span lang="AR-SA" style="font-family:" arial","sans-serif""="" دعت الأممالمتحدةتركيا اليوم الثلاثاء 10 مارس، إلى إنهاء حالة الطوارئ المفروضة منذ 20 شهرًا واتهمت أنقرة بتنفيذ اعتقالات جماعية وفصل تعسفي من العمل وانتهاكات أخرى وصلت في بعض الحالات إلى مستوى "العقاب الجماعي". span lang="AR-SA" style="font-family:" arial","sans-serif""="" وقالت وزارة الخارجية التركية إن التقرير يزخر بمزاعم لا أساس لها من الصحة، وشبهت الانتقادات بالدعاية الخاصة بالتنظيمات المتشددة. span lang="AR-SA" style="font-family:" arial","sans-serif""="" وقال مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة إن تركيا اعتقلت 160 ألف شخص وعزلت عددًا مماثلا تقريبا من العاملين بالحكومة منذ محاولة الانقلاب الفاشلة في منتصف يوليو عام 2016. span lang="AR-SA" style="font-family:" arial","sans-serif""="" وأضافت الأممالمتحدة أن الحملة التركية كان لها أثرٌ مروعٌ على المجتمع بإظهارها أنه سيكون هناك عقاب على أي معارضة. span lang="AR-SA" style="font-family:" arial","sans-serif""="" وقال مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة إن حالة الطوارئ، التي أعلنها الرئيس رجب طيب أردوغان بعد محاولة الانقلاب، والتي ما زالت سارية استخدمت لتبرير تعذيب معتقلين والتدخل في شؤون القضاء.