يحتاج الطلاب إلى ممارسة تمارين للدماغ لتعزيز الذاكرة والإبداع، مما يسهم بشكل كبير في تحسين تحصيلهم الأكاديمي. اقرأ أيضًا | «القومي للمرأة» ينظم حفلًا للدفعة الثالثة من فصول محو الأمية بحي الأسمرات تمارين ذهنية يمكن أن تساعد في تحسين أداء الطلاب إلى جانب استذكار دروسهم: تعلم مهارة جديدة تعلم مهارة جديدة، مثل الرسم أو الطبخ أو ممارسة رياضة جديدة، يُبقي العقل نشطًا. تساعد هذه العملية في تعزيز الوظائف الإدراكية. العزف على آلة موسيقية يعزز العزف على آلة موسيقية نشاط مناطق متعددة من الدماغ، بما في ذلك تلك المسؤولة عن الذاكرة والتنسيق والإبداع، إنها وسيلة رائعة لتحسين الوظيفة الإدراكية وتطوير مهارات جديدة. إتقان لغة جديدة يتحدى تعلم لغة جديدة العقل في معالجة المعلومات الجديدة والاحتفاظ بها، مما يُحسن الذاكرة والقدرات المعرفية، كما يُعزز الإبداع من خلال تعلم طرق جديدة للتعبير عن النفس. المشاركة في النشاط البدني يرتبط ممارسة التمارين الرياضية بانتظام بتحسين الوظائف الإدراكية، بما في ذلك الذاكرة والإبداع، ويزيد النشاط البدني من تدفق الدم إلى المخ، مما قد يُعزز صحة الدماغ. استكشاف الطبيعة قضاء الوقت في الطبيعة يُظهر تأثيره الإيجابي في تقليل التوتر وتحسين الحالة المزاجية وتعزيز الوظائف الإدراكية، يمكن أن تشمل الأنشطة المشي في الحديقة أو ممارسة رياضة المشي لمسافات طويلة. ممارسة الألعاب الاستراتيجية تتطلب الألعاب مثل الشطرنج وسكرابل التفكير الاستراتيجي والتخطيط ومهارات حل المشكلات، اللعب بهذه الألعاب بانتظام يمكن أن يُحسن من الذاكرة والانتباه. حل الألغاز والأحاجي تتطلب الألغاز مثل السودوكو والكلمات المتقاطعة مهارات حل المشكلات والتفكير المنطقي، الانخراط في هذه الأنشطة بانتظام يُعزز قدرات الذاكرة والتفكير النقدي. تعليم الآخرين مهارة جديدة تعليم الآخرين يُعزز فهم الطالب لموضوع ما ويحسن ذاكرته. كما يتطلب مهارات فعّالة في الاتصال وحل المشكلات. كتابة قصة أو قصيدة تحفز الكتابة الإبداعية الخيال وتساعد في تطوير أفكار جديدة. إنها وسيلة رائعة للتعبير عن النفس وتحسين المهارات اللغوية وتعزيز الإبداع، وباستخدام هذه التمارين، يمكن للطلاب تعزيز ذاكرتهم وإبداعهم، مما يؤدي إلى تحسين أدائهم الأكاديمي بشكل عام.