فى "اخبار سوريا" "فى "اخبار سوريا"" اعلن جيش الإسلام (احد فصائل المعارضة السورية) السيطرة على العديد من الحواجز العسكرية التابعة للنظام السوري على الاطراف الشمالية لغوطة دمشقالشرقية، واسر وقتل عدد كبير من قوات النظام وجنوده، وقطع طريق دمشق - حمص الدولي، ضمن معركة اطلق عليها اسم "الله غالب". فى "اخبار سوريا" وفي بيان صادر عن هيئه أركان "فى "اخبار سوريا"" جيش الإسلام نشر عبر موقعه على الإنترنت، أفاد "إسلام علوش" المتحدث باسم الفصيل المعارض "بعد تحرير تل كردي والمواقع المحيطه بسجن النساء في عدرا شرق العاصمه، انطلق آلاف من مقاتلي جيش الإسلام الى المنطقه العسكريه الجبليه التي تحاصر غوطه دمشق من جهه القلمون الغربي (شمال دمشق)، وسيطروا عليها بالكامل بعد اشتباكات عنيفه أدت الى سقوط القطعات والثكنات العسكريه في المنطقه والحواجز والتجمعات والدشم. فى "اخبار سوريا" وأوضح البيان أن "فى "اخبار سوريا"" "النقاط التي تم السيطره عليها هي قياده الأركان الاحتياطيه والأنفاق التابعه لها - كتيبه المدفعيه - نقطه كازيه الأمان بالله - حاجز شركه جاك - نقاط تله نمر كامله - حاجز شركه الخرساني - تجمع شركه بيجو وليفان حاجز شركه قاسيون - قطاع حبق - مباني مؤسسه العمران - مستودعات الأسمنت العسكريه - مكسره رياض شاليش - مجابل ذو الهمه - وحده المياه - حاجز شركه جيمس - نقاط كازيه رحمه شركه الكهرباء - الإداره العامه للبناء - تجمع أبنيه الخبراء الروس - فرع الأمن العسكري كاملًا - كتله الأشغال العسكريه - حاجز شركه شيري - حاجز السكر - برج العظم بالاضافه لبعض المراصد الهامه". فى "اخبار سوريا" "فى "اخبار سوريا"" وأشار البيان إلى اغتنام عدد من المجنزرات والآليات الثقيله وأسر عدد من ضباط النظام وقتل عدد كبير منهم وتدمير كافه المجنزرات والمدافع التي كان يستخدمها النظام لقصف الغوطه في الثلاث سنوات الماضيه، كما تم إحكام السيطره على الأوتوستراد (الطريق السريع) بشكل كامل مع السماح للمدنيين بالعبور". فى "اخبار سوريا" ولفت البيان إلى "فى "اخبار سوريا"" انضمام فيلق الرحمن في إطار غرفه العمليات المشتركه لتطوير العمل بشكل مشترك، مشيرًا أن "هذا العمل قد أتى أكله في دفع النظام لسحب قواته والميليشيات الشيعيه المحاصره للزبداني باتجاه المناطق المذكوره". فى "اخبار سوريا" "فى "اخبار سوريا"" ويعد "جيش الإسلام" الذي يتراسه زهران علوش، احد اكبر فصائل المعارضة المسلحة في سوريا، ويتركز وجوده في منطقة الغوطة الشرقية الملاصقة لدمشق، ومنطقة القلمون في ريف العاصمة، وإدلب (شمال)، وبدا العمل تحت اسم "لواء الإسلام"، ثم توسع ليصبح اسمه "جيش الإسلام"، بعد اندماج نحو 50 لواءً وفصيلًا معارضًا، وانضمامهم تحت لوائه.