مستعده أدخل "سجن النسا".. شيرين ترد على رسالة روتانا

لازالت أزمة شيرين عبدالوهاب، مع شركة روتانا ، تشعل مواقع التواصل الاجتماعي، حيث شهدت تطورات خلال الساعات الماضية حول الصلح، وهو ما عقبت عليه الفنانة في أحدث تصريحاتها.
وحذفت شركة روتانا عدة أغاني من على قناة الفنانة شيرين عبدالوهاب، على موقع اليوتيوب، بسبب ما وصفوه انتهاك حقوق الملكية الفكرية لتلك الأغاني دون الحصول على تنازل.
وردت شيرين عبدالوهاب بتحرير محضر رقم 52484 لسنة 2024 عرائض المكتب الفني للنائب العام، ضد الممثل القانوني لشركة روتانا بسبب حذف أغانيها الجديدة من اليوتيوب.
عمرو أديب يكشف رسالة الصلح
وكشف الإعلامي عمرو أديب عن وجود نية لدى شركة روتانا من أجل الاستعداد للصلح، في برنامجه الحكاية على قناة إم بي سي مصر، قائلًا " وصلني اليوم من روتانا بشكل واضح ورسمي أنهم على استعداد للصلح، شيرين مش ناقصة، والإنسان مهما كانت قوته يسقط".
وتابع: شيرين أصبحت تُنزِل أغاني على تويتر والسوشيال ميديا، ثم القناة توقفها، والموضوع ليس في مصلحة أحد، لا شيرين ولا روتانا ولا المستمع، وشيرين واحدة من أهم المطربين في العالم العربي، يعني لو فيه 6 جامدين، شيرين منهم".
شيرين ترد على روتانا
وردت شيرين على أزمتها مع روتانا وقالت في تصريحات مع عمرو أديب مؤكدة أنها كانت تصمت كثيرًا ولم تكن تدخل في أزمات مع أحد، وقالت :" كنت بسكت كتير عشان بيقولوا إن أنا بتاعة مشاكل"، مضيفة "ماعنديش مشكلة أدخل سجن النسا و "مستبعيه"، لافتة إلى أنها تفضل السجن على أن " حد يضحك عليا".
اقرأ أيضا| أول تعليق من عمرو أديب على أزمة شيرين عبدالوهاب مع شركة روتانا
شيرين تتصدر الترند
ومنذ قليل أصدرت الفنانة شيرين عبدالوهاب أغنيتها الجديدة "ومازال على البال"، وهي الأغنية الرابعة من ألبومها المنتظر لعام 2024.
وبعد إصدار الأغنية، تصدرت شيرين عبدالوهاب قائمة التريند على "إكس" بفضل أغنيتيها السابقتين "بتمنى أنساك" و"اللي يقابل حبيبي".
بلاغ شيرين ضد شركة روتانا
وكان حرر محامي الفنانة شيرين عبد الوهاب العريضة رقم 52484 لسنة 2024 عرائض المكتب الفني للنائب العام عن واقعة حذف شركة روتانا المصنفات الفنية المملوكة للفنانة المنشورة على قناة اليوتيوب الخاصة بها وتلك الأغاني هي: اللي يقابل حبيبي، ها نحتفل، بتمني انساك. وحمل البلاغ قيد برقم 52484 عرائض المكتب الفني، وتم إحالته لنيابة الشئون المالية والتجارية للتحقيق في تلك الواقعة.