أزمة شرعية أو بطلان مجلس إدارة اللجنة الأولمبية تحولت إلى فوازير الشهر الكريم ولعبة القط والفار، من ينتصر لوجهة نظره ؟.. بالطبع فإن الأولمبية الحالية تسعى وتعمل وتجتهد وتسن كافة أسلحتها لإشهار شرعية مجلس إدارتها الذى يضم بين صفوفه عددا من الأعضاء ليسوا ذوى صفة ورسبوا فى الانتخابات التى تخص اتحاداتهم، رغم أنهم جلسوا على كرسى الأولمبية بصفتهم رؤساء اتحادات وسقطت عنهم الصفة.. ولأن محدش بيسمع .. رجل خبير لوائح بريمو وله مصداقيته وتاريخه ومواقفه وأعلنها: من فضلك انتبه المجلس غير شرعى .. الآن الأمر فى يد الطرف الثالث رئيس اتحاد يرغب فى تولى رئاسة اللجنة الأولمبية وتاريخه مشرف وابن مؤسسة لها كل التقدير، لأنه يستحق قانونا وتاريخا. .. مقابل من كان شريكا للمخلوع وابنه له مصالح كتييييير .. المنطق يؤكد أن المرشح ذا التاريخ الناصع قوى الشخصية هو الأقوى ويستحق قانونا وتاريخا.. أما صاحب الهوى وأتباعه فيريدون تكملة مشوارهم فى الكسب بكل الوسائل.