اخبار العراق تسلمت شركه "اخبار العراق" الخطوط الجويه العراقيه اليوم الخميس، طائره بوينج من طراز (800-737)، هي الثالثه ضمن العقد المبرم مع الشركه الأمريكيه لتسليم العراق 40 طائره على شكل دفعات. اخبار العراق وقال وكيل "اخبار العراق" وزير النقل العراقي بنكين ريكاني لوكالة "الاناضول" إن "الطائرة التي وصلت إلى مطار بغداد الدولي اليوم هي الثالثة من اجمالي العقد المبرم مع الشركة الامريكية، والاولى خلال العام الحالي". اخبار العراق واضاف "ريكاني" ان "اخبار العراق" "الشركة الامريكية ستسلم العراق خلال العام الحالي اربع طائرات بوينج من طراز (800-737) ليصبح إجمالي الطائرات المستلمة خلال 2014 هي خمس طائرات". اخبار العراق وتابع "ريكاني" أن "اخبار العراق" "شركه بوينج ترفض إعلان أسعارها الحقيقيه للطائرات فهي لديها سعر معلن في دليل العرض ، إلا أنها تبيع الطائرات للدول بأسعار مختلفه وتطلب عدم إعلانه". اخبار العراق وأوضح أن السعر "اخبار العراق" المعلن في دليل العرض هو 90 مليون دولار للطائره الواحده، مشيرا إلى أن الشركه الأمريكيه هي من تكفلت بإيصال الطائره إلى مطار بغداد الدولي صباح اليوم. اخبار العراق وقال ريكاني إن "اخبار العراق" "العراق يمتلك حاليا 20 طائره مخصصه لنقل المسافرين". اخبار العراق وتم توقيع العقد بين الحكومة "اخبار العراق" العراقية وشركة بوينغ عام 2008 ، وتسلمت بغداد اول طائرة اواخر العام الماضي 2013. اخبار العراق من "اخبار العراق" جهه أخرى، قال رئيس سلطه الطيران المدني ناصر حسين لوكاله الأناضول "إن العراق فتش 50 طائره إيرانيه متجهه إلى سوريا خلال الفتره الماضيه"، مشيرا إلى إن الطائرات التي جرى تفتيشها هي طائرات شحن وركاب، موضحا أن جميع الطائرات استجابت لإجراءات التفتيش. اخبار العراق وتأتي إجراءات تفتيش "اخبار العراق" الطائرات الإيرانيه المتوجهه الى سوريا بعد انتقادات شديده وجهها وزير الخارجيه الأمريكي، جون كيري، إلى الحكومه العراقيه بشأن "تساهلها" في السماح للطيران الإيراني بنقل أسلحه إلى نظام بشار الأسد. اخبار العراق وكان "اخبار العراق" العراق قد وقع في شهر يوليو/ تموز العام 2012 اتفاقا مع الكويت قضى بتسديد بغداد مبلغ 500 مليون دولار على دفعتين لقاء رفع الكويت الحجز على شركة الخطوط الجوية العراقية. اخبار العراق وجاء اتفاق الحكومة العراقية "اخبار العراق" مع الكويت على هامش زيارة قام بها رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي، على راس وفد وزاري للكويت، لوضع جداول زمنية لحسم الملفات العالقة التي تقف حائلا دون خروج العراق من طائلة البند السابع.