الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
بزيادة 87.5%.. قيمة واردات مصر من الغاز ترتفع إلى 6.3 مليار دولار خلال 9 أشهر
الثورة الرقمية في أرض النيل: كيف تُشكّل التكنولوجيا مستقبل العمل في مصر؟
برنامج الأغذية العالمي يحذر من مجاعة..التدخل الخارجى يهدد باستمرار الحرب في السودان
المغرب والأردن في مواجهة الحسم.. التشكيل المتوقع لنهائي كأس العرب 2025
التشكيل الرسمي لمواجهة السعودية والإمارات في كأس العرب 2025
جوارديولا: لو كان مرموش معنا لما لعبت بهذه الطريقة أمام برينتفورد
تصادم أتوبيس وملاكي بالطريق السياحي الدائري| الصحة تكشف أعداد الإصابات
ضبط سيارة زيت طعام غير صالح وفول مصاب بالسوس بساقلته قبل توزيعها على المطاعم
مكانش قصدى أموته.. اعترافات طالب 6 أكتوبر بقتل زميله بقطعة زجاج
المشدد 15 سنة لمتهم بقتل شخص فى مركز طما بسوهاج
تكربم 120 طالبا من حفظة القرآن بمدرسة الحاج حداد الثانوية المشتركة بسوهاج
إقبال ملحوظ على لجان الاقتراع بالسويس في اليوم الثاني لانتخابات الإعادة
التعليم العالي: انضمام 11 فرعا جديدا إلى قائمة الجامعات الأجنبية بمصر
اسعار الفاكهه اليوم الخميس 18ديسمبر 2025 فى أسواق المنيا
وزيرة التنمية المحلية ومحافظ قنا يفتتحان محطة مياه الشرب بقرية حجازة بحري
تخصيص قطع أراضي لإقامة مدارس ومباني تعليمية في 6 محافظات
وزير الاتصالات يفتتح مقر مركز مراقبة الطيف الترددي بمحافظة الجيزة
سد النهضة وتسوية الأزمة السودانية تتصدران قمة السيسي والبرهان اليوم بالقاهرة
إخماد حريق داخل مزرعة دواجن بالفيوم.. وتحرير محضر بالواقعة
تجديد حبس 4 سيدات بتهمة ممارسة الأعمال المنافية للآداب في التجمع
إصابة 4 أشخاص والبحث عن مفقودين في انهيار عقار من 5 طوابق بالمنيا
استهداف سيارة عبر طائرة مسيّرة في مرجعيون بجنوب لبنان
صحة الدقهلية نجاح فريق طبي بمستشفى السنبلاوين فى إعادة بناء وجه وفكين لمصاب
صحة المنيا: تقديم أكثر من 136 ألف خدمة صحية وإجراء 996 عملية جراحية خلال نوفمبر الماضي
أنشطة مكثفة لصناع الخير عضو التحالف الوطنى فى محافظات الوجهين البحرى والقبلى
محافظ كفر الشيخ يعلن فتح اللجان الانتخابية في ثانٍ أيام جولة الإعادة بانتخابات النواب 2025
سعر الدولار في البنوك المصرية اليوم الخميس 18 ديسمبر 2025
رئيس الوزراء يصدر قرارًا بإسقاط الجنسية المصرية عن 3 أشخاص
مصدر بالصحة: الدفع ب10 سيارات إسعاف في حادث مروري بدائري المنيب صباح اليوم
وزير العمل يلتقي رئيس اتحاد الحِرَف والمنشآت الصغيرة الإيطالي لتعزيز التعاون في التدريب المهني وتشغيل العمالة المصرية
انطلاق تصويت المصريين في اليوم الثاني لجولة الإعادة للمرحلة الثانية من انتخابات مجلس النواب
مركز التنمية الشبابية يستعد للبطولة التنشطية لمشروع كابيتانو مصر
السفير السعودي: شراكة مؤسسية وتعاون دبلوماسي بين المملكة ومصر في خدمة اللغة العربية
عام استثنائي من النجاحات الإنتخابية الدولية للدبلوماسية المصرية
وزير الثقافة يبحث تعزيز التعاون الثقافي مع هيئة متاحف قطر ويشارك في احتفالات اليوم الوطني
سنوات من المعاناة والغياب عن الأضواء في حياة نيفين مندور قبل وفاتها المأساوية
الكوكي: الأهلي المرشح الأبرز للدوري وبيراميدز أقرب منافسيه
بعد تداول منشور حزبي.. ضبط متطوعين خارج اللجان بزفتى بعد ادعاءات بتوجيه الناخبين
أستاذ علوم سياسية: التوسع الاستيطاني يفرغ عملية السلام من مضمونها
أمريكا توافق على مبيعات أسلحة بقيمة 11.1 مليار دولار لتايوان
الائتلاف المصري لحقوق الإنسان: انطلاق اليوم الحاسم لجولة الإعادة وسط تصويت محسوب واستقرار أمني
وزير الصحة: الذكاء الاصطناعى داعم لأطباء الأشعة وليس بديلًا عنهم
من تخفيض الفائدة إلى مكافأة المحارب.. أبرز وعود ترامب لعام 2026
انخفاض ملحوظ، درجات الحرارة اليوم الخميس في مصر
الاحتلال الإسرائيلي يعتقل شابين خلال اقتحامه بلدتي عنبتا وكفر اللبد شرق طولكرم
إدارة ترامب تسخر من بايدن بلوحة تذكارية على جدار البيت الأبيض
راشد الماجد يشعل حفله في مصر ويهدي أغنية ل ملك السعودية: "عاش سلمان" (فيديو)
مواقيت الصلاه اليوم الخميس 18ديسمبر 2025 فى المنيا.....اعرف صلاتك
النواب الأمريكي يرفض مشروع قرار لتقييد صلاحيات ترامب
خالد أبو بكر يدعو الجماهير والأندية لدعم الزمالك.. جزء من تاريخ مصر
غياب الزعيم.. نجوم الفن في عزاء شقيقة عادل إمام| صور
سوليما تطرح «بلاش طيبة» بالتعاون مع فريق عمل أغنية «بابا» ل عمرو دياب
يلا شووت.. المغرب والأردن في نهائي كأس العرب 2025: صراع تكتيكي على اللقب بين "أسود الأطلس" و"النشامى"
أبناء قراء القرآن يتحفظون على تجسيد سيرة الآباء والأجداد دراميًا
اقتحام الدول ليس حقًا.. أستاذ بالأزهر يطلق تحذيرًا للشباب من الهجرة غير الشرعية
18 فبراير 2026 أول أيام شهر رمضان فلكيًا
أسوان تكرم 41 سيدة من حافظات القرآن الكريم ضمن حلقات الشيخ شعيب أبو سلامة
باريس سان جيرمان وفلامنجو.. نهائي كأس الإنتركونتيننتال 2025 على صفيح ساخن
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
من البهاق ل«الوحمة».. الدراما حائط الصد الأول لردع المتنمرين
أخبار النجوم
نشر في
بوابة أخبار اليوم
يوم 21 - 11 - 2021
هبة الخولى
بدأت الدراما التلفزيونية منذ فترة في تسلط الضوء على ظاهرة التنمر، ونشر طاقة إيجابية للأشخاص الذين يتعرضون له، فكانت البداية مع الفنانة جميلة عوض فى حكاية "لازم أعيش" من مسلسل "إلا أنا" وناقشت تلك الحكاية موضوعا مهما جدًا، والذي كان "مرض البهاق"، إذ ظهرت فى بداية المسلسل خائفة بسبب تعرضها للتنمر على شكلها منذ الصغر، وحينما كبرت بدأت بإخفاء العلامات المتواجدة فى وجهها بمستحضرات التجميل وأصبحت تخدع الناس بسبب خوفها من التنمر.
وخلال الفترة الحالية جددت حكاية "حتة من القمر" من مسلسل "إلا أنا" الظاهرة، لتُعد حديث المجتمع حاليًا، حيث تتحدث عن شخصية فتاة تسمى "قمر" وتعاني من "وحمة" كبيرة في نصف وجهها وتتعرض للتنمر من أشخاص كثيرة في المجتمع، وأيضًا من والدتها لأنها منذ الصغر وهي لا تتحمل اختلاف شكل ابنتها عن باقي البنات بعمرها.
ودعمت الفنانة لقاء، الفتيات من خلال المسلسل والذي أكد ضرورة تقبلهم لذاتهم وقدرتهم على التعايش والمواجهة والاستمتاع بشكلهم المميز وعدم الالتفات لحديث الأشخاص السلبي.
وتقول لقاء الخميسي: "قصة المسلسل مستوحاة من خيال المؤلفة وليس لها أي علاقة بقصص لشخصيات حقيقية وإنما هي تعالج فكرة قبول اختلافات البشر ومحاربة التنمر ووجوب حب الذات والإنسان لنفسه كما خلقه الله عز وجل".
وتضيف أن مؤلفة المسلسل استوقفها صورة لإحدى عارضات الأزياء التي ميزها الله عن باقي المخلوقات ب"وحمة" تغطي نصف وجهها، فقررت البحث عن الموضوع ودراسته واكتشفت عددا كبيرًا من النساء والرجال والأطفال يمتلكون أنواع مختلفة من الوحمات ووقع اختياري بعد بحث شهور ودراسة الحالات على طفلة أمريكية تغطي الوحمة نصف وجهها، ابتسامتها كانت تغطي وجهها وتأسر القلوب، ورأيتها كالقمر الساطع مكتمل الجمال برغم ما يعتريه من ظُلمة تزيده جمالًا وغموضا".
ويقول المؤلف أيمن سلامة، إن هذه المسلسلات جيدة لأنها تعالج قضية مهمة في المجتمع وتسعى لرفع الوعي عند بعض الناس عن طريق مشاهدة العمل، وهذا ما يجعلنا نتأكد أن الدراما في حالة تقدم بكل عام عن ما سبقه".
"وتُقدم في مثل تلك الأعمال قصص حقيقية يجب أن تؤخذ في عين الاعتبار، فالمسلسل يُعبر عن موضوع من داخل المجتمع، مع القليل من خياله، ليُعد نسيج بين الخيال والواقع".
أما الدكتور هاشم بحري أستاذ ورئيس قسم الطب النفسي بجامعة الأزهر يوضح: "يتعرض من يعاني وجود أي اختلاف بشكله للتنمر بشكل مستمر، وهو ما يُعد إيذاء واضحا للإنسان الذي يقع عليه التنمر، وعندما نواجه مثل تلك الحالات في عيادتنا نسعى دائمًا لمساعدتهم عن طريق زيادة ثقتهم بأنفسهم".
ويتابع: "المتنمر عليه يعاني من الكسرة والضغط من الناس، وهو ما يشعره بالضعف ليصبح متوترًا دائمًا بسبب رؤية الناس لعيوبه، ومن غير المنطقي أن (نصلح الكون كله)، ولكن المنطق الذي نسعى لتحقيقه هو مساعدة الإنسان على التعامل مع تلك الضغوط التي يتعرض لها".
ويوضح: "نحاول تقوية قدرة من يتعرض للتنمر على الثقة بالنفس وعدم الالتفات لمن يسخر منه، والإيمان بأن طريقة كلام الشخص المتنمر (مش هتوجعني)، لأنني بالتأكيد أمتلك العديد من الأشياء التي تميزني مقابل شيئًا واحدًا قد يجعل من شكلي سيئًا".
ويستكمل: "بالإضافة إلى ضرورة وجود برامج لتوعية المجتمع للتخلص من تلك المشاكل حتى لا يسخر شخصًا من الآخر بسبب الشكل، فعلى سبيل المثال يوجد "شارل ديغول" والذي كان رئيسًا لفرنسا في الحرب العالمية الثانية، وكان يمتلك "انف طويلة" للغاية وبدأت الناس في السخرية منه ولكنه لم يلتفت لكلامهم بل كان يرد على حديثهم بالدعابة".
ويتابع: "يجب وجود مؤسسات مثل الأسرة والطفل ووسائل الإعلام بمختلف أنواعها لتوعية المجتمع، ومن الممكن أن تصبح المسلسلات داعمًا لمن يتعرض للتنمر، ولكن عند وجود النهاية الإيجابية، فمن الضروري عدم تقديم عملًا من بدايته حتى نهايته سلبيًا حتى لا يشعر من يتعرض للتنمر بالإحباط".
ويقول وليد هندي استشاري الصحة النفسية: "في العديد من الحالات يتعرض الإنسان لأزمات نفسية دون تدخل منه، فعندما يعاني من (الوحمة) أو مرض البهاق، أو أي علامة ظاهرة فيه، تتسبب له بالضيق والحرج والقلق المفرط، ويشعر دائمًا بالخوف من مواجهة الناس".
ويضيف: "انتحر عديد من الناس بسبب التنمر، لأنه يُصيب الشخص بالحزن طوال الوقت، وتتأثر الإناث أكثر من الرجال، وخصوصًا إذا كان التنمر بسبب شيء في مكان ظاهري مثل الوجه".
ويشدد: "يجب على الناس أن لا تبالغ عندما ترى شخصًا يعاني من أي شيء من هذا القبيل، بل رفع روحه المعنوية بالتشبيه بنجوم كبار، فعلى سبيل المثال الفنان العالمي عمر الشريف، كان يعاني من وحمة كبيرة في أذنه، وأيضًا الفنان حسن الأسمر، فهم (أبطال) لأنهم لم يستسلموا للناس". ويختتم: "الجمال داخل الإنسان ولا يعتمد على شكله الخارجي فقط".
ويقول الدكتور يحيى الرخاوي أستاذ علم النفس: "لا أستطيع التعليق على تلك النوعية من المسلسلات بسبب عدم مشاهدتي لها، فمن الممكن أن تكون قد تناولت تلك العلامات والتي تصل عادًة إلى درجة التشوهات".
وعن إصابة الإنسان بعلامات واضحة والتنمر عليه بسببها، يوضح: "تُعد إصابة الإنسان بتلك الأمور (محنة) حقيقة وينبغي مراعاتها بكل شجاعة ومسئولية وليس بالإفراط في الشفقة التي تحمل قدرًا من التكبر حتى لو لم تبدو كذلك".
ويكمل: "إن تلك العلامات من الممكن أن يختلف أثرها حسب توقيت العمر عند ظهورها، أو اكتشافها أو التنبيه إليها، بالإضافة إلى مكان ظهورها، فإذا رُصدت منذ الطفولة فإن الموقف يختلف تجاهها عن اكتشافها بمرحلة عمرية متأخرة، وكذلك يختلف التفاعل معها على حسب حجمها ووصفها والمساحة التي تشغلها في الوجه".
ويتابع: "أعتقد أنه من يعتاد وجودها منذ الطفولة فى جو أسري دافئ مسئول، ويهتم بالجوهر أكثر من المظهر ويعطي للطفل حقوقه دون تركيز على تلك العلامات، وأيضًا دون إنكارها ولا مبالغة فى التهوين من آثار وجودها، فإنها قد تمر مرورًا طبيعيًا، بل من الممكن أن تكون دافعًا للتميز فى مجالات أخرى".
وعن المسلسلات التي تتحدث على تلك النوعية من الأمراض يقول: "الأمر يتوقف على نوع المسلسل وتفاصيل السيناريو ومجمل الحكاية وفكرة العرض، لتصبح مسئولية مشتركة ومتزايدة يحملها كل الفريق المسئول عن المسلسل من أول كاتب النص حتى الإخراج وتوصيل الرسالة والموقف من جرعة التنمر".
ويشدد: "يجب توصية الكبار وأولياء الأمور، على إقناع أولادهم بالتسليم لقضاء الله، والتي تُعد شيئًا لا نتذكره كثيرًا ونستهين بآراء الأطفال ومشاعرهم وعمق رفضهم للشفقة المُذلة، والصعوبات التي تواجههم من أجل تجاوز النظرة الأولى من أي أحدًا لهم".
ويتابع: "أعتقد أن تواصل الإنجازات السلوكية وإتقان المهارات العقلية والبدنية والفنية من الممكن أن تكون تعويضًا لأي تنمر، دون وجود أي مبالغة من أي طرف من الأطراف".
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
مؤلفة مسلسل حتة من القمر: القصة مستوحاة من الخيال
البطلة الحقيقة لقصة لقاء الخميسى"حتة من القمر"
أطلقها طلاب في جامعة جنوب الوادي «أنا زَيّ زيك».. حملة شبابية لمواجهة التنمر
فى مواجهة التنمر .. ملكات جمال بدون تاج !
أطلقها طلاب في جامعة جنوب الوادي «أنا زَيّ زيك».. حملة شبابية لمواجهة التنمر
أبلغ عن إشهار غير لائق