الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
3 آلاف فرصة عمل جديدة ب14 محافظة| التخصصات وخطوات التقديم
المؤتمر العام لمنظمة العمل الدولية يصوت بالإجماع لصالح رفع عضوية فلسطين إلى دولة مراقب
أخبار الاقتصاد اليوم.. تراجع سعر جرام الذهب.. اللحم الكندوز يبدأ من 280 جنيهًا.. تفاصيل خدمة التحويل الديناميكي للعملة
أسعار الكتاكيت والبط اليوم الجمعة 6 يونيو 2025
مع قرب انتهاء أول أيام عيد الأضحى.. الغرف التجارية: لا داع للقلق السلع متوفرة.. شعبة الخضروات: انخفاض ملحوظ في الأسعار.. المخابز: لا توجد إجازة لتلبية احتياجات المواطنين
اليونيسف: استخدام الجوع سلاحا جريمة حرب
القنوات الناقلة لمباراة الأهلي وباتشوكا الودية قبل كأس العالم للأندية
بث مباشر مباراة تونس ضد المغرب وديًا
مانشستر سيتي يستهدف ضم نجم ميلان.. صفقة نارية تتخطى 60 مليون يورو
القبض على قائد سيارة لقيامه بالسير عكس الاتجاه في عين شمس
مصرع مسن أسفل عجلات قطار في الإسماعيلية
حريق مخلفات كرتون وسيارات قديمة بقطعة أرض بالهرم
تركي آل الشيخ يطرح بوستر زيزو في 7DOGS: أنا مش في الفيلم أنا في الأهلي
تركي آل الشيخ يكشف حقيقة ظهور زيزو في فيلم 7Dogs
منى الشاذلي تضع تامر عاشور في موقف صعب.. والأخير يعلق (فيديو)
ثقافة بورسعيد تحتفل بعيد الأضحى بفعاليات فنية وتوعوية للأطفال وذوي الهمم
نصائح طبية لحماية صحة الأطفال خلال أيام عيد الأضحى (فيديو)
دراسة تكشف مفاجأة بشأن زيت الزيتون: قد يعرض للسمنة
المملكة المتحدة : تحديد جلسة لمحاكمة 3 أشخاص في افتعال حرائق استهدفت رئيس الوزراء البريطاني
نشاط وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني في اسبوع
ترامب يدعو مجلس الفدرالي الأميركي إلى خفض أسعار الفائدة نقطة مئوية كاملة
البنك المركزي الروسي يخفض سعر الفائدة للمرة الأولى منذ مايقرب من ثلاث سنوات
نائب محافظ قنا يتابع جاهزية مركز سيطرة الشبكة الوطنية للطوارئ خلال عيد الأضحى
العودة من بعيد.. رافينيا أفضل لاعب في الدوري الإسباني
مصطفى حمدى يكتب: هل يسابق «نجم الجيل» الزمن فى عصر ال «تيك توك»؟!
ياسر جلال يحتفل بعيد الأضحى بصحبة مصطفى أبوسريع أمام مسجد الشرطة (فيديو)
أحمد العوضي من مسقط رأسه بعين شمس: «ضحينا وسط أهل بلدي»
فلسطين ترحب برفع عضويتها إلى دولة مراقب في منظمة العمل الدولية
مواعيد مواجهات الوداد المغربى فى كأس العالم للأندية 2025
في أول أيام عيد الأضحى.. غرفة الأزمات بصحة المنوفية تنعقد لمتابعة المنشآت الصحية
كيفية اختيار أضحية العيد وشروطها؟.. استشاري توضح
بحر وبهجة في العيد.. الإسكندرية تستقبل المصطافين بإقبال متوسط وشواطئ مستعدة
حسين لبيب: تتويح الزمالك ببطولة كأس مصر نتاج عمل جماعى.. صور
السعودية: 10 آلاف نشاط توعوى و34 مليون رسالة خلال يومي التروية وعرفة
تفاصيل تواجد زيزو في اتحاد الكرة ودور أحمد مجاهد.. رئيس تحرير مجلة الأهلي يكشف
وزيرة العدل الأوكرانية: أمامنا عام واحد لتلبية شروط التمويل الأوروبي الكامل
وزير الأوقاف يشهد صلاة الجمعة بمسجد سيدنا الإمام الحسين بالقاهرة
السينما والمسرحيات.. أشهر أفلام عيد الأضحى التي لا غنى عنها في البيوت المصرية
الفتة.. من موائد الفراعنة إلى طبق الأعياد في مصر الحديثة
نسب وأرقام.. أول تعليق من حزب الأغلبية على «القائمة الوطنية» المتداولة ل انتخابات مجلس الشيوخ
باكستان تدين الغارات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت
الرئيس النمساوي يهنئ المسلمين بعيد الأضحى المبارك
أهالى بنى سويف يلتقطون الصور السيلفى مع المحافظ بالممشى السياحي أول أيام عيد الأضحى المبارك
حكم من فاتته صلاة عيد الأضحى.. دار الإفتاء توضح التفاصيل
الهلال الأحمر المصري يشارك في تأمين احتفالات عيد الأضحى
محافظ دمياط يحتفل بمبادرة العيد أحلى بمركز شباب شط الملح
محافظ القليوبية يتفقد حدائق القناطر الخيرية
لا تكدر صفو العيد بالمرض.. نصائح للتعامل مع اللحوم النيئة
سعر الريال السعودي مع بداية التعاملات في أول أيام عيد الأضحي 2025
وزير الدفاع الإسرائيلي يهدد لبنان: لا استقرار دون أمن لإسرائيل
محافظ بني سويف يؤدي شعائر صلاة عيد الأضحى بساحة مسجد عمر بن عبدالعزيز
محافظ الفيوم يؤدي صلاة عيد الأضحى المبارك بمسجد ناصر الكبير.. صور
محافظ جنوب سيناء يؤدي صلاة العيد بشرم الشيخ ويوزع عيديات على الأطفال
مدح وإنشاد ديني بساحة الشيخ أحمد مرتضى بالأقصر احتفالا بعيد الأضحى
عاجل - موضوع خطبة الجمعة.. ماذا يتحدث الأئمة في يوم عيد الأضحى؟
سنن وآداب صلاة عيد الأضحى المبارك
سنن وآداب صلاة عيد الأضحى المبارك للرجال والنساء في العيد (تعرف عليها)
«ظلمني وطلب مني هذا الطلب».. أفشة يفتح النار على كولر
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
أبرزها مشكلات الثانوية والدروس الخصوصيةl ألغام على مكتب وزير التعليم الجديد
آخر ساعة
نشر في
بوابة أخبار اليوم
يوم 24 - 08 - 2022
أحمد جمال
- رضا مسعد الجمع بين االبوكليتب واالبابل شيت ووقف الامتحانات في لجان الغش
- تامر شوقي: تقليل الإعارات وعودة المعلمين المنتدبين
- عاصم حجازي : إخضاع االسناترب لإشراف الوزارة
ينتظر الرأى العام وأولياء الأمور خطة الدكتور رضا حجازي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، للتعامل مع العديد من المشكلات التى أصابت المنظومة التعليمية وكانت سببًا فى توجيه سيل من الانتقادات للوزارة خلال السنوات الماضية، ما يتطلب تحركات عاجلة ومدروسة فى الوقت ذاته مع الملفات التى أثارت جدلاً وشكّلت أزمات مستمرة.
وسيكون على الوزير الجديد القيام بجراحات دقيقة لمنظومة امتحانات الثانوية العامة وإقرار مزيد من آليات الشفافية فى تظلمات الامتحانات المنقضية، كما يتعين عليه الإعداد الجيد لمسابقة تعيين 30 ألف معلم لسد جزء من العجز فى المعلمين مع بدء العام الدراسي، وانتهاءً بإيجاد حلول مبتكرة للتعامل اتخاذ الطلاب الدروس الخصوصية بديلًا للمدرسة.
ويعوِّل الطلاب على دراية الدكتور رضا حجازى بكل هذه المشكلات لوجوده سابقًا فى منصب هو الأكثر فاعلية وارتباطاً بتلك الأزمات كنائب للوزير لشئون المعلمين ورئيساً لامتحانات الثانوية العامة ومن قبلها رئيسًا لقطاع التعليم العام، ما يعنى أنه يعرف تفاصيلها ولن يجد صعوبة فى حلها قبل انطلاق العام الدراسى الجديد لتلافى الأخطاء السابقة التى راكمت القرارات المرتبطة بالثانوية العامة تحديداً لاتخاذها قبل أيام قليلة من الامتحانات.
وفى هذا التحقيق تقدِّم اآخرساعةب حزمة من التوصيات التى يطرحها مسئولون سابقون بوزارة التربية والتعليم وخبراء تربويون لديهم خبرة فى هذه الملفات، استجابة لما أكده الدكتور رضا حجازى فى أول تصريحاته عقب توليه منصبه، بالانفتاح على كافة أطراف المنظومة التعليمية والاستماع لآرائها، بما يضمن الدراسة الجيدة للقرارات قبل اتخاذها.
الدكتور رضا مسعد، رئيس قطاع التعليم العام الأسبق بوزارة التربية والتعليم، يقول إن مشكلات امتحانات الثانوية العامة قائمة منذ عشر سنوات، ولا بُد أن يستفيد منها الوزير الجديد لإقرار منظومة تتلافى تلك الأخطاء، ويمكن ضرب مثال بالجان الغشب الموجودة منذ سنوات عديدة وآخذة فى الزيادة لعدم تعامل الوزارة معها بشكل جدى لأن أولياء الأمور يدركون أنها وسيلة ناجحة للحصول على مجموع، ويجب أن يكون أول القرارات مراجعة تلك اللجان وإلغاءها بشكل كامل فى امتحانات العام المقبل، وليس هناك مشكلة فى وقف الامتحانات فى 100 لجنة مقابل أن الوزارة بها عشرات الآلاف من المبانى المدرسية الأخرى يمكن عقد الامتحانات فيها بعيداً عن مناطق الشغب والتوتر.
ويوضح أن نقل اللجان إلى خارج القرى والمراكز التى تمت فيها عمليات الغش الجماعى هذا العام أمر شرعى ومطلوب من جانب الوزارة لأن الأهالى والطلاب لم يقدروا التسهيلات التى قدمتها الوزارة بخوض الامتحانات فى لجان قريبة منهم، مشدداً على ضرورة إجراء تحريات أمنية على المناطق التى يتم فيها تهديد سلامة اللجان وأمنها وإبعادها إلى مناطق أخرى توفر الأمان للمراقبين والطلاب، وهذا من شأنه دعم ثقة الطلاب فى الوزارة.
ويشدد مسعد، على ضرورة إعادة النظر فى منظومة الامتحانات عمومًا والتى ساهمت فى زيادة معدلات الغش هذا العام من خلال الجمع بين نظامى االبوكليتب واالبابل شيتب، لأن الأول استطاع أن يحد من الغش وحقق جزءًا كبيرًا من أهدافه أثناء تطبيقه، والثانى تعامل مع مشكلات التصحيح اليدوى وأنهى أزمات الكنترولات، على أن يكون الامتحان مكونًا من أسئلة مقالية تشكل الجزء الأصغر من الامتحان إلى جانب أسئلة موضوعية تغطى الجزء الأكبر، ويبقى التصحيح إلكترونيًا لأسئلة االبابل شيتب ويدويًا للأسئلة المقالية.
ويضيف: الخطوات لا بُد أن توازيها قرارات بإعادة النظر فى نظام الثانوية العامة عمومًا، مع تقسيم المواد الدراسية لمواد مدرسية وأخرى مؤهلة للجامعة، بمعنى أن يخوض الطلاب امتحانات المواد خارج المجموع داخل المدرسة على مستوى المحافظات كالشهادة الإعدادية وربطها بأعمال السنة والحضور والغياب لضمان إعادة الطلاب إلى المدرسة مرة، ليكون شرط النجاح فى تلك المواد مؤهلاً لخوض الامتحانات المؤهلة للجامعات تتمثل فى اللغة العربية والإنجليزية ومادتين من كل شعبة.
ويشير إلى أن الوزارة يجب أن تعمل على عودة الدراسة للمرحلة الثانوية داخل المدارس مجددًا، وتحديد نسب حضور تصل إلى 50% أو 70% كشرط لدخول امتحان المواد المؤهلة للجامعات، مع ضرورة تعديل قانون الشهادة الإعدادية وكذلك الصفان الأول والثانى الثانوى لضمان حضور الطلاب عبر درجات أعمال السنة، والالتزام بامتحانات الشهر ودرجاتها، حتى يتعود الطلاب على البقاء فى مدارسهم.
وشدد على أن الوزير يستطيع ضرب عدة عصافير بحجر واحد عبر تنفيذ تلك الخطة لأنه سيضمن إلى حد كبير عودة الطلاب للمدرسة، وفى الوقت ذاته لن يكون هناك مساس بامتحانات الثانوية العامة القومية كوسيلة أساسية لتحديد مستويات الطلاب وإلحاقهم بالجامعات، كما أنه سيتمكن من تفعيل ابنك المعرفةب أحد أبرز المشروعات التى أنجزها الوزير السابق طارق شوقى والذى تعرض للإهمال لأن المعلمين لم يوجهوا الطلاب نحو استخدامه، فى حين اقتصر حضورهم فى الدروس الخصوصية للتدريب على أسئلة الامتحان فقط.
ويقترح أن يكون الاعتماد على االتابلتب كأداة للدراسة والواجبات الشهرية والأعمال الفصلية دون استخدامه لأداء امتحانات نهاية العام، لأنه لن يصلح لأن يكون وسيلة لأداء امتحان نهائى يشارك فيه عدد ضخم من الطلاب فى القرى والنجوع والمدن المصرية، وضرورة أن يكون ذلك الامتحان ورقيًا بأشكاله المختلفة التى تضمن الاستمرار فى فلسفة البحث والتفكير والفهم، مؤكداً ثقته فى أن يتمكن الدكتور رضا حجازى من إقرار خطته للثانوية العامة قبل انطلاق العام الدراسى باعتباره ملمًا بكافة تفاصيلها.
فيما يؤكد الدكتور تامر شوقي، أستاذ علم النفس التربوى بجامعة عين شمس، أن نجاح أى خطط تعليمية يتطلب تعاملاً مبتكراً مع مشكلات عجز المعلمين بالمدارس، وسيكون على الوزارة إعطاء أولوية لتعيين معلمين خريجى تخصصات يستطيعون تدريس أكثر من مادة متشابهة، فمثلا خريجو أقسام العلوم يمكنهم تدريس مواد العلوم المختلفة مثل الفيزياء والكيمياء والأحياء.
ويتابع: الوزارة مطالبة خلال الفترة المقبلة بتقليل الإعارات الخارجية، خاصة فى التخصصات التى تعانى ندرة فى عدد المعلمين، وعودة المعلمين المنتدبين إلى الإدارات والمديريات (فى حال عدم الاحتياج إليهم) للعمل فى المدارس لسد العجز، وتقليل نصاب الحصص المخصصة لكل مادة أسبوعيًا بمقدار حصة واحدة وهذا يستلزم زيادة عدد أيام الفصل الدراسى لتعويض تلك الحصص وعدم تقليصه.
واقترح إضافة سنة كاملة لكليات التربية تكون للتدريب العملى للطلاب فى المدارس، والتوسع فى أن تكون الخدمة المدنية لخريجى الجامعات والكليات خاصة كليات التربية فى المدارس، وطالب بمراجعة مواقف المعلمين أصحاب الإجازات بدون مرتب، وإلزام من ليس لديه ظروف فعلية منهم للعودة مرة أخرى للعمل بالمدارس وخاصة معلمى الدروس الخصوصية المشهورين أصحاب تلك الإجازات، وإلزام الموجهين للمواد المختلفة بالتدريس على الأقل يوما فى الأسبوع، لحين تعيين معلمين جدد.
من جانبه، رفض الدكتور عاصم حجازي، أستاذ علم النفس التربوى بجامعة عين شمس، الاعتماد على الحلول القانونية فى التعامل مع مراكز الدروس الخصوصية المرتبطة بتجريمها عبر الإغلاق المستمر، وطالب الوزير الجديد بالبحث عن حلول جذرية والتعامل مع الدوافع التى تقود الطلاب للاهتمام بالسناتر على حساب المدرسة، وأن تكون البداية من تشديد الرقابة على المعلمين داخل الفصول والتأكد من قيامهم بأدوارهم على أكمل وجه عبر لجان المتابعة، وكذلك عودة الاهتمام بالحضور والغياب.
وأضاف أن الوزير الجديد سيكون عليه الاهتمام بتدريب المعلمين بشكل مغاير بحيث يكون بالأساس قائمًا على كيفية تطبيق نظم التعلم الجديدة فى المحتويات التى يدرسونها، ومتابعة تطبيق ذلك داخل الفصول الدراسية، وبالتزامن مع ذلك تتجه لإخضاع سناتر الدروس الخصوصية لإشرافها تمهيداً لتقنين أوضاعها، ومنح تراخيص عمل للمعلمين الذين يعملون فيها من خارج الوزارة.
وتعد أولى المشكلات التى بحاجة لتدخلات عاجلة أزمة التظلمات الحالية والتى بحاجة لمزيد من إجراءات الشفافية حتى يتأكد الطلاب من حصولهم على حقوقهم كاملة فى الامتحانات التى خاضوها، بعد أن شهدت المدينة التعليمية بمدينة ا6 أكتوبرب وهى مقر مراجعة أوراق إجابات الطلاب حالة من الفوضى نتيجة سوء التنظيم من جانب وشكاوى الطلاب من وجود أخطاء فى عملية التصحيح الإلكتروني.
وكان الدكتور رضا حجازي، وزير التعليم والتعليم الفني، أكد فى تصريحات له، أن الطلاب المتظلمين فى امتحانات الثانوية العامة سيسمح لهم بالاطلاع على نماذج الإجابة، مشيراً إلى أنه لا يسمح بإعادة تصحيح أوراق الامتحان إلا بحكم قانونى، لكن هناك لجاناً تتابع بدقة سريان عملية تصحيح الامتحانات، لافتًا إلى أن الوزارة على استعداد لتلقى أى مقترحات لتطوير العملية التعليمية.
ووجه رسالة لطلاب الثانوية العامة قائلا: الن يبدأ العام الدراسى إلا وكل الأمور محسوبة، موعد الامتحان وشكله، وآلية التقييمب، مشيراً إلى أن االتابلت يتيح مواد تعليمية ومصادر معرفية متنوعة للطالب، لكن سنضع له إطار لهذا الأمر كى يغنيهم عن الدروس الخصوصية، هنقوله ده المنهج بتاعك، ودى فيديوهات ممكن تلجأ ليها، هنوظف التابلت للاختبارات الشهرية للصف الثالث الثانويب.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
امتحان الثانوية العامة فى «اختبار» صعب!
هل يتم تجاوز أزمات العام الماضى؟
ننشر جدول امتحانات الثانوية العامة لطلاب مدارس البعثة التعليمية المصرية بالسودان
التربية والتعليم تقرر عقد إمتحانات تجريبية على نظام "البوكليت"
«بعبع الثانوية العامة».. يظهر مبكرا
مخاوف من تغيير طريقة الامتحان تضع الطلاب فى «بيت أشباح»
حجازي: وضع امتحان الشهادة الإعدادية بكل إدارة تعليمية.. والتصحيح بالمدارس
أبلغ عن إشهار غير لائق