أشعلت الفنانة المصرية رانيا فريد شوقي خشبة المسرح بدورها في مسرحية "مش رامبو وجوليت"، والتي تشارك في بطولتها مع الفنان الكبير علي الحجار والفنان الصاعد ميدو عاد. جديرًا بالذكر، تجمع المسرحية بين الكوميديا والدراما في سرد قصة تجمع بين الحب والصداقة، وتستكشف أشكالًا متعددة من الروابط الإنسانية. رانيا فريد شوقي تثبت تميزها في خطوة جديدة نحو تجديد الأعمال المسرحية، تواصل الفنانة رانيا فريد شوقي إثبات تميزها في الساحة الفنية بدورها في مسرحية "مش رامبو وجوليت"،المسرحية التي تعرض حاليًا على خشبة المسرح القومي، تجمع بين الحب والصداقة والصراع بأسلوب فريد ومبتكر، يدمج بين عناصر الكوميديا والدراما بشكل يجذب الجمهور من مختلف الأعمار. دور جوليت العصرية تتحدث رانيا عن دورها في المسرحية، حيث تجسد شخصية "جوليت" العصرية، فتاة قوية ومستقلة تواجه تحديات الحياة بروح من الصداقة والدعم المتبادل،وأعربت رانيا عن سعادتها الكبيرة بالمشاركة في هذا العمل، مشيدة بفريق العمل وأداء زملائها، خاصة الفنان علي الحجار الذي يجسد دور "رامبو" والممثل الشاب ميدو عادل الذي يقدم أداءً مميزًا. تصريحات رانيا عن العمل المشترك: وقالت رانيا في تصريحاتها: "المسرحية تمثل تجربة جديدة وممتعة بالنسبة لي، حيث أنها تدمج بين عناصر الكوميديا والدراما بأسلوب سلس وجذاب، العمل مع فنان كبير مثل علي الحجار هو شرف كبير، وأعتقد أن الجمهور يستمتع بأدائها المشترك. كما أن ميدو عادل أضاف الكثير للشخصية بأدائه الحيوي والمميز." اقرأ أيضا|«غير متزن وسكران».. مصدر خاص يوضح ل«بوابة أخبار اليوم» تفاصيل تعدي حسام حبيب على «شيرين» قصة المسرحية تحكي المسرحية قصة علاقة صداقة غير تقليدية بين "رامبو"، الشاب المغامر الذي يواجه تحديات الحياة بشجاعة، و"جوليت"، الفتاة المستقلة التي تعاني من ضغوط المجتمع والعائلة. تستعرض المسرحية أشكالًا متعددة من الحب، بما في ذلك حب الصداقة، وحب الزملاء، وحب الرفيق في المعارك، بعيدًا عن الحب التقليدي، تركز المسرحية على كيفية مواجهة الشخصيات صراعاتهم الداخلية والخارجية، وكيفية تحقيق التوازن بين مختلف أنواع الروابط الإنسانية. رؤية جديدة للمسرح المصري تُعتبر "مش رامبو وجوليت" إضافة قوية للمشهد المسرحي المصري، حيث تقدم رؤية جديدة ومبتكرة لأعمال الحب والصداقة، مما يجعلها تجربة لا تُنسى لكل من يشاهدها، تجسد المسرحية الروح العصرية وتقدم رسالة إيجابية حول القوة والتحدي والدعم المتبادل، وتجعل الجمهور يعيش تجربة مسرحية فريدة من نوعها.