طالبت صفحة "أنا آسف ياريس" على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، الرئيس محمد مرسي، بوصفه ممثلا عن الشعب المصري، اتخاذ إجراءات وخطوات جادة لرد الإهانة التى تعرض لها الرسول الكريم، بسبب الفيلم المسيء الذي أنتجه عدد من أقباط المهجر، حيث كتب "أدمن" الصفحة: أول هذه الخطوات، تنازل أبناء الرئيس عن الجنسية الأمريكية في مؤتمر صحفي يعلنون من خلاله أنهم لا يتشرفون بحمل جنسية دولة أهانت الرسول الكريم، إلى جانب طرد السفير الأمريكى بالقاهرة، ورفض المعونة الأمريكية، بل وقطع العلاقات مع الولاياتالمتحدةالأمريكية لحين تقديمها اعتذار رسمي عن عرض ذلك الفيلم المسيء للرسول، وتسليم "صادق موريس" لمحاكمته فى مصر، عما صدر منه فى حق الإسلام والمسلمين.