اخبار مصر: اليوم. . تحت شعار "اخبار مصر: اليوم. . " "كلنا مسلمون" تظاهر المخرج الأمريكي مايكل مور أمام برج يمتلكه رجل الأعمال الأمريكي والمرشح المحتمل للرئاسه دونالد ترامب، احتجاجا على تصريحات سابقه لترامب نادى فيها بحظر دخول المسلمين للولايات المتحده. اخبار مصر: اليوم. . "اخبار مصر: اليوم. . " وبعد وقوفه لساعات حاملاً لافتة مكتوباً عليها "كلنا مسلمون" امام المبنى الخاص بترامب قبل حضور الشرطة التي امرته بالانصراف، نشر الحائز على جائزة الاوسكار رسالة لترامب على صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" اعاد نشرها والتعليق عليها عدد كبير من معجبيه. اخبار مصر: اليوم. . وفي بداية رسالته التي "اخبار مصر: اليوم. . " نشرها موقع "ذا هوليوود ريبورتر"، قام مور بتذكير ترامب باول لقاء جمعهما في نوفمبر عام 1998 في برنامج حواري، مركزا على حالة التوتر التي انتابت ترامب آنذاك خشية تعرضه لانتقادات شديدة من مور عبر شاشة التلفزيون رغم انه لم يكن يعرفه قبل ذلك معرفة شخصية، الامر الذي ادهش مور وقتها من شخص يفترض ان له وزنه. اخبار مصر: اليوم. . وتابع مور: "الآن نحن في "اخبار مصر: اليوم. . " عام 2015 ومثل الكثير من البيض، انت خائف من ان يخرج "بعبع" ما للنيل منك، وهذا الشيء الذي اردت ان تخيف نفسك به الآن هو المسلمون بشكل عام، ليس فقط المتورطون منهم في القتل. اخبار مصر: اليوم. . وأضاف "اخبار مصر: اليوم. . " مخاطباً ترامب "هناك نظريه إحصائيه سيقشعر لها بدنك، فحوالي 81% من الناخبين الذين سيختارون الرئيس الأميركي القادم إما نساء أو أقليات أو صغار تتراوح أعمارهم بين 18 و35 عاما، فباختصار لن تكون أنت ولا من يؤيدون قيادتك للبلاد". اخبار مصر: اليوم. . وفي معرض رده "اخبار مصر: اليوم. . " على تصريحات ترامب بحظر دخول المسلمين لأميركا، قال المخرج العالمي، تربيت على أننا جميعاً إخوه بغض النظر عن العرق أو العقيده أو اللون. اخبار مصر: اليوم. . وفسر مور "اخبار مصر: اليوم. . " جمله "كلنا مسلمون" بأنها تماما مثل "كلنا مكسيكيون" كاثوليك، يهود، بيض، سود وكل درجه لون بينهما، كلنا جزء من الإنسانيه أيا كانت عقيدتنا. اخبار مصر: اليوم. . كما طالب "اخبار مصر: اليوم. . " ترامب بالتخلي عن فكره الترشح للرئاسه، تاركاً المجال للناخبين لاختيار رئيس حقيقي للولايات المتحده. اخبار مصر: اليوم. . "اخبار مصر: اليوم. . " ويذكر أن مور مؤلف ومخرج أميركي، حاصل على جائزه الأوسكار عام 2003 لأفضل فيلم وثائقي "بولينج فور كولومبيان"، والسعفه الذهبيه لمهرجان كان، وهو معروف بآرائه وأعماله السينمائيه الجريئه.