شن الشيخ "اخبار مصر اليوم" سامح عبد الحميد عضو الدعوة السلفية، هجوماً حاداً على نجيب جبرائيل رئيس منظمة الاتحاد المصرى لحقوق الإنسان، عقب تقديمه بلاغا ضد الشيخ ياسر برهامى نائب رئيس الدعوة السلفية لتصريحاته، بان الدستور قد حظر ترشح القبطى لرئاسة الجمهورية، كما انه حظر تولى الاقباط مناصب سيادية فى الدولة. شن الشيخ "اخبار مصر اليوم" سامح عبد الحميد عضو الدعوة السلفية، هجوماً حاداً على نجيب جبرائيل رئيس منظمة الاتحاد المصرى لحقوق الإنسان، عقب تقديمه بلاغا ضد الشيخ ياسر برهامى نائب رئيس الدعوة السلفية لتصريحاته، بان الدستور قد حظر ترشح القبطى لرئاسة الجمهورية، كما انه حظر تولى الاقباط مناصب سيادية فى الدولة. وقال "عبد الحميد" فى "اخبار مصر اليوم" تصريحات خاصه ل"اليوم السابع"، إن تصريحات الشيخ ياسر برهامى نائب رئيس الدعوه السلفيه، بأن الدستور حظر ترشح القبطى لرئاسه الجمهوريه، وحظر تولى الأقباط مناصب سياديه فى الدوله، لم يقل رأيًا شخصيًا فى المسأله، بل نقل حكم الشريعه الإسلاميه فى ذلك، ونقل ما فسر به أكثر الدستوريين هذه النقطه فى الدستور، كما نقل استقراء الواقع. وقال "عبد الحميد" فى "اخبار مصر اليوم" تصريحات خاصه ل"اليوم السابع"، إن تصريحات الشيخ ياسر برهامى نائب رئيس الدعوه السلفيه، بأن الدستور حظر ترشح القبطى لرئاسه الجمهوريه، وحظر تولى الأقباط مناصب سياديه فى الدوله، لم يقل رأيًا شخصيًا فى المسأله، بل نقل حكم الشريعه الإسلاميه فى ذلك، ونقل ما فسر به أكثر الدستوريين هذه النقطه فى الدستور، كما نقل استقراء الواقع. واضاف "اخبار مصر اليوم" عضو الدعوة السلفية:"اننا نتعايش مع المسيحيين، وانهم إخواننا فى الوطن، واننا لا بد وان نشترك معهم فى بناء مصر، وموضوع تولى رئاسة مسيحى رئاسة مصر محسوم عمليًّا بانه لا يكون ابدًا، ونسبة المسيحيين فى مصر حوالى 4% اى هم اقلية قلية، فكيف يتولون الرئاسة على 96% من المسلمين، ونسبة المسلمين فى فرنسا اكبر من نسبة المسيحيين فى مصر، ورغم ذلك يُعانون التهميش ولا يتولون الرئاسة، وكذلك فى باقى دول اوروبا وامريكا". واضاف "اخبار مصر اليوم" عضو الدعوة السلفية:"اننا نتعايش مع المسيحيين، وانهم إخواننا فى الوطن، واننا لا بد وان نشترك معهم فى بناء مصر، وموضوع تولى رئاسة مسيحى رئاسة مصر محسوم عمليًّا بانه لا يكون ابدًا، ونسبة المسيحيين فى مصر حوالى 4% اى هم اقلية قلية، فكيف يتولون الرئاسة على 96% من المسلمين، ونسبة المسلمين فى فرنسا اكبر من نسبة المسيحيين فى مصر، ورغم ذلك يُعانون التهميش ولا يتولون الرئاسة، وكذلك فى باقى دول اوروبا وامريكا". بواسطة: Mahmoud Aziz