وزير الهجرة تعلن مفاجأة سارة للمصريين بالخارج    نائب سيناء: مدينة السيسي «ستكون صاعدة وواعدة» وستشهد مشاريع ضخمة    محافظ الغربية يتابع استعدادات المركز التكنولوجي لاستقبال طلبات التصالح في مخالفات البناء    الدكتور أشرف غراب يكتب: حقوق الإنسان.. والادعاءات الزائفة    الهاني سليمان: فزنا على الزمالك رغم الغيابات.. ولعبنا جيدا بعد طرد حسام حسن    دمياط تستعد لاستقبال شم النسيم.. ورأس البر تتزين لاستقبال روادها    بعد خضوعه للعلاج ب «الكيماوي».. محمد عبده: "أنا بخير وفي مرحلة التعافي"    «ابعتها لحبايبك».. أفضل رسائل التهنئة ب عيد شم النسيم 2024    فيديو.. محمد عبده يبكي خلال حديثه عن إصابته بالسرطان: هذا من محبة الله    مجانا.. تقديم خدمات المبادرات الرئاسية بكنائس قنا خلال الأعياد    «لو منعناه هيتباع سوق سوداء».. «الصحة» تحذر المواطنين من الأسماك المملحة خاصة الفسيخ    .تنسيق الأدوار القذرة .. قوات عباس تقتل المقاوم المطارد أحمد أبو الفول والصهاينة يقتحمون طولكرم وييغتالون 4 مقاومين    10 مايو.. انطلاق ملتقى الإسكندرية الأول للسرد العربي بمركز الإبداع    نجل الطبلاوي: والدي كان مدرسة فريدة في تلاوة القرآن الكريم    نتنياهو:‫ الحرب في غزة ستنتهي بانتصار واضح.. ومصممون على إعادة المحتجزين    «جالانت» يحث «نتنياهو» بقبول صفقة التبادل ويصفها ب«الجيدة» (تفاصيل)    الوزير الفضلي يتفقّد مشاريع منظومة "البيئة" في الشرقية ويلتقي عددًا من المواطنين بالمنطقة    الإسكان: إصدار 4 آلاف قرار وزاري لتخصيص قطع أراضي في المدن الجديدة    لوائح صارمة.. عقوبة الغش لطلاب الجامعات    هل يجوز تعدد النية فى الصلاة؟ دار الإفتاء تجيب    ظهر على سطح المياه.. انتشال جثمان غريق قرية جاردن بسيدي كرير بعد يومين من البحث    والده مات بسببها منذ 10 سنوات.. خلافات على أرض زراعية تنهي حياة شاب في المنوفية    الاتحاد الأوروبي يعتزم فرض عقوبات على موقع صوت أوروبا لبثه دعاية مؤيدة لروسيا    الهلال يطلب التتويج بالدوري السعودي في ملعب المملكة أرينا    "العطاء بلا مقابل".. أمينة الفتوى تحدد صفات الحب الصادق بين الزوجين    أمينة الفتوى: لا مانع شرعيا فى الاعتراف بالحب بين الولد والبنت    لجميع المواد.. أسئلة امتحانات الثانوية العامة 2024    روسيا تسيطر على قرية جديدة في شرق أوكرانيا    طريقة عمل الميني بيتزا في المنزل بعجينة هشة وطرية    «العمل»: جولات تفقدية لمواقع العمل ولجنة للحماية المدنية لتطبيق اشتراطات السلامة والصحة بالإسماعيلية    نقل مصابين اثنين من ضحايا حريق سوهاج إلى المستشفى الجامعي ببني سويف    تامر حبيب يعلن عن تعاون جديد مع منة شلبي    انطلاق مباراة ليفربول وتوتنهام.. محمد صلاح يقود الريدز    «أنا أهم من طه حسين».. يوسف زيدان يوضح تفاصيل حديثه عن عميد الأدب العربي    "صحة المنوفية" تتابع انتظام العمل وانتشار الفرق الطبية لتأمين الكنائس    فى لفتة إنسانية.. الداخلية تستجيب لالتماس سيدة مسنة باستخراج بطاقة الرقم القومى الخاصة بها وتسليمها لها بمنزلها    وزير الرياضة يتفقد مبنى مجلس مدينة شرم الشيخ الجديد    تقرير: ميناء أكتوبر يسهل حركة الواردات والصادرات بين الموانئ البرية والبحرية في مصر    التخطيط: 6.5 مليار جنيه استثمارات عامة بمحافظة الإسماعيلية خلال العام المالي الجاري    رئيس مدينة مرسى مطروح يعلن جاهزية المركز التكنولوجي لخدمة المواطنين لاستقبال طلبات التصالح    ندوتان لنشر ثقافة السلامة والصحة المهنية بمنشآت أسوان    الحكومة الإسرائيلية تقرر وقف عمل شبكة قنوات الجزيرة    5 مستشفيات حكومية للشراكة مع القطاع الخاص.. لماذا الجدل؟    "خطة النواب": مصر استعادت ثقة مؤسسات التقييم الأجنبية بعد التحركات الأخيرة لدعم الاقتصاد    التنمية المحلية: استرداد 707 آلاف متر مربع ضمن موجة إزالة التعديات بالمحافظات    البابا تواضروس: فيلم السرب يسجل صفحة مهمة في تاريخ مصر    كنائس الإسكندرية تستقبل المهنئين بعيد القيامة المجيد    طوارئ بمستشفيات بنها الجامعية في عيد القيامة وشم النسيم    موعد استطلاع هلال ذي القعدة و إجازة عيد الأضحى 2024    الإفتاء: كثرة الحلف في البيع والشراء منهي عنها شرعًا    ميسي وسواريز يكتبان التاريخ مع إنتر ميامي بفوز كاسح    لاعب فاركو يجري جراحة الرباط الصليبي    اتحاد الكرة يلجأ لفيفا لحسم أزمة الشيبي والشحات .. اعرف التفاصيل    استشهاد ثلاثة مدنيين وإصابة آخرين في غارة إسرائيلية على بلدة ميس الجبل جنوب لبنان    الصحة الفلسطينية: الاحتلال ارتكب 3 مج.ازر في غزة راح ضحيتها 29 شهيدا    اليوم.. انطلاق مؤتمر الواعظات بأكاديمية الأوقاف    مختار مختار: عودة متولي تمثل إضافة قوية للأهلي    شم النسيم 2024 يوم الإثنين.. الإفتاء توضح هل الصيام فيه حرام؟    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



من قبل الميلاد حتى نصر 73.. انتصارات تتجلى على أرض سيناء
نشر في بوابة أخبار اليوم يوم 25 - 04 - 2024

سيظل عيد تحرير سيناء يومًا خالدًا في ذاكرة الشعب المصري، وستظل هذه الذكرى المجيدة رمزًا للصمود والنصر، فهو تجسيد لإرادة الشعب المصري القوية في الدفاع عن أرضه وسيادته، وبمناسبة هذه الذكرى المجيدة تنشر بوابة أخبار اليوم سجلا كاملا للأحداث التي جرت على أرض سيناء في الماضي البعيد والقريب .
أولًا العصر الفرعوني 4000_3200ق .م
عصر ما قبل الأسرات المصريون يبداون استغلال مناجم النحاس والفيروس في منطقه المغاره بسيناء وقد وجدت لوحات صور عليها عدد من الملوك الدولة القديمة مثل زوسر صاحب هرم سقارة المدرج وسنفرو مؤسس الأسرة الرابعة وابنه خوفو باني الهرم الأكبر
2780 - 2761 ق . م
زوسر الأول من الأسرة الثالثة يرسل حملة لتأديب بدو شبه الجزيرة الذين كانوا يعترضون للحملات التي كان يرسلها ملوك مصر لجلب النحاس والفيروز من منطقه المفارة
2780 - 2761 ق . م
قبل الميلاد سنفرو مؤسس الأسرة الرابعة يرسل حملات التعدين إلى شبه الجزيرة وكذلك حملات التدريب للبدو
2680 - 2656 قبل الميلاد
خوفو باني الهرم الأكبر يرسل الحملات لإحضار الفيروز والنحاس من منطقة المفارة
2656 - 2633 قبل الميلاد
جد قارع اسيس أحد ملوك الأسرة الخامسة يرسل عدة حملات الى المفارة لاستغلال المناجم
2420 - 2280 قبل الميلاد
الأسرة السادسة القائد واني من أبرز قواد هذه الأسرة بجيشين كبيرين لإخماد ثورة في فلسطين وقد سار أحد الجيشين بطريق البر عبر سيناء بينما سار الآخر بطريق البحر وانتصر الجيشان وقمعت الثورة
1972 - 1930 قبل الميلاد
قبل الميلاد سنوسرت الأول أحد ملوك الأسرة الثانية عشر ترددت حملات على المناجم سرابيط الخادم حيث عثر على بعض اثاره التي من أهمها تمثال دمزج ولوح من حجز وعتب لباب والمعروف أن ملوك الدولة الوسطي هم أول من بداوا استغلال منطقة سرابيط الخادم للحصول علي الفيروز وقد شيدوا معبدا وتركوا مئات النقوش بالمنطقة.
قبل الميلاد من امنمحات الثاني أحد ملوك الاسره الثانية عشر يوجه حملتين لاستخراج المعادن من سيناء وقد وجدت بعض اثاره في منطقه سرابيط الخادم
قبل الميلاد امنمحات الثالث أحد ملوك الأسرة الثانية عشرة يرسل أكثر من عشرين بعثة لاستغلال معادن سيناء وقد أنشأ منازل للعمال في بعض مناطق التعدين مثل سرابيط الخادم
قبل الميلاد الهكسوس يدخلون إلى مصر عن طريق سيناء خلال حكم الأسرة الثالثة عشرة وتم طردهم من مصر علي يد ملوك الأسرة الثامنة عشرة
قبل الميلاد خلال حكم الدولة الحديثة من الأسرة 18 الي الأسرة 20 استطاع العاملون في مناجم سرابيط الخادم استئباط الكتابه السيناوية وهي الجديد استمد الكثير منها من العلامات الهيروغليفية وتعتبر اقدم الأبجديات في تاريخ العالم والاصل الذي استمد منه الابجديه الفينيقية واليونانية
قبل الميلاد حتشب صوت أحد ملوك الأسرة الثامنة عشر تحاول اصلاح ما خربه الهكسوس اثناء زحفهم على الاقاليم مصر كما تعيد فتح المناجم في سرابيط الخادم
قبل الميلاد تحتمس الثالث من الأسره 18 يصير بحملة الى الفلسطين فيقطع المسافة من القنطره إلى غزة في تسع ايام
قبل الميلاد أمنحوتب الثاني أحد ملوك الأسرة الثامنة عشر يوجه حملتين الى اسيا عبر سيناء لتأديب مملكة ميتاني
قبل الميلاد سيتي الأول أحد ملوك الاسره 19 يقود حملة ضخمه لإخماد ثورات البدو والعبرانيين الذين يسعون للسيطرة على فلسطين وقد صار عبر سيناء في الطريق الحربي الكبير اقدم طريق حربي عرفه العالم وذلك بعد ان أعاد تعبيده وجدت حصونه من الابار
قبل الميلاد خروج بني اسرائيل من مصر وفي رأي آخر أنهم خرجوا في عهد منفتاح بن رمسيس الثاني 1223 - 1211 قبل الميلاد وفي سيناء خالفوا موسى عليه السلام وعبدو عجلا من ذهب وفي سيناء كان عصر التيه الذي استمر 40 عاما
قبل الميلاد رمسيس الثاني من ملوك الاسره 19 يقوم بعده حملات للقضاء على تمرد مملكة خيتا وتحريضها لأمراء فلسطينيين على الثوره ضد مصر وقد صارت جيوش رمسيس في الطريق الحربي القديم عبر سيناء واستطاعت اخماد الفتنه وأعادت كل فلسطين الى حظيرة الدولة.
قبل الميلاد رمسيس الثالث من الأسرة العشرين يعد جيشا كبيرا لملاقاه شعوب الهند وأوروبا التي اجتاحت بلاد الشام وقبرص ويستطيع جيش مصر ان يهزمهم وينقذ البلاد من خطر مؤكد
قبل الميلاد جيوش الفرس بقيادة قمبيز تستطيع التغلب على الجيش المصري عند منفن وفي عام 410 قبل الميلاد تشتعل الثوره في مصر ويتم تحرير البلاد ولكن الفرس يستطيعون احتلال منف مره اخرى عام 341 قبل الميلاد ولكن الاحتلال لا يستمر أكثر من ثمانية أعوام فقد ظهر الاسكندر الاكبر وسارت جيوش نحو مصر
عصر البطالمة 332 قبل الميلاد الأسكندر الأكبر يصل الى بلوز يوم الفرما ومنها يتجه جنوبا الى منفيس حيث يتسلم حكم مصر من الوالي الفارسي
316 - 319 قبل الميلاد بطلميوس الاول يقود حملة للاستيلاء على سوريا الجنوبية ولكنه ينهزم امام انتيجونس حاكم تريجيا في اسيا الصغرى ويريد الى داخل الحدود وراء غزه
312 قبل الميلاد موقعه غزة التي انتصر فيها بطليموس الأول على والي سوريا وتابع بعدها تقدمه الاستيلاء على فلسطين
306 قبل الميلاد انتيجوناس يتحرك بقواته مني جنوبي سوريا عبر سيناء للاستيلاء على مصر ولكن الفشل في الاستيلاء على بلوزيوم الفورمه يضطره للانسحاب قبل ان يملك مع قواته
306 قبل الميلاد حمله ثالثه يقوم بها بطليموس الاول للاستيلاء على سوريا الجنوبيه ولكن انتشار شائعه انتصار انتيجونس على القاده البطالمه المتحالفين ضده يجعل بطليموس ينسحب بسرعه الى داخل مصر ولكنه يعود مرة رابعه ويحتل سوريا فور علمه بكذب الشائعه وتاكده بان الحلفاء قد انتصروا على انتيجونس وقتله
276 قبل الميلاد الحرب السوريه الاولى في عهد بطليموس الثاني حيث تقدمت القوات المصريه شمالا واحتل دمشق ولكن الملك السوري انتيوخس الاول يتمكن من استخلاص دمشق وطرد القوات المصريه
262 قبل الميلاد الحرب السوريه الثانيه في عهد بطليموس الثاني للاستيلاء على سوريا وقد انتهت بالصلح بين بطلميوس الثاني وزواج انتيوخس الثاني من ابنه بطلميوس
246 قبل الميلاد بطليموس الثالث يخرج على راس الجيش المصري فيما سمي بالحرب السوريه الثالثه لاحتلال سوريا الشماليه ويعبر الفرات ويصل الى نهر دجله ولكن المجاعه التي حدثت في مصر تضطره للعوده
22 يونية 217 قبل الميلاد جيش بطليموس الرابع المكون من الفلاحين المصريين يسير عبر سيناء خلال الحرب السوريه الرابعه لقتال الملك السلوقي انتيوخس الثالث الذي استولت قواته على غزه وفي معركه بالقرب من رفح ينهزم الملك البطلمي ويلوذ بالفرار مع فرسانه ولكن الجنود المصريين يصمدون ويحققون الانتصار في المعركه
200 قبل الميلاد معركه عند بانيون شمال فلسطين بين الجيش المصري بقياده اسكوباس والجيش السوري بقياده الملك انتيوخس الثالث وقد انتصرت انت يخص وانتهت سياده مصر على سوريا الجنوبيه نهائيا
170 قبل الميلاد الرابع يصحف من فلسطين الى مصر مستغلا سوء الاحوال الداخليه ويستولي على بلوزيوم وممفيس دون مقاومه تذكر
106 - 169 قبل الميلاد تم تاسيس مملكه النبط في البتراء وقد امتدت من دمشق شمالا الى وادي القري قرب المدينه جنوبا ومن باديه الشام شرقا الى الخليج السويس غربا فشملت شمال غرب جزيره العرب وشبه جزيره سيناء وقد استخدم النبطيون طرق التجاره في سيناء وعرفه الفيروز في وادي المفاره والنحاس في وادي النصب
48 قبل الميلاد كليوباترا السابعه التي هربت الى الحدود الشرقيه تجمع جيشا يستعد للزحف على الاسكندريه بينما الجيش اخيها الاصغر بطلميوس الثالث عشر والمناوي لا يربط عند بلوزيوم الفارما ولكن مع وصول قيصر الى الاسكندريه يعود الملك والملكه الى المدينه للحكم بينهما
العصر الروماني 30 قبل الميلاد جيش اكتافيانيوس يدخل الحدود الشرقيه لمصر ويستولي على بلوزيوم ويصير الى الاسكندريه للقضاء على انطونيو وكيليوباترا ويؤدي فتحه لمصر الى انتهاء عصر البطالمه وبدء عصر الرومان
299 سنه ميلادية زينوبيا ملكة تدمر ترسل جيشا ضخما الى مصر عبر سيناء وتستمر مصر تحت سلطان زينوبيا وابنها حتى تعود من جديد الى الرومان عام 271 ميلادية
545 ميلاديه بناء دير سانت كاترين بامر الامبراطور جوستنيان بعد ان سافر اليها وفد من الرهبان يتلمسون بناء الدير ليكون حصنا ياوى اليه رجل الدين ويقوم شر الغزوات
616 - 618 ميلاديه سقوط الاسكندريه في قبضه الفرس بعد انصار اليها الجيش الفارسي بقياده شاهين من العريش الى بلوزيوم ثم الى بابليون وقد تم على اثر ذلك سقوط مصر في يد الفرس وطرد البيزنطيين حتى جاء الامبراطور هرقل فاعاد مصر الى الدولة البيزنطية.
العصر الاسلامي 12 ديسمبر سنه 639 ميلادية عمرو بن العاص يدخل العريش ويحتفل المسلمون فيها بعد الاضحى عام 18 هجريا
يناير 640 ميلادية بلوزيوم تسقط في يد عمرو بن العاص بعد حصار يستمر أقل من شهر واحد
658 ميلادية عمرو بن العاص يقود مرة ثانية جيشا للاستيلاء على مصر بتكليف من الخليفه الأموي معاوية ابن ابي سفيان حيث يهزم والى مصر محمد بن ابي بكر واقتله ويصبح عمرو واليا على مصر
749 ميلاديه مقتل مروان بن محمد آخر خلفاء الدوله الامويه بعد ان فر الى مصر عبر سيناء عقب هزمته في موقعه التراب الاصفر بالعراق
786 - 782 ميلادية الخليفة المهدي العباسي ومن بعده الهادي يرسلان الجيوش عبر سيناء للقضاء على احد ابناء البيت الاموي الخارج عن الخلافه العباسية بصعايدة مصر وهود حيه ابن مصعب بن الاصبغ وينتهي الامر بقتله
878 ميلادية احمد بن طولون يعبر سيناء على رأس جيشه في الطريق الى طرسوس ويستولي على العكه
888 - 884 ميلاديه حمراويه بن حمد بن طولون يقوم بعده حروف في الشام ضد قوات الخلافه العباسيه التي كانت تريد القضاء على الدولة الطولونية وقد انتهت تلك الحروب بهزيمه القوات العباسيه عند نهر دجلة عام 888 ميلادية.
945 ميلاديه الصلح بين محمد بن طفج الاخشيد وسيف الدوله الحمداني وكان محمد بن طفج قد شن خمس حملات للاستيلاء على بلاد الشام كانت آخرها ضد سيف الدولة ولم ينتصر فيها أحد وانتهت بالصلح
948 ميلادية كافود الأخشيد يخرج على رأس جيش كبير لطرد سيف الدوله الحمداني من دمشق وتدور معركة كبيرة عند الرملة ينهزم فيها سيف الدولة
970 ميلادية هزيمة فلول الإخشيديين عند الرملة على يد جعفر بن فلاح الكتامي الذي أرسله جوهر الصقلي على رأس حملة الى الشام.
976 ميلادية جوهر الصقلي يقود جيشا عبر سيناء لمطاردة القرامطة في الشام ولكن حمله تنتهي بشروط صلح ماهينه فيسير الخليفة الفاطمي العزيز بالله بنفسه على راس حمله الى الشام تنتهي بهزيمة القرامطة عام 977 ميلادية.
1017 ميلادية الحاكم بأمر الله الفاطمي يبني مسجدا داخل دير سانت كاترين ولكن المسجد تخرب بعد ثلاثه قرون ربما سبب الزلزال الكبير الذي حدث عام 1302 ميلادية.
1099 ميلادية هزيمة الوزير الأفضل الذي خرج على راس جيش من الفاطميين لقتال الصليبيين فهزم عند عسقلان وقد منيه بالفشل ايضا ثلاث حملات اخرى ارسلها بين سنوات 1105 - 1101
1117 ميلاديه أول حملة صليبية على مصر عن طريق رفح بقياده الملك بولدوين وقد استولى على الفرما وذبح أهلها وأحرق جوامعها ولكن داهمه المرض واضطر للعودة فمات قبل ان يصل للعريش
1153 ميلاديه حملة صليبية ثانيا ضد مصر عن طريق الفرما ولكنها لم تتعد مدينه تينيس صان الحاليه على بحيره المنزله ثم عادت الى فلسطين
1167 ميلاديه حمله صليبيه على مصر من طريق العريش وبلبيس وقد تمكنت من الوصول الى القاهره ايام الدوله الفاطميه
1192 - 1183 ميلاديه ارناطه الصليبي صاحب حصن الكرك يستولي على ميناء قيله على خليج العقبه ويهدد الموانئ المصريه على البحر الاحمر فيتقدم صلاح الدين الايوبي لحصاره فيضطر للفرار وبعد هدنه مدتها اربع سنوات ينتهكها ارنات يبدا صلاح الدين معركته الكبرى في حطين وانتهت بهزيمه الصليبيين
1257 ميلاديه الملك غيث صاحب الحصن الكرك يزحف بجيش لغزو مصر بمؤازره المماليك البحريه الذين استولوا على غزه لحسابه ويتصدى لهم الجيش المصري بقياده قطز عند مدينه الصالحه فيهزمهم هزيمه منكره
1260 ميلاديه السلطان المملوكي قطز يقود جيشا كبيرا يستطيع هزيمه المغول في عين جالود بعد ان كانوا قد استولوا على غزه
1291 - 1263 ميلاديه معارك السلاطين المماليك ضد الصليبيين حيث كانت تسير حملاتهم عبر سيناء وقد انتهت بالاستيلاء على عكه في 18 مايو 1291 ميلاديه
1516 ميلاديه السلطان العثماني سليم الاول يهزم قوات السلطان المملوكي قنصوه الغوري في مرج دابق ويستولي على سوريا ثم يزحف على مصر فيستولي على يافا وغزه والعريش ويعبر صحراء سيناء ويهزم قوات تومان باي عام 1517 عند الريدانيه ثم يدخل القاهره
1773 - 1771 ميلاديه علي بيك الكبير يجهز عده حملات للقضاء على نفوذ الدوله العثمانيه في سوريا اهمها حمله محمد بيك ابو الدهب الذي احتلت غزه ثم الرمله ونابلس حتى وصلت دمشق ثم عاد محمد بيك ابو الذهب فجاه ليثور على سيده علي بك الذي فر هاربا من سيناء الى سوريا وهناك اعد جيش ولكنه هزم في الصالحيه امام قوات محمد بيك ابو الذهب
1799 ميلاديه حمله نابليون بونابرت على الشام وقد خرج من القاهره في 10 فبراير واستولى على العريش ثم غزه والرمله واللذ ويافا وحيفا ولكنه لم يستطيع دخول عكا فعاد الى القاهره في 14 يونيو
العصر الحديث 1832 ميلاديه حرب الشام الاولى حيث بعث محمد علي ابنه ابراهيم علي على راس جيش كبير عبر سيناء واحتل غزه والرمله ويافه وحيفا والقدس وعكا ثم دمشق وحلب وحمص حتى وصل الى قرب الاستئانه وانتهت الحرب بتوقيع معاهده كوتاهيه في 4 مايو 1833
1839 ميلاديه حرب الشام الثانيه وقد حقق فيها ابراهيم العديد من الانتصارات على القوات التركيه بعد النقض الاتراك معاهده كوتاهيه واهم انتصارات هذه الحرب معركه نزيب الكبرى في 24 يونيو 1939 وقد انتهت الامر بمعاهده لندن عام 1840
1908 ميلاديه الكشف عن البترول لاول مره في مصر في حقل جمسه على الضفه الغربيه لخليجه السويس
1915 ميلاديه حمله الاتراك الاولى اثناء الحرب العالميه الاولى حيث تقدمت صوب قناه السويس عبر سيناء في 13 يناير وهاجمت القوات البريطانيه ووصلت الى القنطره ولكنها فشلت وعادت الى بئر سبع في 5 فبراير
1916 ميلاديه مد خط السكه الحديدي الذي وصل الى غزه وقد فكر الانجليز في مد هذا الخط لاستخدامه في تموين قواتهم لمطارده الاتراك عبر سيناء عقب محاولتهم غزو قناه السويس
1918 ميلاديه بدء شركه تعدين سيناء التي تاسست في انجلترا عام 1913 في استغلال المنجنيز بمنطقه ام بجمه ثم المناطق المجاوره في سيناء
1946 ميلاديه بدء انشاء سد الروافعه الذي اقيم على احد مناطق وادي الضفه بوادي العريش وهو جنوب شرق ابو عجيله بحوالي 3 كيلو متر وتبلغ سعته 4 ملايين متر مكعب
في 15 مايو 1948 انسحبت بريطانيا رسميا من فلسطين واعلن قيام اسرائيل وتم الاعتراف الدوله بها في نفس اليوم وفي فجر نفس اليوم اجتازت الجيش المصري الحدود المصريه الفلسطينيه ودخل فلسطين فاستولى على ثلاث مستوطنات ووصل الى بعد 20 كيلو من جنوبي تل ابيب
17 مايو 1948 وصل الجيش الاردني القدسي وتقدم الجيش السوري في شمال الشرقي ووصل لاحد قصور بنات يعقوب واحتل مسمار هيرضن في شمال واستولع الجيش اللبناني مع قوات جيش الانقاذ على معسكر المالكيه وتابعه قوات جيش الانقاذ طريقها باتجاه الناصره وتحرك الجيش العراقي في منطقه جنين
29 مايو 1948 دعا مجلس الامني الى هدنه لمده اربعه اسابيع ابتداء من 11 يونيو وانتهت في 7 يوليو استغل الكيان الصهيوني الهدنه للحصول على الطائرات الحربيه والمدفعيه والسيارات المصفحه وغيرها من الادوات القتاليه الحديثه وازدادت التوسع الاسرائيلي فشمل سائر منطقه غرب الجليل واللد والرمله وجزء كبير من فلسطين
9 يونيو 1948 تلقى الوسيط الدولي المعين من قبل الامم المتحده للاشراف على الهدنه رد الدوله العربيه بتوقيع محمود فهمي النقراشي باشا رئيس وزراء مصر قرار مجلس الامن بوقف اطلاق النار الهدنه الاولى
11 - 12 يوليو 1948 تسلم الجيش الاردني قريتي اللد والرملة الى القوات اليهودية بعد معركه سوريه مما ادى الى انسحاب القوه العراقيه من راس العين ومن بعض مناطق مرج ابن عامر وعلى الرغم من استبسال مجاهدي الشمال ودفاعهم عن الكره واحده بعد الاخرى فقد انسحب جيش الانقاذ من انحاء الجليل العربي الشمالي والاوسط واستولى اليهود على صفد والنصره وشف عمرو
16 يوليو 1948 نسف اليهود التراد المصري فاروق الذي كان مرابطا على مقربه من شاطئ غزه
17 سبتمبر 1948 اغتيال الوسيط الدولي الكونت فولك برنادوت على يد اثنين من اليهود المتعصبين وفرار الجناه
4 نوفمبر 1948 قرار مجلس الامن بسحب القوات الى المراكز التي كانت تحتلها في 14 اكتوبر واقامه مفاوضات مباشره بين الاطراف للتوصل الى خطوط هدنه دائمه او مناطق منزوعه السلاح
10 - 13 نوفمبر 1948 عقد مؤتمر القاهره الذي عقد في كوبري القبه وحضاره اركان الجيوش العربيه سوريا ولبنان والاردن ومصر والعراق وقد طالب رؤساء الارقام بدعم الجيوش العربيه
29 اكتوبر 1956 في الساعه 5:00 من بعد ظهر الاثنين هبطت قوه من الجنود المظلات الاسرائيليه فوق منطقه صدر الحيطان على مسافه تزيد على 65 كيلو شرق السويس دار الصراع المسلح في هذه المرحله بين القوات الاسرائيليه بمجهود جوي بحري فرنسي بريطاني متفوق وبين القوات المصريه في منطقه سيناء الاستراتيجيه واستغرقت المرحله 47 ساعه فيما بين الساعه 5:00 بعد ظهر يوم الاثنين 29 اكتوبر سنه 1956 والساعه 4:00 بعد ظهر الاربعاء
31 اكتوبر 1956 تعتبر الساعه 4:00 من بعد ظهر الاربعاء 31 اكتوبر 1956 لحظه حاسمه في تاريخ حرب العدوان الثلاثي على مصر عندما تكتشف القياده السياسيه العسكريه المصريه خبايا المؤامره الثلاثيه ضد مصر وتمكنت بذلك من توحيد الجبهه المصريه غرب قناه السويس
6 - 7 نوفمبر 1956 صدرت الاوامر بوقف اطلاق النار في الساعه 8:00 من بعد منتصف ليل 6 - 7 نوفمبر نتيجه عوامل سياسيه عالميه وعوامل عسكريه كان من اهمها واكثرها فاعليه ثبات القوات المسلحه المصريه وقوه النضال الشعبي في وجه الغزوه البحري البريطاني الفرنسي وحصره داخل منطقه راس الشاطئ ببورسعيد
6 مارس 1957 استغرقت هذه المرحله 120 يوما فيما بين يوم 7 نوفمبر 1956 الى يوم 6 مارس 1957 وبدات بوقف اطلاق النار صباح 7 نوفمبر وانتهت بانسحاب القوات المجهود الرئيسي للعدوان من بورسعيد يوم 22 ديسمبر 1956 ومن منطقه سيناء وقطاع غزه يوم 6 مارس 1957
8 مايو 1967 وصل الى القاهره مندوبان من المخابرات السوريه وابلغ الرئيس الراحل جمال عبد الناصر بان 9 كتائب اسرائيليه تحتشد على الحدود السوريه وما لبث السوفيت ان اكدوا هذا الخبر ونقلوا الى الحكومه المصريه تفاصيل خطه الهجوم على سوريا
13 مايو 1967 كان رد جمال عبد الناصر هو قرار ارسال حشود مصريه الى سيناء يوم 13 مايو 1967
16 مايو 1967 وجه رئيس الاركان المصري محمد فوزي خطابا الى القائد الهندي لقوات الطوارئ الدوليه جاء فيها ان اسرائيل تنوي ان تهاجم سوريا واذا اضطرت مصر الى التدخل فان القوات الدوليه تغزو في خطر ولهذا يتوجه على هذه القوات ان تخلي المنطقه الحدود وتتجمع في خان يونس ورفح وترتب على انسحاب القوات الطوارئ الدوليه دخول القوات المصريه الى قطاع غزه
17 مايو 1967 اصدر الرئيس جمال عبد الناصر قرارا باغلاق مدايق تيران وصنافير في وجه الملاحه الاسرائيليه
2 يونيو 1967 عقد عبد الناصر اجتماع الموسعا حضرته القيادات السياسيه والعسكريه ونوقش فيها موضوع بدء القتال وهل تقف مصر تنتظر الضربه الاولى ام انه من الافضل طالما ان الحرب مؤكده ان تبادر مصر بهذه الضربه
5 يونيو 1967 عند الفجر وقع العدوان الاسرائيلي على مصر بالاغاره الجويه عليها وتدمير سلاح الجو المصري
6 يونيو 1967 صدر امر الانسحاب بعد 36 ساعه من بدء القتال اي مساء اليوم السادس من يونيو وعلى مدار الساعات التي تلد امر الانسحاب حله النكسه بالقوات المسلحه المصريه
8 مارس 1969 - 31 يوليو 1970 مع فشل الجهود الدبلوماسيه الدوليه مطلع 1968 في التوصل الى تسويه سلميه على اساس قرار مجلس الامن 242 ومضى الولايات المتحده الامريكيه في سياسه الدعم الاسرائيلي ونمو القوات المسلحه المصريه واستمرار اسرائيل في تدعيم دفاعاتها قررت القياده المصريه تصعيد حرب الاستنزاف
ابريل مايو يونيو 1970 معارك عنيفه بين الطيران الاسرائيلي والقوات المصريه ووصلت الصواريخ المصريه تقدما الى الجبهه لمواجهه الفانتوم الاسرائيلي
31 يوليو 1970 توقف اطلاق النار نتيجه لقبول السياسه المصريه مبادره روجرز
يناير 1970 - سبتمبر 1973 ادخلت الجيوش العربيه وخاصه مصر وسوريا تغييرات اساسيه وجوهريه على تنظيماتها وتشكيلتها القتاليه واساليب تدريبها وقتالها واضيفت اسلحه جديده صواريخ المواجهه ارض جو وارض ناقص ارض وصواريخ موجهه ضد الدبابات ودبابات حديثه 620 ومقاتلات اعتراضيه مج 21 - م - ف المعدله
6 اكتوبر 1973 نجحت الوحدات المصريه في اجتياز ثلاث غوائق في خلال 10 ساعات وهذه العوائق الثلاثه هي العائق المائي الطبيعي قناه السويس والعائق الثاني هو الساتر الترابي الاصطناعي 15 - 20 م متد على محاذاه خط برليف وقناه السويس والعائق الدفاعي الاصطناعي المتمثل في خط برليف 22 حصنا _ 31 نقطه قويه _ خمسه أبراج
24 اكتوبر 1973 صادق مجلس الامن صباح يوم 22 - 10 - 1973 على مشروع القرار الامريكي السوفيتي المشترك بالقرار 338 الخاص بوقف اطلاق النار في جبهات القتال في سيناء والجولان خلال 12 ساعه ودعوه الاطراف الى التنفيذ القرار 242 بجميع اجزائه والبدء بمفاوضات تحت الاشراف بهدف اقامه سلام عادل ودائم في الشرق الاوسط واعزز الرئيس انور السادات الى القوات المسلحه المصريه بتنفيذ القرار واعلن العراق معارضته والتزمت الاردن بالقرارات التي صدرت من الجانب السوري بالموافقه في 24 - 10 - 1973 وخرقت القوات الاسرائيليه وقف اطلاق النار بعد ان تلقت تعزيزات جديده وتمكنت من فتح ثغره في منطقه الدفر سموار في البحيرات المرة.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.