الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
محمد علي خير يطالب بعودة بطاقة «الكساء الشعبي»: المواطن محتاج سلفة بنك ومعاش العائلة والجيران لشراء كسوة شتاء
30 دقيقة تأخرًا في حركة قطارات «القاهرة - الإسكندرية».. الأحد 22 ديسمبر
عامل بالإسكندرية يقتل صديقه.. ويقطعه 4 أجزاء لإخفاء جريمته
محمد علي خير: الرفض لفيلم الست كان أكبر من القبول.. وهذا لم يحدث في تاريخ الصناعة
فتاة تطارد تامر حسني ومعجب يفقد النطق أمام أحمد العوضي، جمهور النجوم يثير الجدل (فيديو)
الإسكان الاجتماعي لصاحبة فيديو عرض أولادها للبيع: سنوفر الحلول الملائمة.. والحاضنة لها حق التمكين من شقة الإيجار القديم
الاستخبارات الأمريكية تكشف حقيقة السيطرة الروسية على أوكرانيا
اندلعت بها النيران.. سقوط سيارة نقل من كوبري ترسا بالجيزة | صور
بعد أنباء تحذير دولة عربية، هل يتلقى العراق ضربات عسكرية وشيكة؟
عائشة بن أحمد: مصر محطة صعبة لكنها تصنع النجومية
مصرع شخص غرقا أثناء الصيد في نهر النيل بمنشأة القناطر
هل إعادة عرض مسلسل "أم كلثوم" رد غير مباشر على فيلم "الست"؟
الفنانة شيرين تعليقا على وفاة سمية الألفي: جمعني بها مسلسل «لاعبون بالنار».. وكانت سيدة فاضلة
بعد تصريحات مدبولي.. محمد علي خير: العاملون بالحكومة و11.5 مليون من أصحاب المعاشات تحت خط الفقر
إدارة الطوارئ الأمريكية: انقطاع كبير للتيار الكهربائى فى سان فرانسيسكو
تغطية خاصة حول آخر التطورات فى سوريا وغزة بعد الضربات الأمريكية فى سوريا (فيديو)
سبرتاية مشتعلة تسفر عن حريق بشقة وإصابة 3 أطفال بالطالبية
تطور جديد في اتهام "هدى الإتربى" لطبيب أسنان باستغلال صورتها
الحماية المدنية تسيطر على حريق سيارة نقل بعد انقلابها أعلى دائرى ترسا.. فيديو
مسئول بنقابة صيادلة القاهرة: لا نقص في علاج البرد وفيتامين سي.. وأدوية الأمراض المزمنة متوفرة
الدولة مش هتسيبهم، تدخل حكومي لحل أزمة أميرة عبد المحسن بعد عرض أطفالها للبيع
عضو بالأرصاد: أجواء مستقرة ودرجات حرارة طبيعية خلال الأسبوع الجاري
رئيس صندوق التنمية الحضرية: حولنا حدائق الفسطاط من مقلب قمامة إلى أبرز معالم الشرق الأوسط
وفاة شقيقة جورج كلونى بعد معاناة مع مرض السرطان
فيديو جراف| بشرى سارة.. مترو الأنفاق سيصل هذه المناطق قريبًا
معركة السيطرة على أموال التنظيم الدولي.. انقسام حاد بين قيادات «إخوان لندن»
لأول مرة.. "الصحة": أعداد المواليد لم يتجاوز مليوني مولود سنويًا
توروب يشترط ضم هذا اللاعب قبل الموافقة على إعارة محمد شكري في يناير
يوفنتوس يحسم قمة روما ويواصل انتصاراته في الكالتشيو
إنبي يخطف فوزًا قاتلًا من طلائع الجيش في كأس الرابطة المصرية
أمم إفريقيا - ندالا حكم مباراة الافتتاح بين المغرب وجُزر القُمر
10 نجوم إفريقية فى صراع بمعارك الأدغال
بعد ابتزازه بمقاطع فاضحة.. «ناصر» يستنجد بالهارب محمد جمال والأخير يرفض التدخل
وزير البترول: صادراتنا من الذهب تفوق مليار دولار
وزير الطيران:إجمالي عدد الركاب بكافة المطارات المصرية 60 مليون راكب بنهاية العام الجاري
ضعف المياه بمركز طهطا بسوهاج لأعمال تطهير محطة شطورة السطحية
العرض الخاص لفيلم «بكرا» بحضور أشرف زكى ومحمد رياض
الإفتاء: الدعاء في أول ليلة من رجب مستحب ومرجو القبول
بعد رؤية هلال رجب.. ما هو موعد شهر شعبان ؟
الاحتلال يتوغل في ريف القنيطرة الشمالي بسوريا
باريس سان جيرمان يتأهل لدور ال32 من بطولة كأس فرنسا
محمد صبحي: غزة اختبار سقطت فيه كل الشعارات والمواثيق.. والقوى الدولية تلعب دور محامي العدو
مبابي يعادل رقم رونالدو التاريخي ويحتفل على طريقته
بركلة جزاء قاتلة.. أرسنال يهزم إيفرتون ويعود لاعتلاء صدارة البريميرليج
اتحاد الكرة: حسام حسن وعدنا بلقب أمم إفريقيا.. وفينجر رشح مدير فني لتعيينه
الصيام تطوعا في رجب وشعبان دون غيرهما.. الإفتاء توضح التفاصيل
محمد صبحي: المقاومة الفلسطينية لن تموت.. والمعركة على الوجود الفلسطيني كاملا
خبير عسكري: مصر تمتلك أوراق ضغط دولية لم تستخدمها بشأن سد النهضة
9 عادات يومية تعيق بناء العضلات
مجدي مرشد نائب رئيس حزب المؤتمر ل"صوت الأمة": التدخل الرئاسي أنقذ الانتخابات.. ولا يوجد أي غبار على مجلس النواب الجديد
المصل واللقاح: انتشار الفيروسات التنفسية طبيعي في الخريف والشتاء.. و65% من الإصابات إنفلونزا
6 أعراض مبكرة للإصابة ب الذئبة الحمراء
وزير التعليم العالي يشهد حفل تخريج أول دفعة من خريجي جامعة المنصورة الجديدة الأهلية
النبراوي أول نقيب مهندسين مصري يتقلد رئاسة اتحاد المهندسين العرب
رئيس جامعة الأزهر: الجميع مع القرآن فائز.. والإمام الأكبر حريص على دعم الحفظة
النيابة الإدارية تواصل تلقى طلبات التعيين بوظيفة معاون نيابة إلكترونيا.. المواعيد
وزارة العمل: 664 محضرا خلال 10 أيام لمنشآت لم تلتزم بتطبيق الحد الأدنى للأجور
مواقيت الصلاه اليوم السبت 20ديسمبر 2025 فى المنيا
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
«أوبنهايمر».. هكذا صُنع الموتُ والموتى
أخبار النجوم
نشر في
بوابة أخبار اليوم
يوم 08 - 08 - 2023
يكاد يجمع من أحبوا فيلم كريستوفر نولان الجديد "أوبنهايمر" على ضرورة مشاهدته مرة أخرى. ليس فقط بسبب تعقد مستوياته، ولكن لإعجابهم بالعمل الذي أوقن أنه سيكون ضمن قوائم أفضل الأفلام في تاريخ السينما العالمية.
في صالات السينما حول العالم، انقسم المشاهدون فريقين لا ثالث لهما، فريق أحب "أوبنهايمر" وانبهر به وعده ضمن الأيقونات السينمائية التي عرفها في حياته، والفريق الثاني كره العمل كراهية شديدة واعتبره فيلما مهلهلا لا يستحق أيًا من الدعاية التي سبقت عرضه وأحاطت به. هذه الرؤية أو المشاعر القصوية تجاه الفيلم أراها طبيعية تماما، ذلك أن "أوبنهايمر" جاذب للمشاهد الذي إما يعرف قليلا عن التاريخ الأمريكي، قبل وأثناء وبعد الحرب العالمية الثانية، أو المشاهد الذي لا يستهدف شيئا مسبقا قبل دخول السينما لمشاهدة الفيلم. المشاهد الذي قاس في ذهنه على أفلام كريستوفر نولان السابقة، أو كان ينتظر أن يشاهد فيلما مبهرًا عن ضرب مدينتي هيروشيما وناجازاكي في اليابان بالقنبلة الذرية، فهو حتما سيكره الفيلم وسيعتبر المخرج قد نصَب عليه وأضاع من وقته ثلاث ساعات، في صراعات غير مفهومة.
أوبنهايمر الذي يحمل الفيلم اسمه، هو يوليوس روبرت أوبنهايمر، عالم الفيزياء الأمريكي، الذي وصفته الصحافة ب"أبو القنبلة الذرية" وصار هذا لقبه حتى وفاته عام 1967، رغم تغيٌر مواقفه وانخراطه في قيادة حملة سياسية لوقف التسلح النووي.
ترأس أوبنهايمر مختبر لوس آلاموس الذي يدور فيه قسمًا كبيرا من أحداث الفيلم، وهو المختبر الذي أنشيء في صحراء مكسيكو سيتي، ضمن مشروع مانهاتن العسكري العلمي تحت قيادة الجيش الأمريكي، باختيار من أوبنهايمر نفسه، الذي كان يقود العمل داخل المختبر ويشرف عليه بل ويحكمه تقريبا، أو كما جاء في الفيلم "كان العمدة والمأمور والعالم رئيس العلماء".
ولد أوبنهايمر لأسرة يهودية ألمانية فقيرة، هاجرت مبكرا إلى الولايات المتحدة، وعاشت في نيويورك. الأم رسامة غير شهيرة والأب موظف مجد في عمله، حتى أنه أصبح مالكا لمصنع للغزل والنسيج كان يعمل فيه موظفا عاديا في مقتبل حياته المهنية.
في عامه الأخير بجامعة هارفارد حيث كان يدرس، اهتم أوبنهايمر بالكيمياء وقرر أن يتخصص فيها، رغم ميوله الأدبية، أظهر أوبنهايمر تفوقا ملحوظا في الفيزياء النظرية، مع كراهيته للدراسة المعملية، وبعد حصوله على البكالوريوس من هارفارد الأمريكية انتقل للدراسة في جامعة كامبريدج البريطانية، حيث التقى بأساتذة الفيزياء العظام آنذاك.
عاد إلى الولايات المتحدة، وأسس قسم الفيزياء النظرية الذي أصبح في وقت قليل من أبرز الأقسام العلمية في الجامعة، وفي هذا التوقيت انخرط أوبنهايمر في المجموعات اليسارية في الجامعة وتحمس لتكوين رابطة نقابية لأساتذة الجامعة مثل العمال وباقي الفئات، وارتبط عاطفيا في هذا الوقت بالطبيبة النفسية اليسارية جين تاتلوك. كانت هذه الفترة شديدة الأهمية في حياة أوبنهايمر، ليس في وقتها فحسب، بل أيضا في النصف الثاني من حياته، حيث قامت اللجنة التي حققت معه باستغلال علاقاته في الفترة المذكورة، لمحاولة تأكيد كونه مرتبطا بالشيوعيين السوفييت وبأنه يعمل جاسوس لصالح الاتحاد السوفييتي، رغم كل ما قدمه لبلاده حيث كان السلاح الذي اخترعه هو العامل الحاسم في استسلام اليابان وإعلان انتصار الولايات المتحدة في الحرب العالمية الثانية.
هذه هي قصة حياة أوبنهايمر باختصار، وهي قصة حياة عالم يعيش حياة الفنان بكل عنفوانها وجنونها، وفي كل محطة من هذه الحياة، التي قد تكون وصفت بكلمة واحدة، إلا أنها محملة بمشاعر وتعقيدات نفسية على المستوى الذاتي، ومؤثرة جدا في التاريخ والعلاقات السياسية في أمريكا، على المستوى الموضوعي، ولكن كيف قدم كريستوفر نولان أوبنهايمر في فيلمه؟ وهو صاحب السيرة الثرية والشهرة الطاغية التي تجعل اسمه على أي فيلم عامل جذب قوي لمشاهدته.
في الواقع لقد قدم نولان نسخته هو لأوبناهايمر، مستخدما في ذلك نمطا شكسبيريا، وأقصد الكاتب الإنجليزي الشهير وليم شكسبير حينما أعاد بناء قصة يوليوس قيصر ليقدم منها مسرحية تاريخية عالمية، باتت بالنسبة للملايين هي المرجع في معرفة يوليوس قيصر وليس كتب التاريخ التوثيقية.
هذا هو الفن.. هذا هو المسرح، وهذه هي السينما. لم يقدم نولان عملا توثيقيا لحياة أوبنهايمر، وإلا كان صنع فيلما تسجيليا عن العالم النووي، الذي تسبب في مقتل نحو 220 ألف ياباني، ثم أعرب في مناسبات عدة ومواقف متكررة أنه نادم على ذلك.
بداية، لم يلجأ كريستوفر نولان للسرد التتابعي الخطي في تقديم الحكاية، بمعنى أنه لم يقدم قصة حياة أوبنهايمر بالشكل التقليدي أو المتعارف معه، من البداية إلى النهاية كخيط متصل، من الطفولة مثلا إلى تكريمه في البيت الأبيض قبل وفاته، وبينهما المحطات الكبرى، بل اعتمد ما يشبه الخطوط الدائرية المتقاطعة وفي قلبها أوبنهايمر، متفرع منه خط الصراع العلمي مع أستاذه في كامبريدج مثلا الدكتور نيلز بورو الذي كاد أوبنهايمر أن يقتله ذات يوم بتفاحة مسمومة، ثم صراعه فيما بعد مع زميله ومرؤوسه وقت لوس آلاموس العالم إدوار تيلر الذي نشط للتبشير بالقنبلة الهيدروجينية، وبالطبع منافسته الصراعية مع العالم الأمريكي الأشهر أينشتاين.
وفي السياسة وصراعاتها، هناك خطوط صراعاته مع ضباط الجيش الأمريكي الذين لا يعجبهم سلوك أوبنهايمر الذي يتعارض مع الانضباط العسكري والأمني، وبالطبع عقدة الخطوط الدرامية المتعرجة في صراعه مع السياسي لويس ستراوس رئيس لجنة الطاقة الذرية السابق، الذي مثلما انتقم من أوبنهايمر وعرضه لسحب ترخيصه الأمني بعد أن وضعه في جلسات تحقيق في غرفة صغيرة مقبضة، إلا أن الانتقام الكارمي انتصر لأوبنهايمر في النهاية وحُرم ستراوس من المنصب الوزاري الذي عاش يحلم به.
على صعيد السينما، نجح كريستوفر نولان في استخدام كل العناصر السينمائية التي يتقنها، التصوير والإضاءة والصوت وتقنياته، والأهم المونتاج المدقق الذي مكنه من تقديم هذه السردية المتقاطعة، والانتقال بين المشاهد الملونة والأبيض والأسود، دون أن يفقد المشاهد الخيط شرط أن يكون على علم مسبق ببعض وقائع التاريخ الأمريكي في تلك الفترة.
وقبل كل هذا، تميز نولان في الكاستنج أو اختيار فريق العمل، فراهن رهانا ناجحا على كيليان مورفي لتقديم دور البطولة وتجسيد شخصية أوبنهايمر، الذي كان نحيفا مدخنا شرها ويمتلك عينان قويتان ونظرة قوية ملفتة، بينما وضع نولان في كل الأدوار الأخرى ممثلين كبار أكثر شهرة وخبرة من مورفي، مثل روبرت داوني جونيور أحد أبرز نجوم مارفل، الذي قدم في الفيلم دور السياسي القذر ستراوس، والنجم مات ديمون في دور الجنرال ليزلي جروفز المشرف على مشروع مانهاتن وغيرهم من النجوم في أدوار ظهروا بها على الشاشة لدقائق قليلة.
لقد أعاد نولان في الفيلم الاعتبار لفن السينما وليس للتوثيق أو للتاريخ، مثلما أعاد الرئيس كيندي الاعتبار للعالم أوبنهايمر حينما كرمه، وشتان بين الاثنين.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
شاهد.. تريلر فيلم "Oppenheimer" لكريستوفر نولان
كريستوفر نولان يطرح صور فيلمه الجديد "Oppenheimer"
شاهد.. تريلر جديد لفيلم "Oppenheimer" للمخرج كريستوفر نولان
بول شريدر يشيد بفيلم Oppenheimer
شاهد| الإعلان التشويقي لفيلم كريستوفر نولان الجديد Oppenheimer
أبلغ عن إشهار غير لائق