«ثلاثة وجوه» الإيراني ينافس على السعفة الذهبية ب«كان»

span lang="AR-SA" style="font-family:" arial","sans-serif""="" قدم المخرج الإيراني، جعفر بناهي، فيلما لمهرجان كان السينمائي يتناول قضية الساعة رغم منعه من صناعة الأفلام، المشاكل التي تواجهها الممثلات في عالم يسيطر عليه الذكور span dir="LTR" style="font-family:" calibri","sans-serif""="" .
span lang="AR-SA" style="font-family:" arial","sans-serif""="" ويدور فيلم «ثلاثة وجوه» عن ممثلة شهيرة هي بهناز جعفري، التي تجسد شخصيتها الحقيقة في أحداث الفيلم، تتلقى تسجيل فيديو ترجوها فيه شابة أن تساعدها في إقناع عائلتها المحافظة على الموافقة على التحاقها بمعهد للتمثيل في طهران span dir="LTR" style="font-family:" calibri","sans-serif""="" .
span lang="AR-SA" style="font-family:" arial","sans-serif""="" وفي نهاية التسجيل تقدم الشابة فيما يبدو على الانتحار مما يدفع جعفري وبناهي الذي يجسد شخصيته الحقيقية أيضا إلى التوجه إلى قرية الشابة لاكتشاف ما حدث ويلتقيان بسكان القرية الذين يشعرون بالسعادة والاستياء معا من زيارة هذين النجمين span dir="LTR" style="font-family:" calibri","sans-serif""="" .
span lang="AR-SA" style="font-family:" arial","sans-serif""="" ينافس فيلم «ثلاثة وجوه» على السعفة الذهبية في المسابقة الرسمية لمهرجان كان، ويعتبر رابع فيلم لبناهي منذ منعه من الإخراج والأول الذي يتجرأ فيه المخرج على الخروج والتصوير في المناطق الريفية بشمال إيران وكسر القيود التي كانت تجبره على التصوير داخل شقة أو سيارة span dir="LTR" style="font-family:" calibri","sans-serif""="" .
span lang="AR-SA" style="font-family:" arial","sans-serif""="" وانطلقت فعاليات «مهرجان كان»، في دورته ال71 يوم الثلاثاء الماضي 8 مايو، وتستمر حتى 19 مايو span lang="AR-SA" style="font-family:" arial","sans-serif""="" الجاري في مدينة كان الفرنسية span dir="LTR" style="font-family:" calibri","sans-serif""="" .