اخر اخبار سوريا اليوم الان فور إعلان "اخر اخبار سوريا اليوم الان" التنظيم عن سيطرته على المدينة اندلعت موجة من التحذيرات الدولية المتخوفة من تدمير المدينة العتيقة التى عرفت باعمدتها الرومانية ومعابدها ومدافنها الملكية التي تشهد على عظمة تاريخها. اخر اخبار سوريا اليوم الان وتعد "اخر اخبار سوريا اليوم الان" المواقع الاثرية في مدينة تدمر المعروفة باسم "لؤلؤة الصحراء"، واحدة من ستة مواقع سورية ادرجتها منظمة الاممالمتحدة للتربية والعلوم والثقافة "يونيسكو" على لائحة التراث العالمي للإنسانية. اخر اخبار سوريا اليوم الان حضاره 2000 عام وتضم تدمر "اخر اخبار سوريا اليوم الان" التي يعود تاريخها إلى أكثر من 2000 عام، آثارا لمدينه كبيره كانت أهم مركز ثقافي في العالم القديم. اخر اخبار سوريا اليوم الان "اخر اخبار سوريا اليوم الان" وتجمع هندستها المعماريه بين العماره اليونانيه الرومانيه للقرنين الأول والثاني والتقاليد المحليه والتأثيرات الفارسيه. اخر اخبار سوريا اليوم الان تعرف مدينه "اخر اخبار سوريا اليوم الان" تدمر الأثريه بأعمدتها الرومانيه ومعابدها ومدافنها الملكيه التي تشهد على عظمه تاريخها. اخر اخبار سوريا اليوم الان "اخر اخبار سوريا اليوم الان" وتعد المواقع الاثرية في مدينة تدمر المعروفة باسم "لؤلؤة الصحراء"، وتتوسط آثار تدمر التي تبعد مسافة 210 كلم شمال شرق دمشق، بادية الشام. اخر اخبار سوريا اليوم الان وقد ظهر "اخر اخبار سوريا اليوم الان" اسمها للمره الأولى على مخطوطه يعود تاريخها إلى القرن التاسع عشر قبل الميلاد، عندما كانت نقطه عبور للقوافل بين الخليج والبحر المتوسط وإحدى محطات طريق الحرير. اخر اخبار سوريا اليوم الان واحة النخيل وسط الصحراء "اخر اخبار سوريا اليوم الان" وشهدت اوج ازدهارها إبان الغزو الروماني بدءا من القرن الاول قبل الميلاد وخلال اربعة قرون متلاحقة. اخر اخبار سوريا اليوم الان وباتت تعرف في اللغات "اخر اخبار سوريا اليوم الان" الإغريقيه واللاتينيه باسم "بالميرا" المشتق من معنى النخيل باللغات الأجنبيه. اخر اخبار سوريا اليوم الان وقد ذاع صيت تدمر بوصفها "اخر اخبار سوريا اليوم الان" واحة خصبة وفاخرة في وسط الصحراء، بفضل ازدهار تجارة التوابل والعطور والحرير والعاج من الشرق، والتماثيل والزجاجيات من فينيقيا. اخر اخبار سوريا اليوم الان في "اخر اخبار سوريا اليوم الان" عام 129، منح الإمبراطور الروماني ادريان تدمر وضع "المدينة الحرة" وعرفت آنذاك باسمه "ادريانا بالميرا". اخر اخبار سوريا اليوم الان وفي هذه "اخر اخبار سوريا اليوم الان" المرحله بالتحديد، تم بناء أبرز معابد تدمر كمعبد بعل (بل) وساحه اغورا. اخر اخبار سوريا اليوم الان "اخر اخبار سوريا اليوم الان" وكان سكان المدينه قبل وصول المسيحيه في القرن الثاني بعد الميلاد، يعبدون الثالوث المؤلف من الإله بعل ويرحبول (الشمس) وعجلبول "القمر". اخر اخبار سوريا اليوم الان مملكه "اخر اخبار سوريا اليوم الان" زنوبيا واستغلت تدمر الصعوبات التي واجهتها الإمبراطوريه الرومانيه في القرن الثالث لإعلان قيام مملكه تمكنت من هزم الفرس وباتت زنوبيا ملكتها. اخر اخبار سوريا اليوم الان واحتلت زنوبيا "اخر اخبار سوريا اليوم الان" عام 270 بلاد الشام كلها وجزءا من مصر ووصلت إلى آسيا الصغرى، لكن الإمبراطور الروماني أورليان تمكن من استعاده السيطره على تدمر واقتيدت الملكه زنوبيا إلى روما، فيما انحسر نفوذ المدينه. اخر اخبار سوريا اليوم الان وقبل اندلاع النزاع "اخر اخبار سوريا اليوم الان" السوري في منتصف شهر مارس 2011، شكلت تدمر وجهه سياحيه بارزه إذ كان يقصدها أكثر من 150 ألف سائح سنوياً لمشاهده آثارها التي تضم أكثر من ألف عمود وتماثيل ومعابد ومقابر برجيه مزخرفه، تعرض بعضها للنهب أخيراً، بالإضافه إلى قوس النصر وحمامات ومسرح وساحه كبرى. اخر اخبار سوريا اليوم الان "اخر اخبار سوريا اليوم الان" وادت الاشتباكات التي اندلعت بين قوات النظامية وفصائل المعارضة السورية بمختلف اطيافها في الفترة الممتدة بين فبراير وسبتمبر 2013 إلى تدمر إلى انهيار بعض الاعمدة ذات التيجان الكورنثية. اخر اخبار سوريا اليوم الان وكان "اخر اخبار سوريا اليوم الان" عدد سكان تدمر قبل سقوطها، وفق محافظ حمص طلال البرازي، أكثر من 35 ألف نسمه، بينهم نحو تسعه آلاف نزحوا إليها منذ بدء النزاع العسكري قبل أربعه أعوام. اخر اخبار سوريا اليوم الان لكن العدد يرتفع إلى "اخر اخبار سوريا اليوم الان" سبعين الفا مع الضواحي. اخر اخبار سوريا اليوم الان كان "اخر اخبار سوريا اليوم الان" تنظيم "داعش" قد أعلن سيطرته بالكامل على مدينه تدْمر الأثريه السوريه والمعروفه "لؤلؤه الصحراء"، وقال المكتب الإعلامي للتنظيم فى "حمص"السيطره على سجن المدينه ومطارها العسكري بريف حمص الشرقي وسط سوريا، وقال التنظيم إنه قتل أكثر من 150 عنصرا تابعين للنظام، وذلك بعد أسبوع من القتال العنيف مع قوات النظام السوري بقياده بشار الأسد، التي انسحبت إلى منطقتي الفرقلس وخنفيس غربي المدينه.