اخبار سوريا اكد "اخبار سوريا" احمد كامل المستشار الإعلامي لوفد المعارضة السورية، ان تدريب الجيش الامريكي لبعض قوى المعارضة السورية لمواجهة تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" لن تكون مؤثرة، مشيرا إلي ان عشرات المقاتلين السوريين لن يغيروا شيء في مواجهة "داعش". اخبار سوريا "اخبار سوريا" وقال من خلال مداخله هاتفيه على قناه "أون تي في" الفضائيه اليوم السبت: "أن تنظيم داعش لا يمكن أن يتم مواجهته إلا مجتمعيا، وأن يقرر الشعب أنه لا يريد هؤلاء"، مضيفا "أن أولويه الشعب السوري هو إسقاط النظام لأنه أكثر وحشيه من داعش بمراحل وأشد خطرا على الشعب السوري وتواجده من داعش". اخبار سوريا "اخبار سوريا" وأتهم كامل النظام السوري بأنه "مصدر الإرهاب واستقطاب إرهابيين العالم للأراضي السوريه وساعده على الوجود"، مؤكدا أن النظام سيجعل سوريا "مغناطيس لجميع الإرهابيين في العالم". اخبار سوريا "اخبار سوريا" وأضاف: "أذا ارادت الولاياتالمتحدهالأمريكيه محاربه داعش، فعليها أن تقول للشعب السوري أنها ستساعده بأن يكون دوله حره ومستقله وذات سياده وديمقراطيه فسيوافق الشعب السوري على محاربه داعش". اخبار سوريا ونفى "اخبار سوريا" ما تردد حول "تسليم مقاتلين المعارضة السورية المدربة من قبل الجيش الامريكي اسلحتهم لداعش "، واصفا هذا ب"الكلام الكاريكاتوري الفولكلوري"، مشيرا إلي ان "داعش" لديها مئات السيارات والعربات اثناء اقتحام تدمر. اخبار سوريا وقال : "ما تقوله الولايات "اخبار سوريا" المتحدةالامريكية جميل جدا ومنصف وعادل ورائع، ولكن هناك فارق بين الاقوال والافعال"، مشيرا إلي ان الإجراءات والحلول التي اتخذتها القوى الإقليمية صغيرة جدا ولن ترتقى لكونها حلول نهائية. اخبار سوريا "اخبار سوريا" وعن ما تردد عن اتفاق "امريكي روسي" حول مصير الرئيس السوري بشار الاسد، اعلن ان روسيا لن تقرر إزاحة بشار الاسد حتى لو وجد اتفاق حقيقي، معلنا ان روسيا تستغل 20 % من اراضي سوريا المسيطر عليها من قبل النظام لتحقيق مصالحها الدولية، وقال : "روسيا ليست جمعية خيرية". اخبار سوريا وتابع: "قد "اخبار سوريا" تكون روسيا باعت بشار الاسد، لان الاسد لا يتعاون مع الطرف الروسي بالشكل الكافي"، مضيفا ان بشار الاسد "ورقة لتحقيق مصالح روسيا الدولية". اخبار سوريا وكانت "اخبار سوريا" الولاياتالمتحدهالأمريكيه قد أعلنت أمس الجمعه عن تدريب عشرات المقاتلين التابعين للمعارضه السوريه لمواجهه تنظيم الدوله الإسلاميه "داعش".