العسكرية الإيرانية، يدل على ان الحرب في الأساس لم تكن ضد "داعش"، وإنما لتطهير اهل السنة بالمقام الأول، وتنظيم "داعش" كان ذريعة لتنفيذ تلك العملية. اخبار العراق وتلك الأحداث لن "اخبار العراق" تجعل داعش ينتهي في غمضه عين، وإنما تجعله يستأسد في العراق، والانتشار في كل مكان، لنشر الفوضى والرعب في ربوع الجمهوريه، من خلال بناء أرضيه خصبه في تلك المناطق التي يتم استباحه أهل السنه. اخبار العراق "اخبار العراق" وهذا ناتج عن الحرب "الأصولية" ضد السنة التي بدات منذ إعدام الرئيس العراقي الراحل صدام حسين في 30 ديسمبر 2006. اخبار العراق إن ممارسة الكيل "اخبار العراق" بمكيالين في العراق لن يجد نفعًا، وإنما قد يزيد من الأوضاع اكثر سوء وتعقيدًا من قبل، وذلك من خلال استغلال "داعش" للطوائف السنية المضطهدة في العراق، وتوظيفها لأجندته الخاصة، بسبب سياسة الحكومات العراقية المتعاقبة ضد ابناء السنة. اخبار العراق إن دخول القوات العراقيه "اخبار العراق" الفلوجه ليس انتصارًا وإنما قد يكون تكريسًا لحرب طائفيه قادمه لن تبقي ولا تذر من العراق شيئًا وستغرقه في بحر من الدماء، وفوضى عارمه كان الشعب قد تنفس الصعداء منها، إلا أن سياسه الحشد الشعبي والحكومه العراقيه المتغافله عن ذلك، قد تعيد الأحداث من جديد، وستزرع تنظيمًا آخر غير داعش أكثر وحشيه. اخبار العراق وإذا أراد العراقيون "اخبار العراق" أو الحكومه العراقيه أن لا تصل إلى ذلك اليوم، يجب عليها أن تمحو آثار تصريحات قيادات الحشد أو ما يقوم به الشيعه على "السنه"، وتعمل على تشريع قوانين تجرم ممارسه الاعتداءات على أساس مذهبي أو طائفي أو مناطقي، حتى يعم السلام، وعدم ترك فرصه لداعش بالانتشار أكثر، فإن ما يحصل الآن يبدو نتاجًا طبيعيًا لممارسه سياسيه طائفيه.