span lang="AR-SA" style="font-family:" arial","sans-serif""="" ذكرت متحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية اليوم الأربعاء 23 يناير أن الوضع يتدهور سريعًا في محافظة إدلب السورية، حيث حاولت روسيا وتركيا إقامة منطقة لخفض التصعيد. span lang="AR-SA" style="font-family:" arial","sans-serif""="" وقالت المتحدثة ماريا زاخاروفا إن المنطقة تخضع الآن لسيطرة شبه كاملة لجبهة النصرة. span lang="AR-SA" style="font-family:" arial","sans-serif""="" ونقلت وكالة إنترفاكس عنها قولها "استمرار الاستفزازات يشكل خطرا على المدنيين وعلى العسكريين السوريين وقاعدة حميميم الجوية الروسية".