هل أنت جريء لدخول هذه الأماكن الشرسة؟ 1Area 5المنطقة 51 هي الاسم المستعار للقاعدة العسكرية الأميركية التي تقع في الجزء الجنوبي من ولاية نيفادا في غرب الولاياتالمتحدة الأميركية, على مسافة 83 ميلاً من الشمال الغربي, وتتكون من مطار سري ضخم أعد لتجربة وإعداد الطائرات الحربية والأسلحة السرية للجيش الأميركي, الغموض الشديد المحيط بالمنطقة المذكورة جعلها مادة خصبة لنظريات المؤامرات وأمور أخرى مثل وجود مخلوقات فضائية بداخلها. الغرفة 39 يمكن القول إنها واحدة من أكثر المنظمات سرية في كوريا الشمالية, وهي تسعى لجمع العملات الأجنبية للزعيم "كيم جونغ أيل" رئيس كوريا الشمالية الحالي وتأسست هذه الغرفة في أواخر عام 1970 وقد وصفت بأنها العمود الفقري للاقتصاد الكوري الشمالي, ولا يُعرف الكثير عن الغرفة 39 نظراً لمهامها السرية، ولكن هناك تكهنات على نطاق واسع أشارت أن المنظمة تستخدم حسابات بنكية في الصين وسويسرا لأغراض التزوير, وغسيل الأموال, والعديد من المعاملات الأخرى الغير مشروعة, ونفت كوريا الشمالية قيامها بأي أنشطة غير قانونية كما يتردد, ويعتقد أن غرفة 39 قد تكون موجودة بمقر الحزب الحاكم بالعاصمة " بيونغ يانغ". هي سلسلة من المعابد باليابان تمتلك أكثر من 100 معبد وواحدة من أقدم المزارات هناك، ويؤمن سكان اليابان أنه تم بنائها عن طريق Amaterasu آلة الشمس في القرن الرابع قبل الميلاد, ويتم تجديد هذا الضريح كل 20 عاماً نظراً للأفكار السائدة هناك حول الموت والبعث (عملية إعادة البناء القادمة ستتم في عام 2013) , لا يستطيع أحد دخول هذه المنطقة إلا في حالة كونه كاهناً أو كاهنة ويجب أن يكون عضواً في العائلة الإمبراطورية اليابانية, وحقيقة فلا يوجد أحد بالعالم شاهد شكل الضريح من الداخل، فقط كل ما تستطيع رؤيته من مسافة بعيدة هو سقف مصنوع من القش هذا المكان لم يتم إغلاقه فقط في وجه العامة, بل هو مكان لا يرغب البشر بالدخول إليه في الأساس! ففي معظم الأفلام التي تتحدث عن نهاية العالم نشاهد منطقة سرية يذهب إليها رؤساء الولاياتالمتحدة وعدد قليل من المسؤولين من أجل الهرب من الموت الوشيك في حالات الطوارئ, هذه المنطقة موجودة بالفعل في عالمنا وتم إنشائها عام 1950 ويطلق عليها اسم "الأمل الأخير" حيث تم إعدادها لنقل الشخصيات المهمة في حالة وجود كارثة مستعصية يصعب التعامل معها. منطقة تابعة لسلاح الجو الملكي البريطاني مع اتصالات عديدة بشبكة تجسس عالمية, ويحتوي الموقع الذي اتخذته الوكالة مقراً لها كمية كبيرة من الأقمار الصناعية الأرضية التي تهدف لاعتراض الاتصالات والعمليات الغير مرغوب فيها بالاشتراك مع حكومة الولاياتالمتحدة الأميركية، ويعتقد أن هذه المنطقة ساعدت كثيراً في القضاء على الاتحاد السوفيتي وتحديداً في فترة الحرب الباردة, أما حالياً فتعمل على تعقب الإرهابيين وإلقاء القبض عليهم.