دنيا سمير غانم: بحب «الكبير أوي» بس شبابي كان بيدفن تحت الباروكة والجلابية

حلت الفنانة دنيا سمير غانم، ضيفة على أحد المحطات الإذاعية، في حلقة خاصة مع زهرة رامي ومنة عامر بعد اختيارها نجمة شهر أغسطس.
وأشادت دنيا سمير غانم بالفنانة رحمة أحمد التي لعبت شخصية مربوحة في الموسم السادس من الكبير أوي، وقالت إنها جميلة جدا وقدمت الشخصية بطريقتها.
وعن تصريحها السابق حول الناموس في لوكيشن تصوير مسلسل الكبير أوي قالت: "موضوع الناموس حقيقي جدا وأي حد في الكاست هيأكد الكلام ده"، واستطردت: "بحب مسلسل الكبير أوي وكنت متضايقة لما مشيت من المسلسل بس جوايا حاجات تانية كتير جدا.. شبابي كان بيدفن تحت الباروكة والجلابية.
ووجهت دنيا سمير غانم، نصيحة للفتيات حول ضرورة إنهاء تعليمهن واختيار شكل مستقبلهن قبل الحب والزواج موضحة: "الصح اللي بقوله لأصحابي إن الأحسن ان البنت تخلص تعليمها الأول ومفيش مشكلة تحب بس لازم تعملي كيانك الأول وتشوفي بتحبي ايه وعاوزه تشتغلي ايه".
وقالت: إنها لم تكن تقصد في البداية تقديم أعمال مخصصة للأطفال، لكنها وعائلتها يحبون الأطفال على المستوى الشخصي خاصة والدها الراحل الذي قدم فطوطة على مدار سنوات، لكن بعد تقديم عدد من الأعمال التي لاقت إعجاب العائلة أصبحت تركز في هذا المحتوى أكثر.
وكشفت الفنانة دنيا سمير غانم حقيقة الخلاف بينها وبين المنتج والممثل هشام جمال بعد انفصالهما فنيا خلال الفترة الماضية، مؤكدة علي أن طريقة تفكيرها الفنية اختلفت بعد رحيل والدها سمير غانم ووالدتها الفنانة دلال عبد العزيز.
وأوضحت، حقيقة الخلاف مع هشام جمال، قائلة: إنها بعد التجربة التي مرت بها مع والدها ووالدتها شعرت أنها بحاجة لتقديم المزيد من الأعمال الفنية التي تعبر عنها.
وردا على سؤال زهرة رامي حول أنها لم تكن بحريتها أثناء تعاونها مع هشام جمال قالت دنيا سمير غانم:" أنها لا تقصد ذلك بالمعني الحرفي لكن العديد من الظروف التي مرت بها في حياتها الشخصية لم تمنحها الفرصة لتقديم كل ما تحلم به فنيا".
وأشارت دنيا سمير غانم، إلى أنها بعد رحيل والدها ووالدتها شعرت أنها بحاجة للتواصل معهما من خلال فنها، موضحة:" بقيت حاسة إني عاوزه فن وإنه ده اللي هيوديني عندهم.. ولما بغني أو بمثل ببقى شيفاهم وببقى حاسة إنهم حاسين بيا".