اخبار مصر قال فؤاد بدراوى، عضو "اخبار مصر" الهيئة العليا لحزب الوفد، وعضو تيار الإصلاح بحزب الوفد، إن السيد البدوى انتهى، وسقطت شرعيته، وسنتصدى له بقوة، موضحًا انه تعرض لمضايقات من شركة الامن المكلفة بتامين مقر حزب الوفد بحى الدقى، خلال زيارته لمقر الحزب اليوم الاثنين، موضحًا انه فور وصوله لمقر الحزب استوقفه الامن على البوابة للتعرف على هويته لفترة طويلة، مستنكرًا هذا الامر لمعرفة الامن الإدارى لشخصيته. اخبار مصر قال فؤاد بدراوى، عضو "اخبار مصر" الهيئة العليا لحزب الوفد، وعضو تيار الإصلاح بحزب الوفد، إن السيد البدوى انتهى، وسقطت شرعيته، وسنتصدى له بقوة، موضحًا انه تعرض لمضايقات من شركة الامن المكلفة بتامين مقر حزب الوفد بحى الدقى، خلال زيارته لمقر الحزب اليوم الاثنين، موضحًا انه فور وصوله لمقر الحزب استوقفه الامن على البوابة للتعرف على هويته لفترة طويلة، مستنكرًا هذا الامر لمعرفة الامن الإدارى لشخصيته. اخبار مصر واضاف عضو "اخبار مصر" الهيئة العليا لحزب الوفد، ل"اليوم السابع"، "تواجدت داخل مقر حزب الوفد لمدة ساعة ونصف تقريبًا، واثناء خروجى اغلق الامن الابواب بالاقفال ووضع مصدات للكاوتش امام البوابة، ووقفوا بالكلاب، وقالوا لى "انت ممنوع من الخروج"، وهو الامر الذى جعلنى انفعل عليهم بشدة، وعلى إثره تجمع المارة والموظفون ليشاهدوا هذه المهزلة التى وصل إليها حال الوفد". اخبار مصر واضاف عضو "اخبار مصر" الهيئة العليا لحزب الوفد، ل"اليوم السابع"، "تواجدت داخل مقر حزب الوفد لمدة ساعة ونصف تقريبًا، واثناء خروجى اغلق الامن الابواب بالاقفال ووضع مصدات للكاوتش امام البوابة، ووقفوا بالكلاب، وقالوا لى "انت ممنوع من الخروج"، وهو الامر الذى جعلنى انفعل عليهم بشدة، وعلى إثره تجمع المارة والموظفون ليشاهدوا هذه المهزلة التى وصل إليها حال الوفد". اخبار مصر وتابع: "ما "اخبار مصر" يشهده حزب الوفد من مهازل سببها صدور تصرف أحمق وغير مسئول –حسب تعبيره- من السيد البدوى، رئيس الحزب، وتصرفات الأمن اللى جايبه علشان يحميه بدعوى أن الإرهاب بيهدده، لا تمثل إهانه لشخصى ولكنها إهانه لحزب الوفد، فحزب الوفد الذى تحميه شركات الأمن الآن، كان يحميه الوفديون بأنفسهم فى الماضى. اخبار مصر وتابع: "ما "اخبار مصر" يشهده حزب الوفد من مهازل سببها صدور تصرف أحمق وغير مسئول –حسب تعبيره- من السيد البدوى، رئيس الحزب، وتصرفات الأمن اللى جايبه علشان يحميه بدعوى أن الإرهاب بيهدده، لا تمثل إهانه لشخصى ولكنها إهانه لحزب الوفد، فحزب الوفد الذى تحميه شركات الأمن الآن، كان يحميه الوفديون بأنفسهم فى الماضى.